رح يجي اليوم اللي رح يحتمي فيه العلويين من الروس و الإيرانيين في مناطق السنّة في اللاذقية حين استخدامهم دروع بشرية للهروب من الحريق القادم شمالاً و جنوباً ، و عندها لن ينفع الندم و لا حفظ عدد ركعات صلاة المغرب او العشاء..
الروس اللي صرعوا رؤوسنا من اربع سنين بنظرية حماية الأقليات ، رح يكونوا السبب المباشر بفناء العلويين عن الخارطة المجتمعية السورية ..
و لا تقولوا ابن الصوفي ما نصحكون..
و قهلا..