قد يبدو لوهلة معنى العنوان بانه فكرة بسيطة وساذجة …
ولكن لدي رؤية جينية تاريخية عميقة ، فهمهما او تفسيرها هو ليس صعبا …؟.
ولكن على المتلقي ان يؤمن بما أقول …!.
الارض تشتم بسطال الأجنبي وقذارته …؟.
فهو وزنا يختلف عن الاعتيادي …!.
يعني العدة وملبوسات القدم ، فالوزن الاعتيادي للحراك اليومي لأبناء البلد تعرفه الارض …؟.
ولكن عندماتزور الارض بغال الغرباء ترتبك الارض وتعلم بأن نجاسة ما أصبحت فوقها …!.
في فيتنام كانت الحية الطويلة العملاقة والصغيرة جداً كانت تقاتل المحتل …؟.
وفي البصرة (( عناكب الجمال )) التي طولها حوالي الذراع كانت تقاتل المحتل …؟.
وفي يوما ما اشترى احد جنود الاحتلال الامريكي ديكا (( هراتي )) وهو ديك للعراك في العراق …!.
وبعد شراءه الديك ، اول مافعله الديك نقر عين الجندي الامريكي …؟.
هذه كلها إشارات تعطيها الارض لساكنيها بالثأر لها ممن من الغرباء المغتصبين …!.
اليوم الارض أرتوت بالدماء الطاهرة ، دماء ابنائها الزكية ، وهي تعرفها …!.
والدماء الزرقاء تزعج الارض …؟؟؟.
ولهذا أمرت الارض ساكنيها بطرد الغزاة وغسيل الارض …
هيثم هاشم
خير الكلام … بعد التحية والسلام ؟
١: بداية أشكرك على حسك الوطني والإنساني الراقي والرفيع ؟
٢: وألله ماقلته صحيح 1000% فلقد ولى كل الغزاة من أرض الرافدين ومن تبقى تعمد بمياه النهرين دجلة والفرات والخابور والزابيين ، ومن يخونون زادها وملحها لابد أن ينقرضوا أو يرحلوا مكرهين لان الله حق حاشاه أن يسكت على ظلم الظالمين ، ولان سافك الدم مكروه عند رب العالمين ؟
٣: الغازي غازي فرس كانوا أم ترك أم إفرنجة أم عرب باسم الدين مستعمرين الأقوام ومسحتمرين ، سلام ؟
أخذت هذا النص الى بائع البطاطا وطلبت منه ان يفسره لي
فضحك بياع البطاطا بعدما ظن بانني اعرض عليه النص بقصد تقييمه قبل النشر
بعدما فهم خطأ على انني انا مؤلف هذا الهراء
ضحك ثم ضحك ثم ضحك
ثم قال لي : تعال لعندي غداً … لأعيد لك صياغته … حتى يصبح صالحاً للنشر
واردف قائلاً : اعتقد بانه لايوجد واحد بيفهم يمكن ان ينشر لك هذا العلاك المصدي ؟
سألوا حكيما
يبدو لي ان بعض الأخوة أطال الله في عمرهم جميعا ودودوين جداً …
منهم منزعجين من بعض كتاباتي ، وبالامس هنالك من كان جداً ودود ، وطلب مني احد أصدقائي بانه علي الرد وبنفس الأسلوب …؟.
فقلت له لماذا …؟.
أولا انا إنسان عادي وعادي جداً ، وكل ما اريد ان انقله هو توضيح فكرة فقط …
ثانيا انا لست نبيا او مرسلا من السماء ، او قديسا ، وبالطبع انا إنسان ، وكل إنسان قد يخطأ ، ولكن هذا لا يهمني ، وما يهمني وبإمكانياتي البسيطة اريد ان أصنع فكرة ، قد أكون مختلف عن الآخرين ، وهذه حالة صحية ، فالاختلاف سمة البشر .
وهنالك من قل أدبه علي …؟. وعلى ما كتب …؟. ولم ارد عليهم ، وهم قلة ، اما الكثرة فانا أشكرهم على آرائهم الجميلة والإنسانية …
اني دائماً اقرأ للحكماء …!.
سألوا حكيما يوما ما …
لماذا لا تنتقم من الذين يسيئون إليك …؟.
فرد ضاحكا : اذا رفسك حمار … ؟.
أترفسه …؟.
وفي النهاية أرجو قبول احترامي واعتزازي للجميع …
القصد من المعنى هو الفكرة فقط …
What is life:
1.Life is a challenge……………Meet it
2.Life is a tragedy………………..Face it
3.Life is a sorrow…………Overcome it
4.Life is a journey…………Complete it
5.Life is a struggle……………Accept it
6.Life is a duty….,……………Perform it
7.Life is a mystery……………..Unfold it
8.Life is a promise………………Fulfill it
9.Life is a bliss……………………Taste it
10.Life is a song……………………Sing it
11.Life is a beauty……………Worship it
12.Life is a Love………………….Enjoy it
13.Life is a differed……Compromise it
14.Life is a detachment…..Cultivate it
Seven dangers to human virtue
1. Wealth without work
2.Pleasure without conscience
3.Knowledge without character
4.Business without ethics
5. Science without humanity
6. Religion without sacrifice
7. Politics without principle
يقال : من ألّف فقد وضع عقله على طبق وعرضه على الناس
وبما ان البعض يكتب بلغة عامية ركيكة والفاظ باهتة لاتحمل اي معاني
فمن حق المتلقي ان يبدي ردة فعله على مايقدم له ولا يجوز لأحد ان يلومه وخاصة اذا كان المعروض بضاعة فاسدة او منتهية الصلاحية من كثرة الاجترار والتكرار الممل ؟
لأن احترام القارئ واجب .. وذلك من اجل ان ينعكس هذا الاحترام لمن يكتب له و
لأن العلاقة تبادلية بين الكاتب والقارئ ولذلك يجب ان يكون الاحترام متبادلاً .. ولا يجوز للكاتب ان يستهتر بعقل القارئ اوان يتعرض لمعتقداته بصورة قبيحة و سوقية حقيرة
وعندما يتجاوز حده وقدراته ومقدراته عليه ان يتحمل ما تجنيه عليه كتاباته واستهتاره بالغير ؟
سئل حكيماً : لماذا لاتنتقم من الذين يسيؤون اليك ؟؟؟
فقال الحكيم وهو يضحك : اذا عضّك كلب …؟ بتعضّو ؟؟؟؟؟؟؟
طبعاً القصد من المعنى هو الفكرة فقط ….. وفقط لمن يفهم .
الاهبل
الافكح
الولد يتبع أبوه
إلنا الله