انفاق أسطورية لاتقوى عليهااعتى الشركات.. دبابات وصواريخ ومدافع وأطنان من الرصاص وجحافل من المقاتلين..وكله في الغوطة معقل النظام، ونظام لا يخترق أسواره أزيز الذباب… الا يستدعي ذلك ولو مجرد (صفنة) والتساؤل عبر من دخلت كل هذه الحفارات وكل هذا السلاح؟ مامن اجابة عند مسكين مثلي سوى: ادخله من ادخله ليحرز هذا الانتصار.. ادخله من قايض حفنة الماء بكرامة إنسان.. ولمزيد من المعلومات، الدبابات والحفارات العملاقة لاتهرب في كلاسين النساء. نستحضر الغول، لننتصر عليه ويزغرد
الرعاع ويطوفون في احتفالات ابواق السيارات.. يقولون: الله لايرى بالعين.. العقل يدركه
Nabil Almulhem
يا صديقي ،ان الايمان يصنع المعجزات انها من فضائله تعالى ،يرسل لهم دبابات وجنودا لا تروهم ليساْعدوا المؤمنين انه على كل شيء قدير .انما لماذا حصل الانكسار لقد كان الاله نائما ولم يعلم بما يحصل ،انما سيزلزل الارض عندما يستيقظ هذا ان كان مازال حيا. خرب العقل الوضيع.الا تعلم كما نعلم جميعا انما تشترى الاخلاق والذمم والاعراض وحتى الاله الضائع بحفنات من قرووش. ان ولاء العربي الابدي هو للجهل وانعدام المحاكمه العقليه والبحث الدائم عن الراحه ،بالاعتقاد الازلي ان كل شيء منه واليه واننا اليه لراجعون.
١: صرح ذات مرة ثعلب السياسة الامريكية ” كسينجر” إبان حرب “الفوكلاند” عندما سئل متى ستنتهي هى وقادسية العراق وأيران {واللبيب يكفيه مغزى الجواب} فقال ، حرب الفوكلاند لن تكمل أسبوعها الثاني بينما حرب العراق وإيران ستستمر حتى تصتصرخ الدولتان السلام ، لان في الاولى أناس عقلاء وواقعيين ، بينما في الثانية حمقى ومجانيين ؟
٢: نعم لا تهرب في كلاسيك النساء الدبابات والرافعات العملاقة ولكن تهرب الاتاوات والمخدرات باسم الاوطان والشراكة والصداقة ، سلام ؟