الجذور الآرامية للقرآن القديم – سنابات لؤي الشريف

One Response to الجذور الآرامية للقرآن القديم – سنابات لؤي الشريف

1. س . السندي says:

   October 16, 2015 at 9:10 am

   خير الكلام … بعد التحية والسلام ؟

   ١: إذا كانت العربية لهجة وهو الأقرب للصواب ، بدليل قوله إنا أنزلناه بلسان عربي فصيح ( المقصود به لهجة أهل قريش ) ؟

   ٢: المقصود ( بأنزلناه بلسان … ) أي تنزيله من قلاية القس ورقه بن نوفل (غدار حراء) مترجماً من الآرامية الى لهجة أهل قريش ، فغالباً ماتقع القلايات على مرتفع لتجنب الأمطار والسيول ؟

   ٣: ما القران إلا ترجمة لبعض أيات التوراة والانجيل التي كان يترجمها له عم خديجة خاصة القس ورقة بن نوفل والقس بن ساعدة والراهب بحيرة والتي كان ينزلها من قلاياتهم ، وأضاف اليها ما كان متداولا من تراث بين سكان نجد والحجاز وما جمعه من أفكار في رحلاته التجارية لليمن والشام ؟

   ٤: ومن أخطاء محمد القرأنية الجسام الاخرى عدى تناقض الآيات والجغرافية والتاريخية قوله ( وجنات تجري من تحتها الأنهار ) والصحيح فوقها أو فيها ؟

   ٥: لكي يدرك كل ذي عقل ومنطق وبصر وبصيرة أن القران ليس وحي من عند الله ما ذكر وما ذكرناه ، وقول الامام علي عن القران بأنه حمال أوجه ، وما قاله أمير المؤمنين يزيد ( لعبت هاشم بالملك … فلا خبر جاء ولا وحي نزل ) ؟

   ٦: ومسك الختام قولنا مع السلف الصالح وهى الحقيقة الدامغة ، بدليل سيرة محمد وأصحابه والتابعون … ؟
   كل قديم أنزل … فيه هدي ونور
   وكل جديد نزل … فيه فسق وجور

   وأتحدى من يستطيع أن يثبت العكس ، حتى جعلوا من جنات ربهم ماخور فسق ودعارة أبدية ، سلام ؟

   Reply

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.