الكأس تمتلئ بالدم.القلب يمتلئ بالألم.العقل يمتلئ بالحيرة.الروح تمتلئ بالصبر و الإيمان.و الأرض تمتلئ بالظلم.القوانين تمتلئ بالتعصب.صحراءنا تمتلئ بالقتلة.أراضينا تمتلئ بالكراهية.و نحن من الرب نمتلئ و نطلب منه الثأر لشهداءنا.
قلنا من قبل أننا نصلي لأجل أعداءنا فظن الناس أننا معتوهون.قلنا أننا نحب قاتلينا فقالوا عنا أننا لسنا كالناس يشعرون.و اليوم لن نخاطب الناس.فالأرض حبلى بالمؤامرات.و الكلمات تقع تحت أقدام المتغطرسين.و قد إستهلكنا قدامهم كل التفسيرات.قلنا في قلوبنا لعلهم يفهمون.لعلهم يعرفون أن بقاء النور في مصر يشترط بقاء أصلها أى المسيحيون في مصر.قلنا أن المسيحيين هم الذين يتلذذ أصحاب الشر فى تصويب المدافع فى وجوههم.و البنادق على رؤوسهم.قلنا و قلنا و قال غيرنا و قال و ليس من يسمع.
الآن تسمع أنت يا رب.الآن تقترب إلى أرضنا التي داستها قدميك.الآن ترى و أنت منذ البدء عالم بكل شيء.أنظر فإني إليك أتكلم ليس من أجل أنه ينبغي أن تنظر لي لكن لأن وعودك لي بأن عينيك على من أول السنة إلى آخرها.أنظر فأنا عندي كلام و أنين.
في بلدنا يا رب الناس يسخرون من مظالمنا.لا يحسون بما يعانيه شعبك.أنت طأطأت الأرض من أجل قسوة إستعباد المصريين لشعبك إسرائيل.ها نفس القسوة في نفس الشعب لم تزل ضد شعبك.نحن فى مصر ليس لنا سوي حق الموت.أخذوا من أولادك كل حقوقهم بالقوانين الملتوية.أخذوا مناصبهم و وظائفهم و تفوق أولادهم .سرقوا تاريخهم و إستحلوا طردهم من بيوتهم.يهجرونهم كالأسري من مكان لآخر.يحكمون عليهم إذا تكلموا و إذا تألموا و إذا ترنموا حتي في بيوتهم.يحكمون عليهم إذا صلوا إليك كما حكموا علي دانيال و هو أسير عند الكلدانيين.في بلدنا يبيدون المسيحيين من المناصب بداءاً من الوزراء فما دون حتي حراس العقارات.بدأوا حرب تجويع لشعبك.حرقوا مخازن المسيحيين.سرقوا محالهم.خربوا مصانعهم.قاوموا إستثماراتهم. فى بلدنا يا رب تخرج فتياتنا مختبئة.تذهب مدارسها متحسبة لمنتقبة تهاجمها لتقص شعرها.فى بلدنا يا رب نُشتم بسببك و نُقتل بسببك في الشوارع و في الصحف و في الإعلام و في القوانين و في المحاكم.و نباركك أنت ما دمت قد سمحت.
طردوا أولادك من الإعلام و التجمعات و الأحزاب و ألجموهم في البرلمان.الصمت و السكون لسان المسيحيين في مصر لكننا نحوك نتكلم.
أين الإرهابيون القتلة
يا رب في بلدنا يظن الرئيس و تظن الحكومة أننا نتهلل لهجمات جوية ضد الإرهابيين في درنة ليبيا.بينما يوجد إرهابيين بدرجة محافظ فى محافظات كثيرة مثل شمال سيناء و المنيا و كفر الشيخ وبورسعيد و غيرها.الإرهابيون في المصالح الحكومية يغيرون هويات المسيحيين عن قصد و يزيفون أوراقهم دون خوف من عقوبة.الإرهابيون فى جميع مدارسنا بدرجة مدرسون و وكلاء مدارس و مديرون يعيثون في عقول أطفالنا تعصبا و فساداً.الإرهابيون أصحاب شركات كثيرة تمتنع عن توظيف المسيحيين.الإرهابيون أصحاب مدارس خاصة تمتنع عن قبول أطفالنا في مدارسهم.الإرهابيون في الأزهر يتجمعون حول كتبهم المليئة بالكراهية ويروجون أكاذيبهم عن السماحة في نفس الوقت.الإرهابيون في مناهج التعليم التي تبيد مئات السنين من عمر مصر المسيحية و تتجاهلها دون حسيب أو رقيب.الإرهابيون يعلمون أطفالنا دينهم بالإكراه و يمنعنونهم أن يتعلموا مسيحيتهم يا رب.الإرهابيون إستولوا على شاشات التليفزيون و كرسوها لخدمة أفكارهم و مصالحهم و يعتمون على كافة حقوقنا.الإرهابيون ليسوا في درنة وحدها بل فى شوارعنا يهيجون ضد بيت إرتفعت منه الصلاة.و فتاة في شارعها أو تلميذة في مدارسنا بغير حجاب.الإرهابيون يختطفون بناتنا و يحميهم إرهابيون غيرهم في الشرطة.الإرهابيون يخرجون بفتاويهم و كراهيتهم المعلنة من غير قلق من أى حساب.الإرهابيون عندنا لهم أحزاب و قنوات و شركات تمولهم.الإرهابيون عندنا مشاهير من لاعبي كرة و فنانين و مذيعين و صحفيين و كتاب و من يطلقوا عليهم لفظ مفكرين.الإرهابيون ينعتوننا بالكفر فى كتبهم و يتفاخرون بدينهم الذى يكفر أولادك يا رب.الإرهابيون يتسترون على تعذيب أولادك أو حتي قتلهم بالسجون.الإرهابيون يسجنون الأبرياء منهم حتى الأطفال.الإرهابيون عندنا قضاة و رجال شرطة على جميع مستوياتهم. فهل سيطلعون على هؤلاء بطلعات جوية .الإرهابيون ليسوا في درنة وحدها فهم حولنا فى كل مكان.فأنت يا رب تعرف الإرهابيون بأسماءهم حتي المتسترين في مناصب و نفوذ.
السائرون في الطريق
كانوا يترنمون إذ إقتربوا من الدير الذى فيه سيرفعون صلاة من أجل الجميع.كانوا مبتهجين مشحونين بمشاعر تبتعد عن الدنيا بقدرما تقترب من السمائيات و الحنين إليها.كلما غابت عن الأبصار مبانى الأرض كلما غاصت الأفكار فى الروحيات.كانوا مستعدون للرحيل عن الأرض مؤقتاً للإستمتاع بسكون اللقاء مع المسيح دونما مشاغل أو مقاطعة . كانوا مشتاقون للرحيل عن مشاغلهم و إضطراباتهم الكثيرة إلى الواحد.فإذا مشيئة الرب تدبر أمراً يفوق إشتياقاتهم.تدبر رحيلاً دائماً عن كل إضطراب و كراهية و وجع.فالمسيح يعرف أنهم قادمون من شوارع الألم و طرق التعصب و اللاأمان.و قد كان فى إستقبال موكبهم.
حين وقف قدامهم الإرهابيون و الظلمة تعمى أعينهم رفعوا مدافعهم لأن خصومهم ممتلئين نوراً.فالظلمة تعادى النور منذ أن إبتعدت عن النور و صارت ظلمة.نظروا إلى إعلى و هم واقفون على سياراتهم الفارهة فوجدوا مظلة من سلام .لا صراخ بعد و لا أنين.قتلوهم و هم محتضنون بعضهم بعضاً.كمن يحثون و يشجعون بعضهم على التمسك بالإيمان إلى النفس الأخير و قد تمسكوا. أغاظوا القتلة بسلامهم حتى أنهم أحرقوهم بالمتفجرات بعد أن قتلوهم بالرشاشات.بينما الشهداء راحلون إذ لم تعد الأرض قدام أبصارهم فقد إنفتحت السماء و بابها دوماً مفتوح للشهداء.نظر الإرهابيون السماء مفتوحة فهربوا منها إلى الظلمة.
إذا أنت رسمت خريطة الدم في الحوادث الخمسة الأخيرة ستجد صليباً.فمن العريش إلي المنيا و من طنطا إلي الإسكندرية وأما المرقسية ففي القلب منها .هكذا يرسم المسيحيون صليبهم بالدم و بأرواحهم و أجسادهم.سلام لكم يا من لا نعرف عظمتكم بعد لكننا سنعرف حين نلتقي.سلام يا كل إمرأة و رجل .فتاة و شاب.طفلة و طفل.يا أسرة القديسين سلام.يا أجمل أيقونات الحب سلام.نعم حزاني نحن.نعم نبكيكم و نحن واثقون أنكم الآن في يمين العظمة.نبكي الظلم و الدم و التعصب.لا يأس في دموعنا بل قوة تغلب اليائسين.نحن متعزون جداً و متألمون إلى أقصى الألم.و بين سكون الروح و إعتصار النفس تتلوي صلواتنا قدام مسيح الشهداء.
يا مسيحنا القدوس تقدم لك كنيستنا باقات من النفوس أيها العريس السماوي.مواكب مواكب تسبق موكبك.هكذا علمت و تعلمت.فليكن بابك مفتوح لأنيننا.خذ لنا الثأر بطريقتك السمائية.سنرض لو كان ثأرك أن تنتزع الكراهية من قلوب المصريين.سنفرح لو كان ثأرك أن تبسط إيمانك و إنجيلك على أرض ليبيا.سنفرح لو أن ثأرك يسقط أوثان العالم و يحيي الإيمان في كل مكان.هذا ثأرك و إياه نطلب.
#Oliver_the_writer
-
بحث موقع مفكر حر
-
أحدث المقالات
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **بقلم سرسبيندار السندي
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **بقلم سرسبيندار السندي
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **بقلم سرسبيندار السندي
- ** صدقوا أو لا تصدقو … من يرعبهم فوز ترامب وراء محاولة إغتياله وإليكم ألأدلة **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هل تخلت الدولةٍ العميقة عن باْيدن … ولماذا ألأن وما الدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.بقلم مفكر حر
- ** تساءل خطير وحق تقرير المصير … هل السيّد المَسِيح نبي أم إله وما الدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- ابن عم مقتدى الصدر هل يصبح رئيساً لإيران؟ طهران مشغولة بسيناريو “انقلابي”بقلم مفكر حر
- ** ما سر تبرئة أل (سي .آي .أي) لبوتين من إغتيال نافالني ألأن **بقلم سرسبيندار السندي
- المجزرة الأخيرةبقلم آدم دانيال هومه
- ** بالدليل والبرهان … المعارف سر نجاح ونجاة وتقدم الشعوب وليس الاديان **بقلم سرسبيندار السندي
- رواية #هكذا_صرخ_المجنون #إيهاب_عدلان كتبت بأقبية #المخابرات_الروسيةبقلم طلال عبدالله الخوري
- كيف تفكك مجتمعا ما وتدمر حاضره ومستقبله؟بقلم علي الكاش
- مباحث في اللغة والادب/ 78 وسامة الرجل في التراثبقلم مفكر حر
- دراسة موجزة عن ديوان (فصائد في قصيدة واحدة) للشاعر والأديب ميخائيل ممو.بقلم آدم دانيال هومه
- ** لماذا الصعاليك الجدد يثيرون الشفقة … قبل الاشمزاز والسخرية وبالدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- ** لماذا الإطاحة بالنظام الايراني … غدت ضرورية غربية ودولية **بقلم سرسبيندار السندي
- الحزب الشيوعي لايختلف عن الاحزاب الدينية الفاشية .. الداخل مفقود والخارج مولودبقلم مفكر حر
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
أحدث التعليقات
- مفكر حر on الإنحراف الجنسي عند روح الله الخميني
- معتز العتيبي on الإنحراف الجنسي عند روح الله الخميني
- James Derani on ** صدقوا أو لا تصدقو … من يرعبهم فوز ترامب وراء محاولة إغتياله وإليكم ألأدلة **
- جابر on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- صباح ابراهيم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- س . السندي on ** هل تخلت الدولةٍ العميقة عن باْيدن … ولماذا ألأن وما الدليل **
- الفيروذي اسبيق on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- س . السندي on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- عبد الحفيظ كنعان on يا عيد عذراً فأهل الحيِّ قد راحوا.. عبد الحفيظ كنعان
- محمد القرشي الهاشمي on ** لماذا الصعاليك الجدد يثيرون الشفقة … قبل الاشمزاز والسخرية وبالدليل **
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- س . السندي on رواية #هكذا_صرخ_المجنون #إيهاب_عدلان كتبت بأقبية #المخابرات_الروسية
- صباح ابراهيم on ** جدلية وجود ألله … في ضوء علم الرياضيات **
- س . السندي on الفيلم الألماني ” حمى الأسرة”
- Sene on اختلاف القرآن مع التوراة والإنجيل
- شراحبيل الكرتوس on اسطورة الإسراء والمعراج
- Ali on قرارات سياسية تاريخية خاطئة اتخذها #المسلمون اثرت على ما يجري اليوم في #سوريا و #العالم_العربي
- ابو ازهر الشامي on الرد على مقال شامل عبد العزيز هل هناك دين مسالم ؟
- س . السندي on ** هل سينجو ملالي إيران بفروة رؤوس … بعد مجزرة طوفان الاقصى وغزة والمنطقة**
- مسلم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- الحكيم العليم الفهيم on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- المهدي القادم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- Joseph Sopholaus (Bou Charaa) on تقاسيم على أوتار الريح
- س . السندي on النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
- س . السندي on اوبنهايمر
- محمد on مطالعة الرجل لمؤخرة النساء الجميلات
- ألعارف الحكيم : عزيز الخزرجي on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- س . السندي on علماء النصارى كانوا يتسمون اسماء اسلامية
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **