وأطالب بتغيير التشريع المصري في التبني والميراث
حينما يكون عدد اللقطاء بمصر مليونين من البشر، وحين يزداد هذا العدد سنويا 1500 شخص، فإذا أضفنا على ذلك عدد من تخلى عنهم أهليهم، ومن تركوا الأهل، ومن تشردوا لأسباب متنوعة، فإننا نكون بصدد ضرورة الاهتمام بتربية وتعليم هذه الملايين…ولن تنفعنا الملاجئ وحياة الملاجئ الحكومية، ولن ينفعنا تسميتهم بأنهم أيتام…..لذلك فنحن نساهم في تصنيع البلطجة بمصر بتحريم التبني بلا سند شرعي يعتد به….وماذا تُرى لهذا الطفل اللقيط أن يفعل بالمجتمع بعد البلوغ؟.
ويزعم الفقهاء أن التبني حرام وكتابة المولود باسمك حرام وهذا نتيجة عدم تفرقتهم بين لفظ ومعنى كلمة [والد] وكلمة [أب] ولا بين كلمة [والدة] وكلمة [أم].
وقد سألني أحد الأشخاص بأنه يكفل طفلا منذ أن كان عمره أربعة أيام وهو الآن عمره سنة…..ويحمل ذلك الرجل الطيب همَّا فيما يقوله لهذا الطفل عن والده الحقيقي حين يكبر الطفل ويصير بالغا …ويتساءل عن تسمية هذا الطفل باسمه ومدى حرمة ذلك.
فأرى أن يكتبه باسمه… فالكتابة بإسمك ليست حراما كما يزعم الفقهاء.
إنما الحرمة تكون فقط حين يكون الوالد الحقيقي معلوما …..وتدبر بنفسك الآية فليس هناك أحدا قاصرا عن فهم قرءان نزل للناس جميعا ولم ينزل للمتخصصين والملتحين والمعممين فقط.
{ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ فَإِن لَّمْ تَعْلَمُوا آبَاءهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُم بِهِ وَلَكِن مَّا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً }الأحزاب5.
فتعبير [ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ] يعني بأن يُنْسَب الولد لأبيه الذي رباه وهذا يعني أن الأب معلوم لذلك تكون حُرمة التبني حينما يكون الأب معلوما.
أما إخُوَّتك له في الله لا تعني بأنك لست أبوه فالإبُوَّة غير الوالدية…فالأب هو المُرَبِّي، والوالد هو صاحب النطفة….
فحين يطلب الله منا أن ندعوهم لآبائهم فيعني ذلك أن ندعوهم لمن قاموا بتربيتهم طالما لا نعلم لهم والدا جمع الأبوة مع أنه والد ..فهو والد وأب بذات الوقت…فهو يربي أطفاله ويقوم بواجب الأبوة مع كونه والدا فذلك هو الأحق حال وجوده.
لكن لا يجوز أن نكسر بخاطر الإنسان [الطفل الصغير] لذمة فقهاء لم يفهموا القرءان، كما أن الميراث لا يكون للوالدين إنما يكون للأبوين أي للأب والأم اللذين قاما بواجب التربية والرعاية والحماية حال غياب الوالدين وعدم معرفتهما، ولا توجد آية بالقرءان تعني بتوريث الوالدين…..إنما آيات المواريث جميعا تعني بتوريث الأبوين أي اللذين قاما بواجب التربية والتعليم والرعاية والحماية .
وبالبناء على ما تقدم فتسميته باسمك حلال وأن يرثك وترثه حلال.
وعلى المعارضين أن يقولوا أولا هل الوالد هو الأب وهل الأم هي الوالدة بلا فرق…..وبعد أن نتفق بأن هناك فرق فيمكن أن نتفق في مسألة التبني.
أما إذا تصورنا أنهما مزيج برنت للبترول…. فهنا نقول لهم بأنه لا ترادف بالقرءان وأن على الفقيه أن يقف على حقيقة اللغة العربية من جهة المعاني قبل أن يتصدى للتحريم والتحليل.
وإلى الذين يتكلمون عن اختلاط الأنساب ما أراهم إلا في غمرة فهم المفسرين من البدو الأقدمين….فنحن جميعا لوالد واحد ووالدة واحدة وإن اختلفت البطون والنطف.
وإليك زاوية شرعية لمعنى الأهل والأنساب فيما قاله نبي الله نوح لله عن ابنه ورد الإله الواحد الأحد عليه لتعلم ما ذا تعني كلمة أهل ونسب عند الله.
{ وَنَادَى نُوحٌ رَّبَّهُ فَقَالَ رَبِّ إِنَّ ابُنِي مِنْ أَهْلِي وَإِنَّ وَعْدَكَ الْحَقُّ وَأَنتَ أَحْكَمُ الْحَاكِمِينَ{45} قَالَ يَا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ فَلاَ تَسْأَلْنِ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنِّي أَعِظُكَ أَن تَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ{46}.
فكونه قال له عن ابنه [إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ ] رغم كونه من صلبه فذلك يدل على أن للدين نسب غير نسب النطفة التي أصلها واحد.
ويدل على أن الكفر يفسخ النسب وكذلك يدل على أن ولد الزنا لا يرتب حرمة النسب كما يقول بذلك الشافعي لكني اختلف معه في ترتيب استحلال زواج الأب لابنته من الزنا.
يا إخوة الإسلام….لو كانت البنوة عند الله تثبت بالزواج فقط ما قال الله عز وجل {وَحَلَائِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلَابِكُمْ}…..فقد دل هذا على أن هناك حلائل أبناء من الأصلاب …..وحلائل أبناء من غير الأصلاب….
فلو كانت البنوّة تعني فقط النطفة والأنساب كما تزعمون لما قال الله تعالى عبارة [الذين من أصلابكم] ليحدد صنفا من الأبناء…وإليك الآية التي وردت بها العبارة المذكورة:
{حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالاَتُكُمْ وَبَنَاتُ الأَخِ وَبَنَاتُ الأُخْتِ وَأُمَّهَاتُكُمُ اللاَّتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُم مِّنَ الرَّضَاعَةِ وَأُمَّهَاتُ نِسَآئِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ اللاَّتِي فِي حُجُورِكُم مِّن نِّسَآئِكُمُ اللاَّتِي دَخَلْتُم بِهِنَّ فَإِن لَّمْ تَكُونُواْ دَخَلْتُم بِهِنَّ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ وَحَلاَئِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلاَبِكُمْ وَأَن تَجْمَعُواْ بَيْنَ الأُخْتَيْنِ إَلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُوراً رَّحِيماً }النساء23.
والأصل في الأبوّة أن تجتمع مع كونك والدا.
فكل الآيات التي يمكن أن تستشهدون بها تتناول النطف الطاهرة المعلومة والتي اتحدت فيه الوالدية مع الأبوة.
لكن يظل التحريم والميراث يخص الأبوّة ولا تخص الوالدية لأنها تكون غير معلومة إلا من خلال الأبوّة، وهو غير المعمول به بمحاكم الجمهورية وقانونها الذي يتصورونه شريعة الله لعدم تفرقة الفقهاء بين لفظ [والد] ولفظ [أب].
والذين يقولون ويتمسحون بموضوع اختلاط الأنساب فما عليهم ليتحققوا من النسب إلا أن يقوموا بتحليل DNA لكل الموجودين بالدولة ليتيقنوا بعدم اختلاط الأنساب علما بأن التيقن والتبين فريضة إسلامية…وساعتها سيعلمون بأن القرءان عنى بالأب في التربية والميراث ولم يعنى بالوالد….إنما كانت عنايته بالوالد في شأن البر فقط…لذلك فمن برك لوالدك أن تتسمى باسمه إن كان معروفا، فإن لم يكن معروفا فالأصل أن تتسمى باسم أبوك….وهو المعمول به حاليا باعتبار أننا نفترض اتحاد الأبوة مع الوالدية.
ولأن التربية وأثرها هو الهام في أمر النسب وليس النطف فإن الله تعالى قال لنبيه نوح عن ابنه [إنه ليس من أهلك إنه عمل غير صالح] لذلك فإن الأبوّة هي العنصر الهام في النسب وإن اشتركت نعها الوالدية الظاهرة المعلومة.
أما في حالة عدم معرفة الوالد فإن الأصل يكون للأب، وبهذا سنقوم بحرمان من تخلى عن ابنه وأنكره طواعية منه، وهو كالزوج الذي قام بملاعنة زوجته خمس مرات فإن الحمل الذي أنكره يتسمى شرعا باسم أبوه الذي يقوم على رعايته، فلا يمكن لذلك الزوج الذي قام بالملاعنة أن يطالب بميراثه عن ذلك الولد الذي تخلى عنه بالملاعنة.
وفي واقعة الملاعنة بين رجل وزوجته ألم تسألوا أنفسكم ما هو مصير الطفل الذي ادعى الأب أن زوجته زنت بينما كانت حامل…..لقد سكت الفقهاء عن نتاج هذا الزنا المشكوك فيه.
بماذا ستسمون الولد….هل سيدعى لأبيه أم لمن يتهمه الزوج بأنه زنا بزوجته أم ستسمونه [أخ]….ويا ترى هل أنتم مقتنعون بفهمكم في أبوّة الأخوة…ولماذا لم تسألوا الفقهاء عن مصير إسم ولد شك أبيه في كونه صدر عن زنا من غير الأب الشرعي؟؟.
وكذلك المهاجرات لله هربا من دار الكفر لدار الإيمان فنحن نصنع لهم نسبا بالزواج ويتم من خلاله النسب العام.
فلا يقف النسب على البطون فقط إنما هو بالبطون وبالنسب وبالحرية بعد العبودية، ويختل ميزان النسب بالزنا والكفر بدليل عدم توارث الكافر مع المؤمن..
وكل ما يأت به الناس عن تحريم التبني مبني على مرويات كتب التراث المشكوك في صحتها من أولها لآخرها وقاموا ببناء علمهم على أساس هذه المرويات… وقاموا بإخضاع القرءان وتفسيره لما ترمي إليه تلك المرويات والقصص.
كما أن التحريم يجب أن يكون صادرا عن القرءان وبآية قطعية الدلالة وليس تحريما مُستنتج..
فما معنى كلمة [أَدْعِيَاءَكُمْ] أليست معناها ما يدعو بعضنا به بعضا….ألا يدل على صحة تسمية اللقطاء مجهولي الأب لمن يربيهم…..ولو كانت كما يقول المجموع الذي يتوارث فهم كتاب الله أنه عن المنافقين لقال الله [أدعيائهم].
كما أن الله اعترف في آية أخرى بتسمية الشخص باسم متبنيه حين قال تعالى…..لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً }الأحزاب37.
فذلك يعني بأن زيد كان ينادى عليه بزيد بن محمد وكان مجهول الأب وذلك حتى بلغ وتزوج لذلك فالنهي وارد لمعلوم الأب فقط، أما حكاية زيد حارثة التي اخترعوها فهي تخص من اخترعها…
لأن زيد استمرت تسميته بزيد بن محمد حتى بلغ ثم استمر ذلك حتى تزوج….ثم استمر ذلك حتى تم التطليق بينه وبين زينب بنت جحش وبرهان ذلك قوله تعالى: {…. لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً }الأحزاب37.
وهو الأمر الذي يثبت أن زيد ظل على اسمه [زيد بن محمد] حتى طلق زوجته، فلا يقولن قائل بأن المنافقين هم فقط الذين كانوا ينادونه بزيد بن محمد….بل لقد اعترف الله بهذه التسمية…وظل عليها زيد حتى بعد الطلاق فوالده لم يكن معروفا بنص القرءان وبفعل رسول الله…..
أم تراكم تقولون عن النبي أنه كان معصوما في أمور ولم يكن معصوما في أخرى كموضوع التسمية والتبني وذلك وفق هواكم…أو ترون وفق علمكم أنه كان لا ينطق عن الهوى في أمور وينطق عن الهوى بأمور أخرى…..تدبروا وتحاكموا إلى العقل بدلا من إضلال الأمة بفقه الأئمة..
مستشار/أحمد عبده ماهر
محام بالنقض وكاتب إسلامي
-
بحث موقع مفكر حر
-
أحدث المقالات
-
- قوانين البشر تلغي الشريعة الإسلاميةبقلم صباح ابراهيم
- ستبقى سراًبقلم عصمت شاهين دو سكي
- #إيران #الولي_الفقيه: تأجيل قانون العفة والحجاب… ما القصة؟!بقلم مفكر حر
- إشكالية قبول الأخربقلم مفكر حر
- موسم إسقاط الدكتاتوريات في #الشرق_الأوسط!بقلم مفكر حر
- ردود فعل مسؤولي #النظام_الإيراني على #سقوط_الأسد: مخاوف من ملاقاة نفس المصيربقلم حسن محمودي
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **بقلم سرسبيندار السندي
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **بقلم سرسبيندار السندي
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **بقلم سرسبيندار السندي
- ** صدقوا أو لا تصدقو … من يرعبهم فوز ترامب وراء محاولة إغتياله وإليكم ألأدلة **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هل تخلت الدولةٍ العميقة عن باْيدن … ولماذا ألأن وما الدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.بقلم مفكر حر
- ** تساءل خطير وحق تقرير المصير … هل السيّد المَسِيح نبي أم إله وما الدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- ابن عم مقتدى الصدر هل يصبح رئيساً لإيران؟ طهران مشغولة بسيناريو “انقلابي”بقلم مفكر حر
- ** ما سر تبرئة أل (سي .آي .أي) لبوتين من إغتيال نافالني ألأن **بقلم سرسبيندار السندي
- المجزرة الأخيرةبقلم آدم دانيال هومه
- ** بالدليل والبرهان … المعارف سر نجاح ونجاة وتقدم الشعوب وليس الاديان **بقلم سرسبيندار السندي
- رواية #هكذا_صرخ_المجنون #إيهاب_عدلان كتبت بأقبية #المخابرات_الروسيةبقلم طلال عبدالله الخوري
- قوانين البشر تلغي الشريعة الإسلامية
أحدث التعليقات
- منصور سناطي on من نحن
- مفكر حر on الإنحراف الجنسي عند روح الله الخميني
- معتز العتيبي on الإنحراف الجنسي عند روح الله الخميني
- James Derani on ** صدقوا أو لا تصدقو … من يرعبهم فوز ترامب وراء محاولة إغتياله وإليكم ألأدلة **
- جابر on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- صباح ابراهيم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- س . السندي on ** هل تخلت الدولةٍ العميقة عن باْيدن … ولماذا ألأن وما الدليل **
- الفيروذي اسبيق on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- س . السندي on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- عبد الحفيظ كنعان on يا عيد عذراً فأهل الحيِّ قد راحوا.. عبد الحفيظ كنعان
- محمد القرشي الهاشمي on ** لماذا الصعاليك الجدد يثيرون الشفقة … قبل الاشمزاز والسخرية وبالدليل **
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- س . السندي on رواية #هكذا_صرخ_المجنون #إيهاب_عدلان كتبت بأقبية #المخابرات_الروسية
- صباح ابراهيم on ** جدلية وجود ألله … في ضوء علم الرياضيات **
- س . السندي on الفيلم الألماني ” حمى الأسرة”
- Sene on اختلاف القرآن مع التوراة والإنجيل
- شراحبيل الكرتوس on اسطورة الإسراء والمعراج
- Ali on قرارات سياسية تاريخية خاطئة اتخذها #المسلمون اثرت على ما يجري اليوم في #سوريا و #العالم_العربي
- ابو ازهر الشامي on الرد على مقال شامل عبد العزيز هل هناك دين مسالم ؟
- س . السندي on ** هل سينجو ملالي إيران بفروة رؤوس … بعد مجزرة طوفان الاقصى وغزة والمنطقة**
- مسلم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- الحكيم العليم الفهيم on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- المهدي القادم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- Joseph Sopholaus (Bou Charaa) on تقاسيم على أوتار الريح
- س . السندي on النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
- س . السندي on اوبنهايمر
- محمد on مطالعة الرجل لمؤخرة النساء الجميلات
- ألعارف الحكيم : عزيز الخزرجي on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :