البيكيكي يغلق لنا إحدى صفحاتنا الأساسية الثلاث التي تحمل أسماء(35 ألف ) صديق على الفيسبوك، ظنا منهم أنهم يملكون نفوذا دوليا ( أمريكيا وروسيا ) داعما لهم ضدنا كوطنيين ديموقراطيين سوريين على الفيسبوك ….!!!!
منذ يومين تبادل عناصر عصابات الميليشيا البيككية رسائل فحواها أنهم يريدون إغلاق إحدى صفحاتنا الأساسية على اليفسبوك ، من خلال مهاراتهم التكنولوجية (البويجية ) بأن يصنعوا لنا صفحة مزورة ، ثم يشتكون على صفحتنا المزورة التي صنعوها بأنفسهم ، لاستجرار ردود فعل تقنية (أوتوماتيكية ) بحتة بتوقيف صفحة لنا، التي يشكونها لإدارة الفيسبوك ، وهذا ما حدث فعلا ، فأوقفت إدارة الفيسبوك صفحتنا التي تحمل صداقة (35 ألف صديق)، لكن الأمر لم يكلفنا سوى أن نرسل رسالة عناصر الميليشيا التي يتحدثون بها على نيتهم أن يحذفوا الدكتور عيد عن الفيسبوك ، بل وأضافوا بتحذيرهم ( ليس حذف الدكتور عيد عن الفيسبوك فقط، بل وحذفه من الحياة ) !!!
إدارة الفيسبوك والشرطة الفرنسية لديها رسائل عصابات الميليشيا (البكككية ) السابقة مسجلة، التي تهددنا (بذبحنا مع عائلتنا في بيتنا في باريس) ، وذلك بعد رسائل الشبيحة الأسدية المهددة، وبالتعاون والتنسيق بين الطرفين ( الأسدي والبيكيكي) من خلال التعاون في اطار الجيش الالكتروني الأسدي!!!)
المهم عادت صفحتنا وعاد حسابها للبث والنشر ، وذلك بمجر ارسالنا حقيقة أن عصابات ميليشيات البيكيكي هم مصدر معلومات الشكوى ضد تزوير صفحتنا فالغوا شكواهم الافترائية السيئة السمعة فورا ، سيما بعد أن عرفوا أن مصدر التهديد والتبليغ على صفحاتنا هم عصابات الميليشيا البيكككية المتعاونة مع عصابات التشبيح الأسدية ….
ونظن أن إدارة الفيسبوك اليوم بعد رفع الحظر عن صفحتنا ، تبحث وتحقق في مصادر الشكوى ( البيككية ) التي نظنها سستتعرض للحظر والمنع والالغاء الحسابات قادة ميليشيا البي كيكي، بعد أن اطلعت إدارة الفيسبوك على المستوى المنحط للردود والشتائم التي تعبر عن مستوى منحط لأوباش العالم السفلي للبيئة الكردية من جماهير البيككيي الكراسين والبويجية، وهي قاعدة لا علاقة له بالسياسة والثقافة والمدنية والتحضر الإنساني بحدوده الأولى، حتى ولو كان البيكيكي محسوبا بشريا وتكوينيا على الكرد، لكنهم لا يختلفون نوعيا عن داعش الارهابية ………