الاميركيون الافارقة يمارسون العنصرية ضد صديق ابنة الرئيس السابق أوباما لان بشرته بيضاء

هاجم بعض النشطاء الأمريكيين المنحدرين من أصول افريقية اختيار “ماليا” ابنة الرئيس الأميركي السابق ” باراك أوباما” لشاب ابيض البشرة ك ” بوي فرند” , وقد غردت احداهن قائلة ” أشعر بخيبة الأمل والحزن لأن ماليا أوباما تواعد شابا أبيض”.. هههه يعني مسموح ان يكون والدها رئيساً لمئات الملايين من البيض وغير مسموح لها ان تمارس علاقة إنسانية سامية مع شاب ابيض؟؟ صحيح ان العنصرية ليس لها حدود ويمكن ان تأتي حتى ممن مورست ضدهم العنصرية!! من جهة ثانية في جامعة هارفارد حيث تدرس (وقد درس والدها سابقا بنفس الجامعة) 90% من الطلاب هم من البيض, فأين تجد هناك افريقياً لكي تبني معه علاقة عاطفية؟ … الصورة نشرها موقع ” باج سيكس” على صفحته بتويتر شاهد التغريدة اسفلاً, وقد علقت على التغريدة بالقول:” ماليا أوباما وصديقها يبدو ان علاقتهما حميمة جداً “

This entry was posted in فكر حر. Bookmark the permalink.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.