في عام ١٩٧٦ قرر الأسد الأب أن الاوان قد حان لقتل الروح السورية وإحلال روحه مكانها ، وبالفعل تشدد في قبضته الاستبداديه وقتل كل روح متمرده او حره حتى أصبحت روحه جاثمة فوق روح السوريين جميعاً وماتت سوريا من الداخل وأتى ابنه ليكمل هدمها من الخارج .
الاب قتل النواة والابن هدم الهيكل ، بذهاب النظام قريباً ستعود الارواح السوريه لتتجمع وتكون روحاً جديده لسورية ، المجد لها .