ان استطاع سجين واحد الهروب من سجن إيراني و افتعال مجزرة في اسطنبول بليلة واحدة ، فلا عجب ان يستطيع ٢٠٠ سجين هربوا في ربيع ٢٠١١ من سجن ابو غريب من تخريب دولتي العراق و سوريا..
اقتلاع عصابة الملالي من طهران هو بداية الحل و نهاية المصيبة.. و كل ما عدا ذلك يندرج في إطار اضاعة الوقت..