وفى استكمالنا فى البحث المعلوماتى و تحليلها بعمق ودقه وعنايه فائقه ، وقد تم تقديم ما توصلنا اليه الى الجهات المسئوله لتستكمل الاجراءات المناسبه حيال ذلك ،
فمن خلال عدد من اللقاءات المتلفزه وموجود معظمهت على النت وجد ان “باسم يوسف ” لا يخجل بل و يعترف اكثر من مره ، انه دخل الوسط الاعلامى من اجل الاغراءات الباهظه المعروضه عليه من المال والمال فقط وليس له اى هدف اخر، اى انه ليس صاحب رساله وطنيه او رؤيه اعلاميه، ولكن المال وحده فقط هو الذى دفعه لتغيير دفه حياته المهنيه ، من طبيب الى تقديم برنامج سياسى ساخر؟؟؟ مامدلول ذلك ؟؟؟؟ومن الذى يمكنه ان يدفع له اكثر؟؟؟؟وفى مقابل ماذا ؟؟اذا لايهم اى شى المهم بالنسبه له المال فقط لاغير كمايعترف هو ؟؟وهذا هو اهم الاسباب التى دفعتنا للبحث وراءه ؟ فماذا كسب ” باسم يوسف ” غير المال وكيف تم صناعته اعلاميا ليقوم بالدور المخطط له ؟؟؟
اولا : هناك العديد من الفيديوهات له اثناء حضوره ” المنتدى الخيرى العالمى
” ” Charity Global Forum “
فى الولايات المتحده ،و الذى يسيطر عليه كبار الاقتصاديين فى العالم اجمع ، والذى يجمع تبرعات لنشر العولمه والسلام والكثير من الكلام الرنان الذى يستخدم كستار لتحقيق اهداف خاصه ” بالمحفل الماسونى ” ، وهذا يدعوا الى التساؤل لماذا دعوه ” باسم ” بالذات ؟؟؟؟وما وزنه؟ وقيمته ؟ وتاريخه ” كاعلامى” فى الاعلام المصرى ؟؟؟ وماوزنه حتى ” كرجل اعمال ” لحضور قمه كبار الاقتصاديين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اذا السبب هو دعمه و تمويل برنامجه من التبرعات و ” الاعلانات من شركات كبار الاقتصاديين فى العالم ” حتى يجعلوه اكثر قوه وقبولا ورغبه فى استقطابه من قنوات فضائيه كثيره لبث برنامجه فى اى قناه تليفزيونيه ، ويضمنون لبرنامجه ليس عدم التوقف لعجز التمويل والانتاج بل النجاح وقوه الاستمراريه ، بل ويربح هو وكل من يعمل معه ، والفائده تعم على الجميع ماديا ، ويكون الهدف الاعلامى المخطط له مؤكد التحقيق للاستمراريه طويله الاجل ” لان الهدف لا يتحقق الا مع طول المده “، وهذا سبب لكثره كميه الاعلانات التى تعرض اثناء برنامجه …
حضور باسم لمؤتمرمنظمه
” Zeitgeist”
التى تهدف الى تاسيس ” فينس ” اى نظام عالمى جديد ، و انتجت مجموعه افلام تسجيليه بنفس الاسم لتروج الى تاسيس نظام عالمى جديد ؟؟؟؟؟اليس هذا جديرا لان يدعو الى التساؤل ايضا ؟؟؟؟؟ لماذا انضم اليها ؟؟؟ ولماذا تم اختياره ليصبح عضوا فيها ؟؟؟؟و ومافائده دعمها له ومؤاذرته ؟؟؟؟؟ ، ثم سؤال اخر هام و قوى يطرح نفسه ، هل هذا هو سبب الحمايه له بكل هذه القوه ” ايام ” مرسى ” والان ؟؟؟النفوذ ” القوى المؤثر فى كل العصور المتضاربه ، من صنع له كل هذا النفوذ ؟؟ولماذا ؟؟وكيف ؟؟؟ رغم ان ” مرسى ” حبس صحفين كثيرين ، واغلق فضاءيات ، وحاكم فنانين ، لماذا ” من اجل ” باسم يوسف ” فقط لاغير ،هاج الاعلام الاسرائيلى ، والغربى والامريكى تليفزيون وصحافه و” جون استيورت “الاب الروحى له ، ف جريده haaretz”
” الاسرائيليه بتاريخ 2 يناير2012 تدافع عن محاكمته من قبل نظام ” مرسى ” وتنشر العديد من المرات الاخرى عنه وعن نجاح برنامجه وشعبيته والعقبات التى يضعها النظام امامه ، كما نشرت عنه ايضا اكثر من مره جريده “اسرائل هييوم” بل والاعجب ان تجد قنوات صهيونيه تدافع عنه ؟ وتصنع له شعبيه تتعاطف معه داخل اسرائيل ، لماذا لم يدافعون عن الصحفيين والبرامج والقنوات الاخرى التى اغلقها مرسى ؟؟؟؟” وما المقابل ؟؟؟ ورغم كل ماسبق يدعو للتساؤل بقوه ، لكن الاغرب والاعجب جدا ان تجد المفاجأه الكبرى ان قناه
” Jews News “
المتخصصه فقط فى تغطيه اخبار اليهود فى العالم كله تنقل اخبار ” باسم يوسف ” ومايلاقيه من وقف لبرنامجه وملاحقاته القضاءيه وتغطى كافه اخباره بلا استثناء وخاصا ايام كان مطلوب اللتحقيق معه من النائب العام “ايام مرسى ” ـ ، وكذلك اثناء مشكلته الاخيره مع قناه مع ” سى بى سى ” وتنقل العديد من الاخبارعنه ،،،،، رغم ان القناه متخصصه فقط فى نقل اخبار اليهود فى العالم اجمع ؟؟؟ هل لدى احد اجابه تزيل هذا العجب ؟؟؟؟؟ كما ان عدد اخر من الصحف الاسرائيليه تتناول اخباره بشكل دورى ، وهذا يفسر لنا سر اهتمامه بالمقالات الاسرائيليه والكتاب الصهاينه ،
كما ان العديد من الوسائل الاعلاميه الغربيه ، والقنوات الفضاءيه الامريكيه هذا بالاضافه الى
“CNN ”
وصاحبها” دايفيد مردوخ ” اليهودى وشريك الوليد بن طلال” صاحب سلسله روتانا” نشرت اخبار ازمته مع مرسى عده مرات ، ، بل ان ” جون استيورت ” نفسه الاب الروحى له دافع عنه فى برنامجه الخاص” الذى يشاهده العديد عبر العالم ” عمل له حلقه مخصوص دفعا عنه، بل وظهر فى برنامج ” البرنامج ” بنفسه مع ” باسم ” ليؤيده, ويدعمه ويشد من ازره ،،، اليس هذا غريب ؟؟؟؟لماذا كل هذا االالتصاق والدفاع عنه؟؟ اليس لصناعه نفوذ له لحمايته كى يستمر برنامج زميل له فى نفس المؤسسه التى تمول كليهما ؟؟؟؟؟؟ ومن يلاحظ طريقه مصافحه ” باسم يوسف ” ” لجون استيورد ” يجدها مصافحه الماسونيين لبعض وهى عهد للوفاء والدفاع عن بعض فى كل الاوقات ،ثم لماذا تدافع عن ” باسم يوسف ” السفاره ال امريكيه فى القاهره وتنشر عنه فيديو؟ لماذا وما دخلها فى الامر ؟؟ بل والمتحدثه الرسميه للخارجيه الامريكيه ” فيكتوريا نولد ” بجلاله قدرتها “تهتز وتصدر بيان من واشنطن من خلال مؤتمر صحفى عقد خصيصا دفاعا عن “باسم يوسف ” اثناء ازمته مع مرسى ؟؟ عجبا ؟؟؟؟ لم يحدث هذا من قبل من اجل اى اعلامى اخر ؟؟؟؟؟الهذه الدرجه ؟؟؟؟ فواشنطن تريد ان تعلمنا انها تحمى اتباعها ممن يخدمون مصالحها ولكن الى وقت قصير فقط ؟؟؟ ،
مجله ” التايم الامريكيه ” التى تصنع النجوم وتشهر من تريد ، تلمع “باسم يوسف ” وتصنعه كنجم وتجعله من اكثر 100 شخصيه مؤثره فى العالم عام 2013 ، وبالتالى يذاع صيته فى العالم اجمع ، وينشر عنه فى كافه وسائل الاعلام فى العالم ، ويتم استضافته فى العديد من اللقاءات التليفزيونيه كترويج اعلامى عالمى لصناعه نفوذ له كاحد اهم وسائل الضغط على ايه حكومه مصريه تفكر فى اقصاءه ، بل والاغرب والاعجب على الاطلاق تم تكريمه من لجنه ” حمايه حريه الصحفيين العالميه ” ” CPJ “ لعام 2013 فى الولايات المتحده ، فمنحته جائزه “حريه الصحافه العالميه ” و سلمها له قرينه ” والاب الروحى له ” جون استيورت”، باى صفه يقوم” استيورت” بذلك ؟؟؟؟وعلى اى اساس تم منحه تلك الجائزه ؟؟؟رغم انه ليس صحفيا ولايمتهن اى عمل صحفى على الاطلاق فى اى يوم من ايام حياته وغير مؤهل اكاديميا لذالك ؟ اليس لهذا معنى ومغزى ؟؟؟؟ويفسر بشكل اخر انهم اعلنوا انه تحت حمايتهم ” دوليا ” وبهذه الجائزه يمكن الدفاع عنه ومقاضاه اى فرد او مؤسسه تفكر فى المساس به ، وهم اعتبروه صحفيا حتى لو كان غير ذلك على الاطلاق ، وكى يخرجوه من هذا المازق ” ولو شكليا وظاهريا فقط ” جعلوه ينشر مقالا اسبوعيا فى جريده ”الشروق المصريه” حتى ينتمى الى الصحافه باى صوره من الصور ، وبما انه غير موهوب وغير متخصص وغير مؤهل لذلك ، تم استثماره ايضا فى نشر افكار ” تخدم مخططهم ” وتستهدف فئه من القراء ” المثقفون المعجبون به ” ، وهو استخدام جديد ” لشهرته ” التى صنعوها له للتاثير فى فئه جديده ، ولكن تشاء الاقدار ان يضبطه احد المصريون فى اخر مقال له ” المسروق حرفيا من ” بن جوده ” الصهيونى، فمن الجائز جدا جدا ان يكون المقالات الاخرى التى نشرت باسمه من قبل لها نفس التجربه ” فى السرقه او الاقتباس او ……..”، فهو لم ولن يكن فى يوم من الايام كاتب ، ولا صاحب قضيه ،وهذه الاشياء لاتوجد ولاتولد هكذا فجاء بين عشيه وضحاها، بل انها موهبه ترعى وتنمى فى سنوات طويله للغايه حتى تنضج ،فهل هو معتاد ان يضحك علينا ولا يقول لنا مصادره ؟؟ ومعتاد على ذلك و فى هذه المره فقط تم “” ضبطه ؟؟؟؟؟ ،ورغم ان السرقته جريمه كبرى ، الا ان هناك ماهو اخطر منها على الاطلاق ، وهى السرقته من ” بن جوده ” الصهيونى الذى يعترف انه عنصرى متعصب ، وهذا يدل على انه يتم النشر بالاتفاق مع المنظومه العالميه التى تموله ، واذا فسرناها بحسن نيه ، فهذا يدل على انه معجب جدا بها ويتمنى ان تكون تلك المقاله مقالته، ويتشرف ان يضع اسمه عليها لدرجه انه نسبها لنفسه بالفعل ؟ ولكن منعه عدم موهبته وضعف قدرته ومعلوماته الضئيله فى مضمون المقال ،
؟؟اذا هذا الصهيونى “بن جوده ” يعبر عن كل مايريد ان يقوله ومستقر فى العقل الباطن ” لباسم ” الذى عمل بارادته الواعيه على نشر تلك الافكار الصهيونيه فى الصحف المصريه والعربيه ليتاثر بها القارى العربى ويقتنع بها ،وهذا فى العلم اسمه السقطات القاتله المعبره عن مكنونات ومحتوى العقل الباطن و الدلالات على الفعل مع سبق الاصرار وهو جريمه اكبر من السرقه ، او اذا كنا فى افضل درجات حسن النيه يمكن ان نقول ايضا انه رغم مشغولياته الكثيره لا يبخل بالجهد والوقت على معرفه الانتاج الفكر السياسى الصهيونى بل ومعجب بافكاره الصهاينه جدا لدرجه انه وضع عليها اسمه ويريد نشرها فى العالم العربى وباسمه ليعتنقها المعجبين به ،
والاغرب من هذا وذاك ان ” بن جوده لم يتضرر على الاطلاق من سرقه “باسم” له ، ولم يرفع عليه قضيه تعويض بل سامحه بكل سهوله ويسر، رغم ان اليهود عموما لا يتسامحون فى حقوقهم على الاطلاق ” كمبدأ دينى قوى وصارم وملزم ” مع الجميع ، فما بالك يفعلون مع العرب وبالاخص الخصوص مع المسلمين ، هذا بالنسبه لليهود فما بالكم الصهاينه منهم فهم اكثر تشددا للغايه ؟؟؟ اليس هذا غريب للغايه ، اليس لذلك مدلولات لمن لديه ذره عقل يفكر بها ،
ودوره بعد الثوره التونسيه مباشره وعلاقته بالجاليه اليهوديه هناك ومقابلاته لهم فى تونس بعد ثورتهم و” باسم يوسف اعترف بذلك فى لقاء تليفزيونى على القناه التونسيه ، فماذا كان يحمل لهم من رسائل ؟ ومن ؟ ولماذا هو بالذات ؟؟؟؟، ومحاولته لنقل الخبرات التى اخذها من ” جون استيورت ” الاب الروحى له اليهم لعمل برنامج كوميدى سياسى فى تونس يحقق نفس الاهداف التى يعمل هو على تحقيقها ، وهناك تفاصيل كامله وفيديوهات وصور ومستندات خاص بكل هذا ، “
بالاضافه الى لقاءاته المتعدده وندواته فى نوادى “الروتارى” بمصر وخارج مصر ، والمعروف جيدا عن تلك الانديه ان لها علاقه قويه ونفوذ ماسونيه ،
هذا وقد ثبت بالدليل ان ” باسم ” قد تم تدريبه من قبل منظمات عالميه كى يتم استخدامه فى “الحرب الاعلاميه فى الربيع العربى”وهذا موضوع مقاله الجزء الثالث
المخرج رفيق رسمى
رئيس لجنه الاعلام النوعى فى حزب المصريين الاحرار
يتبع فى المقال الثالث
باسم ودوره فى الجيل الرابع من الحروب