ما تَرَكُوا تهمة ما ألصقوها فيه.. من تفكيك مصانع العلكة في حلب ، الى سرقة معامل محارم الورق في الريف الشمالي ، الى سرقة المال العام في تركيا و حرمان الشعب التركي منها..
ملايين الوثائق المسربّة من بنما لم تأتي على ذكر مسؤول واحد تركي ..
اردوغان أيها الطيب .. ستبقى العنب الذي لا تطاله يد الأسديين و المخلوفيين.. و ستبقى تجربتك الاسلامية المتطورة في حكم اكثر الدول تعقيداً هي الكابوس الذي سيؤرق لياليهم المظلمة ..