الروس دفعوا ثمن عدم رفعهم يد الفيتو بشكل نادر اليوم في قاعة مجلس الامن عن طريق اغتيال سفيرهم في انقرة ..
ابحثوا عن المبعوصين من تمرير القرار الاممي من دون فيتو روسي، و ابحثوا عن كارهي الحل الروسي التركي في حلب ، ستعرفون من هو منفذ العملية..
ما رح انتظر الجواب ..
ايران ثم ايران ثم ايران ..
………….
سيتكرر مشهد اغتيال سفير روسيا في انقرة تماماً و قريباً مع بشار الاسد ، حيث سيطلق النار عليه احد حراسه الإيرانيين او الروس بعد ان تنتهي صلاحية العمل فيه و به..
لن ينتهي بشار الاسد الا بهذه الطريقة ، لنتذكّر..