حاشية كتبها مدير عام عراقي لا يجيد العربية ولا يعرف الفرق بين الفتحة والألف والتنوين والنون
احلى مافي الاصلاحات السياسيه العراقيه:
– انها تُرسم وتُخطط وتُقاد وتُنفذ …بيد شرا..ميط الفساد انفسهم..
فتحضروا للطم لأن النتيجه واضحه من هسه
من أهداف الأصلاحات:
– إعطاء التكنوقراط فرصة قيادة عربانه بلا رسن ولا حمار…
– رمي زبالة ال 13 سنه السابقه.. في حضن التكنوقراط
– الأستعداد للمرحله القادمه بعد تحسن أسعار النفط
– أخذ اجازه من وجع الدماغ اللي بدون فايده
– تحسين سمعتهم للظهور كأشراف وأصلاحيين
أما أسباب قرارهم هذا فهي:
– تأكدهم إن الوضع الحالي ميؤوس منه.. ولا توجد أموال تصرف للخدمات
– تأكدهم من أن عصاة موسى أو مصباح علاء الدين سيفشلان ايضا
– الشعب كان ساكت لأن كان يرموله فتات..الآن مابقه أي شي ينرمي
السياسيين الشيعه:
يعرفون بالنتيجه ان زمام الأمور بيدهم… والمرجعيه بس تصير انتخابات.. تلبس اللحيه والعمامه وتظهر ببدلة رقص جديده..
السياسيين السنه:
من تطلع داعش..راح يلگون ناس محطمين ومحافظات منهاره بكل شئ..وبس همه أفنديه ولابسين حلو ويلمعون.. واليحجي ضدهم ينكتل بمكانه على ابو داعشي….
مو أگلكم بعد تنتظرنه مصايب مامكتوبه باللوح المحفوظ…..
تره الأصلاح الحقيقي مايفيد..إلا على طريقة الثوره الفرنسيه.. وأول ماتبدي بالعمايم…
