أنشودة لوطن العيد
اتى اليوم الوطني كالعيد هوحتما عيد رغم أنت اصحاب نظرية (أخوة دين لااخوة تراب وطين) لأن العيد لايمكن ترجمته ترجمة صادقة الا من خلال عيون الطفولة وإبتسامتها وهي ترتدي وشاح الوطن أو تبحث عن صورة (معبرة) لولاة الأمر لتعلقها على صدورها وهي تتجه لمدارسها لتغني اغنية الصباح المشرق بالأمل ,إستكمالا لرحلة العطاء والبناء :
ياوطني 0000ياوطن الغيم
حبك (يسرقني) من
الضيم
لاضاقت في قلبي
(الونه)
ياأخضر
من شجر (الجنه)
ياكف (منقوش )
( بحنه )
ياورد (نشمك) وإنهيم
ياأكبر من (فكر ) إرهابي
ياأحلى (كلمة)
بكتابي
ياسجدة (حب)
بمحرابي
يامهبط (قرآن )
و(سنه )
ياأكبر من شك
وظنه
يا(متبدون) يسحر (فنه)
يا(متحضري)
بثوب اعرابي
يااطهر من وجه (الغيم)
ياخلطه من سحر (الشرق )
مسحونة بعطر (الغربية)
يانسمة (شمال ) البرد
تتنفس روح (إجنوبيه)
ياصوت (بنجد) لياردد
عرضات (الحب) النجدية
ناخذ لك
احلى (تعظيم)
ياحاضنا من التشريد
ياأحلى من صبح(العيد)
ياكحل(ن) بعيون (الغيد)
عاشقهن (أنت) وحطنه
عمري الرحيل
عرعر