ألم يكن قاتل المثليين الأمريكيين، أكثر تقوى نحو الرب لو قتل (المثلي الأسدي بشار الجزار ) الوحش، بدلا من قتل مثليين شباب هم ضحية طبيعتهم المريضة، وليس إرادتهم الوحشية كابن الأسد الدموي الذي يتمتع بقطع ذكور الأطفال ..!!!.
يبدو أن المرشح الأمريكي للرئاسة الأمريكية ترامب وفريقه الفكري والسياسي، قد وقع في خطأ استراتيجي غير مدروس جيدا بالعملية الموجهة ضد المثليين الأمريكان لا ستنفار الفوبيا ضد الاسلام، وهو ما أدى إلى انقلاب السحر على الساحر، حيث المحافظون الأمريكيون المسيحيون وليس المحافظين الإسلاميين، هم من استقبلوا بحماس شديد قتل (المثليين )، بل والدعوة إلى الاثخان با لقتل للمثليين، واعتبروا الفاعل مبروكا بوصفه خادما لإرادة الرب ….!!!
ولهذا كان لا بد لنا من التدخل أخلاقيا وإنسانيا لنقول للمتطرفين الإسلاميين أن قتل المثليين الشباب البريئين من فعل الإجرام (كالمثلي بشار الأسد المريض بالاجرام الدموي) ليست مهمتهم كإسلاميين أو مسيحيين متشددين كما فعلت المسيحية الأمريكية المتشددة، بل هي مهمة القضاء وقانون الدول التي يعيشون بها ..
في حين أن العالم كله سيهتف تحية واكبارا لأي فعل يثأر لكرامة الانسانية وشرفها إذا طال (منحرف شاذ مثلي دموي كبشار الأسد ) ليس بسبب مثليته التي ربما لم يكن مسؤولا عنها بإرادته، بل بسبب مرافقته الذين أوقعوا به واستدرجوه منذ كان طفلا وفق ما يشاع على لسان المعارض ( عارف دليلة ) في بداية سجنه، وذلك عندما سجل على لسانه مثل هذه الأحاديث التي كلفته حينها ( اثني عشر عاما سجنا )، سيما لكونه ينتمي إلى طائفة بشار الأسد العلوية الكارهة له ولعائلته الوضيعة في القرداحة، مما يساعد على تقبل واقعة استخدامه جنسيا من قبل المرافقة المكلفة من فبل ابيه بتوصيله إلى مدارسه، الأمر الذي هيأ لمرضه الشاذ (المثلي)، ومن ثم ميوله الشاذة بقطع ذكور الأطفال في السجون، ومن ثم التمتع المرضي الشهوي لمشاهد الدم التي يسيلها ببراميله وصواريخه بل وسكاكينه، في ذبح الأطفال وقطع الحنجرات ( كحنجرة القاشوش)، التي تثبت له وهم الفحولة مرضيا وانحرافيا، وترد على أزمة ذكورته المنتهكة منذ طفولته من قبل حراس أبيه التي غفل عنها أبوه (التنين الجثة المتفسخة)، وذلك في حمأة انغماس الأب المرضي الشهواني الوثني بالسلطة، حيث يفترض أن عارف دليلة يعرف بشار وعائلته الأسدية من داخل البيئة العلوية ذاتها …… ولذا كان على عارف أن يدفع ضريبة كشفه للأمراض الأسدية الشاذة سنينا طويلة من حياته ……………..
تقول .. حيث المحافظون الأمريكيون المسيحيون وليس المحافظين الإسلاميين، هم من استقبلوا بحماس شديد قتل (المثليين )، بل والدعوة إلى الاثخان با لقتل للمثليين، واعتبروا الفاعل مبروكا بوصفه خادما لإرادة الرب.. لماذا الكذب؟.. امثالكم يستحقون اسوأ من بشار