نحنا اهل اللادقية مشهورين بتناقل قصصنا و حكاياتنا بحكم انو البلد صغيرة و الكل بيعرف بعضو..
يعني اذا ام احمد عم تطبخ مجدّرة بالشيخضاهر، بيشمّوا اهل الصليبة ريحة البصلة المقلية و بيعملو دوارة على هالموضوع..
الحمدلله اهل اللادقية كلهون موجودين على صفحتي ، ان كان بشكل علني او خوفاً من ورا البرداية و بقدّر خوفهون و بفهموا..
كتبت هالشي لقول لكل مين لهلأ و بعد اكتر من تلات سنين عم يتناطح بأكاذيب اتهموني فيها شبيحة اللادقية و خصوصاً كذبة علاقتي بعيلة الاسد، و اشتغلو على تعميمها بهدف تشويه سمعتي و صورتي..
اهل اللادقية ما بيرحموا حدا اذا كان غلطان، و لو كان الي تاريخ بخاف منّو ، او لو كان بحق الي علاقة بعيلة الاسد ، تأكدوا انو كنت رح خاف من رد اهل اللادقية اللي ما رح يرحموني اكتر بكتير من خوفي من شبيحة الاسد..
بس اعتمدت الحمدلله بقراري الكشف عن قصص عيلة الاسد على أصدقاء الطفولة في كشاف اللاذقية الفوج التاني، و على رفقاتي بفريق السلة بنادي حطين، و على اخواني في مدرجات ملعب اللادقية ، و على جيراني و شباب و صبايا مدرستي..
فألف تهمة حشاش، و نصاب ، و بيلحق ولاد، و حرامي ، و قتّال قتلا… و لا يقولو عني صديق قديم لعيلة الاسد يا خديجة..
تفووووو كان ناقصني..