ردود أفعال كثيرة تزامنت مع تهجير أقباط العريش يحسن أن نتأملها لكي نقترب من واقع الأحداث وأطرافه الفاعلة و المفعول بها.
1-بداية كان موقف الكنيسة عملي جداً و تحملت الكنيسة العبء كله و كانت متسقة مع الأحداث تعمل دون ضجيج و كان لدور كنيستنا الأرثوذكسية تجاه شعبها أثر كبير في إحتواء كثير من التقصير و التأخير من الدولة .كما كانت الكنيسة الإنجيلية رائعة في مساهماتها و تستحق الإشادة لما قدمته و تقدمه أيضاً.كان للكنيسة شكل جديد في التعامل مع المشكلة بهدوء و نظام دون عشوائية.حتي الإيبارشيات الثلاثة التي إستقبلت المهاجرين الأقباط صار لكل منها متحدث رسمي واحد مكلف بالتعامل مع الميديا و لم يدل أى من الآباء الأساقفة المختصين بأي تصريح مما جنب الكنيسة و الأقباط اى تعليق سلبي أو إيجابي إذ آثرت الكنيسة الفعل لا التصريحات و هذا ما نمتدحه جداً.و بيان الكنيسة كان يحوى عبارات عكست تعايش و تفاعل البابا مع شعبه و كان هادئاً لأن اللغة الإنفعالية لن تفيد لكنه أوصل رسالة أن الأقباط مهجرين و أنهم يطلبون حماية الدولة و أن الكنيسة تترقب ما ستتخذه الدولة من إجراءات.فلم تكن لغة البيان تصادمية لكنها ناصحة رزينة.
2-سكت الإعلام يومين كاملين قبل أن ينطلق متبنياً لغةً واحدة مما يؤكد أنه يعمل بالأوامر.خلال اليومين الأولين كان الأقباط على مواقع التواصل هم مصدر الأخبار الوحيد وأصحاب أول التحليلات و عنهم نقلت كثير من الصحف العالمية الأخبار.و بمجرد تداول الأخبار دولياً صدرت الأوامر بتناول الأحداث برؤية موحدة في جميع البرامج رغم إختلاف أشخاصها و ضيوفها .تتلخص في أن الجميع في سيناء في خطر و أن الشهداء من كل الأطراف و أن الدولة لم تأمر الأقباط بترك منازلهم. متجاهلاً عن عمد حقائق كثيرة سيأت شرحها لاحقاً.رغم أن حدثاً بهذه الخطورة يستحق تغيير خرائط كل البرامج لكن الأوامر لم تكن قد صدرت بعد.
3- صمت الرئيس السيسي صمتاً تاماً مع أن الفرصة كانت سانحة له ليكسب رصيدا شعبيا قبطيا إذا تكلم و طمأن الأقباط أنهم غير متروكين تحت رحمة داعش.و أن الدولة لن تصمت لكنه لم يتكلم سوى في مؤتمر إعداد القادة بعد أسبوع من الحدث و كان تركيزه أننا في حرب يستشهد فيها الجميع فعرفنا من هذا مصدر الأوامر و التصريحات التي إنتجهت نفس الإسطوانة.كما صمت رئيس الوزراء ثلاثة أيام ثم خرج ببيان سقيم ينفي التهم عن الحكومة دون أن يفسر شيئاً أو يقدم شيئاً و إكتفي أنه تكرم بإيفاد وزيرة التضامن غادة والى إلي الإسماعيلية.حيث إستمعت للمهجرين و عرفت مطالبهم و عادت للبحث و التقصي عن صدق رواياتهم من خلال الأجهزة الأمنية حتي لا تتورط في مساعدة أحد المهجرين التاركين كل حياتهم في العريش دون أن يكون له حق في تلك المساعدة.فالبيروقراطية أهم من الناس عندها.
4-لم يتم تقديم أي شقة من وزارة التضامن و لا تم من خلال وزير الإسكان الذى إتصل هاتفيا ببرنامج عمرو أديب و لم يحدث حتي اليوم 1-3-2017 أن أخذت أسرة شقة من الإسكان الحكومى.لم يحدث أن صدرت قرارات رسمية مكتوبة لجهات عمل المهجرين تمنحهم أجازات مدفوعة الأجر أو تحول مرتباتهم و معاشاتهم لجهات أخرى.و لم يحدث صرف تعويضات مؤقتة فورية للمتضررين كما يحدث في حوادث أقل فداحة. و لا زالت الكنيسة تدفع كل إيجارات الشقق التي تبرع بها البعض من المحبين المسيحيين وحدهم . و تباهت الوزارة بتسكين المتضررين في شقق (الكنيسة) و نزل الشباب؟ و كلها لا تتبع وزارة التضامن؟
5-لم نر مؤسسة مصر الخير و مؤسسة الزكاة و جمعية الأورمان و بيت الخير في المشهد و لم نر الجمعيات الأهلية الأخرى التي ميزانياتها مليارات تذهب إلى هناك و لو للتصوير لأن معاداة داعش شيئاً ليس في صالحهم.لئلا يخسرون السبوبة. و لم يتبرع رجل أعمال مسلم واحد في مصر أو الخارج بأي مساعدة لئلا يحسب أنه ضد داعش لذلك لم نر أبو هشيمة يشتر أو يؤسس لهم شققاً
6- لم يخرج حزب النور الإرهابي سوى بسطر وحيد نشره في موقعه علي الفيسبوك يدين فيه و يا للفكاهة (العنف و التكفير) . و كان للأزهر بياناً بعد ستة أيام كان أفضل ألا ينشره.و كان مفترضاً و هو يغير غيرة شديدة و يرسل المعونات للأخوة في غزة عند الشدائد و في بورما أيضاً أن يكون له دور في إنقاذ إحتياجات أولئك الأقباط لكنه أظهر عداوة مبطنة و سلبية مقَنَعة.
7- تحذلق المذيعون خصوصا عمرو أديب يسألنا ماذا يجب أن نفعل و كان ينتظر منا كأقباط إجابة(نيابة عن الدولة الصامتة).و صار مطلوب من الضحايا أن يرشدوا الدولة ماذا يجب أن تفعل.و لا يعلم أن الدولة التي لا تعرف ماذا يجب أن تفعل لمواطنين يقتلون علي الهوية لا يصح أن نسميها دولة و أن دور المواطن (أي مواطن) ليس إرشاد الدولة و قيادتها للحلول بل أن يقوم بإلتزاماته و ينال حقوقه كاملة دون أن تطالبه الدولة بإقتراحات حربية و هو تحت حد السيف.
8-كان مجلس النواب كعادته مخيباً في أداءه و إكتف بنفي التهجير لكي يكمل تنفيذ الأوامر الصادرة بتوحيد التصريحات .كما صار واضحاً أن اللجنة الدينية في البرلمان هي لجنة إسلامية داعشية لا علاقة لها سوي بالدين الإسلامي .لذلك سافرت بكامل هيئتها إلي بورما لتنقل التعضيد المالى و السياسي الأزهرى هناك و لم تسافر 100كم حيث الإسماعيلية مرتبكة بالمهَجَرين لأسباب داعشية.
9- لم يتحرك أقباط المهجر و لم نسمع لهم صوتاً فيما عدا الأستاذ مجدي خليل الذى نال القسط الأكبر من التهجم و التهكم و كنت أتمني أن يكون الدور عملي و مؤثر لكن الواقع الذى لا ننكره أنهم لم يفعلوا شيئاً.و قد صدر بيان لاحقاً (أمس) فقط من إتحاد المنظمات القبطية في أوروبا مع أقباط كندا و جاء متأخرا جداً و لم ينشر على نطاق واسع .
10- سرت إشاعة غير صحيحة أن المفوضية السامية للاجئين يمكن أن تقبل تسجيل أسماء المهجرين لقبولهم كلاجئين في دول أخري و من أطلقها لا يعرف أن المفوضية لا يمكن أن تقبل اللاجئ أو تسجل إسمه طالما هو موجود في بلده فلابد من إنتقاله لدولة أخرى لكي يحق له التسجيل و إعتباره ضمن من يحق له اللجوء .
11-الأقباط لا زالوا يهجرون من العريش دون حماية و دون تدخل من الأمن و دون مساعدة .و بيوت و أملاك المهجرين في حكم الضياع لأنهم تركوا بيوتهم بكل ما فيها و لم يحدث أن الأمن إتخذ موقفاً أو أطلق وعداً بحماية أملاكهم من السطو و التدمير و من الوارد أن نسمع قريبا عن حرق ممتلكات أقباط العريش بعد نهب ما يحلو لهم و مالهم مشاع.
12-أكد الهاربون من العريش ما ورد في مقالة سابقة عنهم أن الجناة ليسوا غرباء عن العريش و أنهم معروفون و أن شيوخ القبائل متورطون و ربما يكون المحافظ حرحور هو أيضاً متواطئ لأنه كان سلبيا جداً و كأنه غير متفاجئ بشيء و لم يحرك ساكناً.
13- كان مشهد جنازة الإرهابي عمر عبد الرحمن و حكاية مندوب الرئاسة النصاب و كذلك جنازة والد الإرهابى اللاعب أبو تريكة أكثر تداولاً من أحداث أقباط العريش و إنشغلت و أشغلت الميديا الناس في التافهات ليتناسوا الكوارث علي الحدود.
14- يظن المتحدثون في هذه الأحداث أن الأقباط المدنيين العزل يتساوون مع رجال الجيش و الشرطة متجاهلين أن رجال الجيش و الشرطة مؤهلين و مدربين و مسلحين و وظيفتهم الأساسية هي الحرب مع أولئك المعتدين أما المدنيون في كل العالم فلهم حماية جيشهم و شرطتهم و لا نطالبهم بالإستشهاد أو نساوى شهداء مدنيين بشهداء الجيش و الشرطة ليس لأنه توجد أفضلية لشهداءنا لكن لأن المدنيين يجب أن يكونوا محل رعاية دولتهم بكل قوتها.فالفرق كبير بين الأعزل المدني و بين المسلح المتدرب العسكري.فلم يحدث أن لام الأقباط الدولة عن جنود مسيحيين شهداء لأنهم مع أخوتهم المسلمين في خندق واحد يدافعون عنا و عن الوطن وإستشهاد الجميع أمر وارد هنا.لكننا من حقنا أن نلوم الدولة بأعلى صوت قائلين لماذا يموت الأقباط (المدنيين) في سيناء.
15-يظن البعض أن التهجير القسرى لا يتم إلا بأوامر حكومية لذلك حرص الإعلام و المسئولون على نفي دور الدولة في تهجير أقباط العريش و أصروا على تسميتهم نازحون بإرادتهم.بينما التهجير القسري هو أي تهجير رغماً عن إرادة المواطن سواء تم إرغامه من الدولة أو من جماعات أخري.تقاعس الدولة عن حماية الأقباط هو تهجير قسرى بالإمتناع عن الحماية. و قدامنا ملايين السوريين نموذجاً حياً هؤلاء لم تطلب منهم دولتهم أن يهاجروا و لكنهم تركوا وطنهم خوفاً لعدم وجود حماية كافية.و حسبوا مهجرين و لاجئين في كل دول العالم لأن الحرب إستهدفت المدنيين.فإستهداف المدنيين من قبل المسلحين دون حماية من الدولة هو تهجير قسرى. التهجير بجلسات عرفية هو تهجير قسرى و التهجير بضغط غير رسمى من اي مسئول شرطي في أي حادث هو تهجير قسرى.التهجير يقع بتقاعس الدولة (تهجير سلبي بالإمتناع). كل الأقباط المهجرين كانوا يبكون رجال و نساء و أطفال يريدون العودة إلي بيوتهم لكنهم لا يستطيعون فكيف لا يكون التهجير قسري إذن؟ لا يحتاج التهجير القسرى لخطاب رسمي من الدولة تأمرهم فيه بالهجرة إذ تكفي أفعال الدولة السلبية لتؤكد أنهم مهجرون قسرياً هذا ما يؤكده د سكولتن أندرو في بحث مقدم للكونجرس الأمريكي 2016 عن مفاهيم القانون الدولي للتهجير القسرى و النفى.
http://www.aacademica.org/andrew.scholten/9.pdf
إحذروا إله المسيحيين
لن تصمت يا الله لن تصمت.لم تخذلنا يوماً بل جعلت الأحداث كلها للخير حسب مشيئتك الصالحة.إنتبهوا أيها الظالمون لأنه سوف يمد عصاه و يؤدب الذئاب و ينقذ الحملان. أولئك الذين تشردوا حاملين الصليب يراهم كالمعترفين المقربين إلى قلبه .جراحاتهم في جراحاته.آلامهم في آلامه.و سيجعل أيضاً قيامته فيهم و فينا.لم و لن يخذلنا أبداً .رأينا مجده و سنراه كل يوم.و سيقف العالم مندهشاً حين ينتقم الله لدم أتقياءه, الذين فضلوا الموت مع المسيح عن الحياة بغير المسيح. إقرأوا تاريخ إيماننا لتعرفوا كيف لم يحدث في كنيستنا أن صلاة المضطهدين قد ذهبت هباءاً .إسألوا حتي غير المؤمنين عن قوة إلهنا فهم ينسبون إليه إنتقامه لأجلنا. أسرعوا إلى الحق و تقربوا إليه فيرفع غضبه عنكم. لأنه إذا أظهر غيرته على شعبه فلن تحتملون.إني إشفاقاً أشفق عليكم لأنكم لا تدركون غضبته.إنتبهوا فالأرض لن تحتمل قدومه.هو يقلب الجبال إذا ثأر لشعبه.يشق البحار فنجتاز الضيقات و الأعداء يغرقون فيها.ليست لكم نجاة إذا وقفتم شامتين في موت بنيه لأنه لا يرحم الشامتين.سيزأر الأسد و سينكمش المستأسدين كذباً.لن يكن في السماء سبت حتى يرد الحق لشعبه و ينتقم لدماء المذبوحين.سيدوس رؤوس التنانين و يسحق الحيات عنا.و ستبقي فى الكرازة أعمال الله سفر نجاتنا و خلاصنا.رجاؤنا في مسيحنا أقوى رسوخاً من الجبال.ثقتنا أنه يعمل و سيعمل حقيقة نتنفسها تعيش فينا و نعيشها دونما إنقطاع.إحذروا من إله المسيحيين إذا غضب.إرجعوا عن سوءاتكم حتى يرفق بكم و لو قليلاً.أنتم لا تعرفون مَن إلهنا .نحن نعرفه و هو يحرك حتى الآكام الدهرية.إلهنا نار آكلة, أطلبوا منه رحمة و خذوا لأنفسكم مثل القاضى الظالم و إنصفوا المظلومين فهو قادم الآن كالسهم و ليس ما يعوق قدومه.نبهتكم فإنتبهوا لأنه قادم بلهيب نار و و قدامه يتلاشى الأشرار مثل القش, فإن أردتم البقاء فإسترحموه قبل أن يجئ.حين يثور تغلى الأرض دمُ .ردوا الحقوق كى تنجوا من ثورته.فإنه ليس مثل الناس يثور بل هو الجبار االقابض على الموت و الحياة فكيف لا تخشون إذا وقف مقابلكم.بقيت أيام قليلة فإغتنموها لئلا يكون مجيئه نحوكم نحيباً لم تعرفوه.إنني أحذركم حباً فيكم.إحذروا إله المسيحيين.
#Oliver_the_writer
-
بحث موقع مفكر حر
-
أحدث المقالات
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **بقلم سرسبيندار السندي
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **بقلم سرسبيندار السندي
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **بقلم سرسبيندار السندي
- ** صدقوا أو لا تصدقو … من يرعبهم فوز ترامب وراء محاولة إغتياله وإليكم ألأدلة **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هل تخلت الدولةٍ العميقة عن باْيدن … ولماذا ألأن وما الدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.بقلم مفكر حر
- ** تساءل خطير وحق تقرير المصير … هل السيّد المَسِيح نبي أم إله وما الدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- ابن عم مقتدى الصدر هل يصبح رئيساً لإيران؟ طهران مشغولة بسيناريو “انقلابي”بقلم مفكر حر
- ** ما سر تبرئة أل (سي .آي .أي) لبوتين من إغتيال نافالني ألأن **بقلم سرسبيندار السندي
- المجزرة الأخيرةبقلم آدم دانيال هومه
- ** بالدليل والبرهان … المعارف سر نجاح ونجاة وتقدم الشعوب وليس الاديان **بقلم سرسبيندار السندي
- رواية #هكذا_صرخ_المجنون #إيهاب_عدلان كتبت بأقبية #المخابرات_الروسيةبقلم طلال عبدالله الخوري
- كيف تفكك مجتمعا ما وتدمر حاضره ومستقبله؟بقلم علي الكاش
- مباحث في اللغة والادب/ 78 وسامة الرجل في التراثبقلم مفكر حر
- دراسة موجزة عن ديوان (فصائد في قصيدة واحدة) للشاعر والأديب ميخائيل ممو.بقلم آدم دانيال هومه
- ** لماذا الصعاليك الجدد يثيرون الشفقة … قبل الاشمزاز والسخرية وبالدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- ** لماذا الإطاحة بالنظام الايراني … غدت ضرورية غربية ودولية **بقلم سرسبيندار السندي
- الحزب الشيوعي لايختلف عن الاحزاب الدينية الفاشية .. الداخل مفقود والخارج مولودبقلم مفكر حر
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
أحدث التعليقات
- مفكر حر on الإنحراف الجنسي عند روح الله الخميني
- معتز العتيبي on الإنحراف الجنسي عند روح الله الخميني
- James Derani on ** صدقوا أو لا تصدقو … من يرعبهم فوز ترامب وراء محاولة إغتياله وإليكم ألأدلة **
- جابر on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- صباح ابراهيم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- س . السندي on ** هل تخلت الدولةٍ العميقة عن باْيدن … ولماذا ألأن وما الدليل **
- الفيروذي اسبيق on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- س . السندي on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- عبد الحفيظ كنعان on يا عيد عذراً فأهل الحيِّ قد راحوا.. عبد الحفيظ كنعان
- محمد القرشي الهاشمي on ** لماذا الصعاليك الجدد يثيرون الشفقة … قبل الاشمزاز والسخرية وبالدليل **
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- س . السندي on رواية #هكذا_صرخ_المجنون #إيهاب_عدلان كتبت بأقبية #المخابرات_الروسية
- صباح ابراهيم on ** جدلية وجود ألله … في ضوء علم الرياضيات **
- س . السندي on الفيلم الألماني ” حمى الأسرة”
- Sene on اختلاف القرآن مع التوراة والإنجيل
- شراحبيل الكرتوس on اسطورة الإسراء والمعراج
- Ali on قرارات سياسية تاريخية خاطئة اتخذها #المسلمون اثرت على ما يجري اليوم في #سوريا و #العالم_العربي
- ابو ازهر الشامي on الرد على مقال شامل عبد العزيز هل هناك دين مسالم ؟
- س . السندي on ** هل سينجو ملالي إيران بفروة رؤوس … بعد مجزرة طوفان الاقصى وغزة والمنطقة**
- مسلم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- الحكيم العليم الفهيم on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- المهدي القادم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- Joseph Sopholaus (Bou Charaa) on تقاسيم على أوتار الريح
- س . السندي on النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
- س . السندي on اوبنهايمر
- محمد on مطالعة الرجل لمؤخرة النساء الجميلات
- ألعارف الحكيم : عزيز الخزرجي on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- س . السندي on علماء النصارى كانوا يتسمون اسماء اسلامية
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **