الأمم المتحضرة يقودها السياسيون المُنْتَخَبون رجالاً ونساء …
ويطيعهم العسكريون وكل المسلحين …
ويطيع الجميع القضاة الصالحين …
أما رجال (ونساء) المال … ورجال (ونساء) العلم … والمهنيون … والعمال … والفلاحون فيتنافسون بدلالة كفاءتهم …
عسى يأتي يوم ونرى في ربوعنا … دولة القانون والمؤسسات.
وينصرف الجميع إلى العمل الجاد من أجل تحقيق الرخاء، بعيداً عن التسلط والإستئثار …
حيث يرتقي كل إنسان إلى مستوى كفاءته.