” أغبياء “
منذ ولادة الأسد و فى جيناته جينة القتل للأكل و هذه الجينة انتقلت للعائلة.
اليوم و بغرابة شديدة لا يتفق البعض من أمة الضاد على جُّرم نظام الأسد و يعتقد بعض الجمهور بأنه لا ينصفه و هو نظام يقع ضمن منظومة المؤامرة الدولية !!!
هذا النظام و كما قال لى شخص سورى كبير ألسن أن اصل الأسد غير علويين و هم أصولهم من تركيا!! و انهم انتموا للطائفة العلوية بهتاناً !!!
تاريخ الأسد الجميل:
1. سجون بحجم البلد.
2. السوريون يخشون من ظلمهم.
3. نظام بوليسى صرف.
4. نظام طائفى و الجميع فى سوريا يعرفون ذلك.
5. منذ 1967 وَقَعوا على الهواء مباشرة اتفاقية حماية اسرائيل.
6. باع الجولان.
7. سيطرة كاملة على مفاصل الدولة للطائفة العلوية حتى من اصغر شرطى.
8. سيطرة اقتصادية على كل مفاصل التجارة.
9. قمع الشعب الفلسطينى و تآمر على المنظمات الفلسطينية.
10. الفقر و العوز و التقشف و قلة المرتبات و عسر فى واحد من اغنى بلدان العرب و اكثر وفرة فى الانتاج الزراعى.
11. عسكرة الشعب و المتاجرة فى القضية الفلسطينية.
12. المتاجرة فى شعارات العداء للشيطان الأكبر.
13. يدعم المنظمات الطائفية مثل حزب الله و ثبت فعلاً بدعم الحزب له.
14. أحتل لبنان (إذن هو نظام احتلال, و الغريب ان العرب برروا احتلاله و جلس فيها لسنين محتلاً للبنان, فألغى السيادة و عبث فى الاقتصاد و نشطت تجارة الحشيش فى ذلك الوقت و خرج مذعوراً منها عندما طرد بأوامر أمريكية.
15. تآمر على العراق بطول مدة حكمه و رغم أن الجيش العراقى منع دمشق من السقوط و كانت القوات الإسرائيلية على بعد 15 ميلاً فقط عن دمشق و أوقف الحرب بدون أخذ رأى العرب و العراق المُنقَذ من سقوط النظام.
16. قطع المياه عن العراق (أخوة يوسف)
17. ساهم فى الحرب ضد العراق فى (عاصفة الصحراء).
18. قمع العوائل العربية التى تقع على حدود العراق ذات الأصل العراقى مثل الدليم و الجبور.
19. كان أداة للغرب ضد العراق.
20. ساند النظام المتخلف الايرانى فى حربه مع العراق و مده بالجيش و العتاد و المخابرات.
21. و أخيراً .. هذا النظام مسئولا عن:
Ø تدمير 90% من سوريا البنية التحتية.
Ø أشعل النار الطائفية.
Ø هجر بحدود 5000,000 سورى فى لبنان, الأردن , العراق, تركيا, و كافة دول العالم.
Ø قتل بمئآت الآلاف, عذب و أعدم لعشرات الآلاف.
Ø أستخدم كافة الأسلحة المحرمة ضد شعبه ومنها الكيميائية.
و الغريب روسيا, الصين, كوريا, اليونايتد ناشن, الأتراك و إيران معه علناً و سراً …
و مؤخرا ً يحاول العالم ايجاد و تبرير و ابقاءه فى الحكم .. لأول مرة يسمح لحزب طائفى أن يحتل بلده!!
و لساتكم مختلفين؟؟ قولوا آمين على هذا الغباء اللعين!
بصراحة فشلتونا و فضحتونا
من (( ….. هل الشغله))