يعود أهالي حمص إلى مدينتهم في صمت مطبق وهم يحملون أغراضهم بحثا عما تبقى من ركام منازلهم. لكن أغلبهم هنا يصرّ على التسليم على هذه السيدة التي وجدناها في بقايا كنيسة، بفرحة لا تعبر عنها سوى الدموع
يعود أهالي حمص إلى مدينتهم في صمت مطبق وهم يحملون أغراضهم بحثا عما تبقى من ركام منازلهم. لكن أغلبهم هنا يصرّ على التسليم على هذه السيدة التي وجدناها في بقايا كنيسة، بفرحة لا تعبر عنها سوى الدموع
أحدث المقالات