حكاية اليوم …
رجل طلق زوجته ثلاثاً..
أرادا أن يصلحا الأمر،
سألا أهل الشرع
فقال الشرع لهم :
“فَإِن طَلَّقَهَا فَلَا تَحِلُّ لَهُ مِن بَعْدُ حَتَّىٰ تَنكِحَ زَوْجًا غَيْرَهُ فَإِن طَلَّقَهَا فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَن يَتَرَاجَعَا إِن ظَنَّا أَن يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ يُبَيِّنُهَا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ”
البقرة 230
فقالت المرأة لطليقها الذي ينتظر معها حكم الشرع ،،،
لم أفهم ما معنى هذا :
فقال لها :هذا يعني أنه يجب أن يعقد عليك رجل آخر بعقد زواج كامل وننتظر أن يطلقك أو يأذن الله في أمره ثم بعد ذلك نعود لبعض ….
فقالت له :من الذي رمى اليمين وطلق أنا أم أنت ؟
قال : أنا..
قالت: إذاً لمَ الشرع ينصّ على أن أتزوج أنا رجل آخر .؟
قال : ليعاقبني على ما أقترفتُ من ذنب في تطليقك ثلاثاً .
قالت : هل يعاقبك الشرع بأن يجعلني أنا الضحية؟! وانا من تدفع ثمن الغلط الذي ارتكبته أنت، بان يجعل رجل آخر يطأني .
الرجل : نكس رأسه وسكت عنه الكلام .
فقالت له : هل تقبل أنت بذلك؟! بأن تسمح بان يطأني رجل آخر .؟
الرجل : الصمت .
فقالت له: انت تريد استرجاعي أم لا .؟؟.
قال : نعم وهل هذا يحتاج لسؤال .
فقالت: إذاً عليك أن تترك هذا الشرع المقيت وراء ظهرك ولنعد لبيتنا وأولادنا .
أما إن كنت مصرّاً على الشرع الذي يعاقبني انا لغلطة انت ارتكبتها، فهذا يعني أنك لا تستحق ان تكون رجلا لي لانك بموافقتك على مايقول هذا الشرع أصبحت ديوثاً تحت غطاء شرعي …
منقول بتصرف
عندما يكون الطلاق بائنا بينونة كبرى يجب ان تتزوج مرة اخرى وان طلقها الرجل الذي تزوجها تحل للرجل الاول منجديد وهي من باب تغليظ العقوبة للرجل حتى لا يستهين بالطلاق وهذا مكرمة للمراءة وليس اهانة يا تبو الزوز وعندما تتزوج زواج ثاني يجب ان يكون مستوفي الشروط للزواج ومت ثم الشرع لا يفرض عليها ان تتزوج برجل اخر الت برغبتها ان احبت
اذا كانت المرأة تحب زوجها الذي طلقها لماذا تجبر ان تنام مع رجل اخر لا تحبه لكي ترجع الى الاول . العملية فعلا كوادة هو يؤجر رجل لكي ينام مع زوجته أليس كذلك يا سيد احمد صبرا. المرأة محقة تقول لك انها الضحية. الى متى ترقعون في دينكم . استعمل عقلك