لن أتعرض هنا لأحاديث كتابي البخاري ومسلم وخرافاتهما، لكن سأسوق لكم نموذجا مختصرا لبعض أسماء عناوين موضوعات بكتاب البخاري وموضوع واحد بصحيح مسلم تكفي العقلاء ليكفروا به وذلك فيما يلي: ـ
أولا: صحيح البخاري:
1. باب من ملك من العرب رقيقا فوهب وباع وجامع وفدى وسبى الذرية.
2. باب الحيلة في النكاح.
3. باب التداوي بأبوال الإبل.
4. النوم مع الحائض وهي في ثيابها.
وهناك أبوابا مخجلة تتنافى مع الفطرة منها باب فرك الرجل المني من على ثوبه…وغير ذلك.
فهل تؤمن بكتاب بدفعك لأن تؤمن بسبي النساء ووطئهن…وبيعهن وأن تهب منهن من تشاء لمن تشاء بعد أن تقضي حاجتك منها.
وهل تؤمن بكتاب يدفعك لأن تستخدم الحيلة والمكر لاستحلال فروج النساء الفتيات؟.
ثانيا: صحيح مسلم
بل ولعله من نافلة القول أن أذكر اسم باب بصحيح مسلم وهو باب [جواز الإغارة على الكفار الذين بلغتهم دعوة الإسلام من غير تقدم الإعلام بالإغارة ]….قهل ندخل ليلا على القبائل وتقتل ونغتصب النساء ونخطف الولاد ثم نزعم باننا مسلمون….لعنة الله على إسلامكم.
لا شك أن من يؤمنوا بذلك ليس لهم نصيب من إيمان بالخالق الرحمن الرحيم الودود….مهما قالوا لا إله إلا الله محمد رسول الله..
مستشار/أحمد عبده ماهر
محام بالنقض وباحث إسلامي
بكل أسف مجانين ويدعون أنهم يملكون العقل ، فأين العقل يامن تدعون عبادة ألله الأحد ، سلام ؟