أزهري رمضان ليس للنوم وانما للجهاد المسلمون لم يبدأوا حرباً قط يصدون عدوان الاخرين

One Response to أزهري رمضان ليس للنوم وانما للجهاد المسلمون لم يبدأوا حرباً قط يصدون عدوان الاخرين

1. س . السندي says:

   June 29, 2015 at 3:35 pm

   ** خير الكلام … بعد التحية والسلام **

   ١: هل مايقوله هذا الشيخ هو الحقيقة أم هو تزوير مفضوح لها ليس فقط بشهادة التاريخ الاسلامي وكتب السيرة بل بشهادة أيات القران المستنسخة نفسها التي تفند إدعائه هذا والتي تدعوا ليس فقط الى قتال الكفار بل حتى أصحاب الكتاب الذين كان محمد معهم سمن قبل أن ينسخ شيطانه أيات ربه ؟

   ٢: هل هذا الشيخ جاهل بحقيقة التاريخ الاسلامي أم متجاهل عن عمد لتجحيش عقول الناس السذج والمغفلين ؟

   ٣: الدليل على دجله وكذبه الذي لم يعد خافيا حتى على المسلم المنصف البسيط لأنه تزوير وتحريف للوقائع والتاريخ ، فهل أهل العراق والشام ومصر مثلا شنوا حروبا على عرب الجزيرة (المسلمين) ومحمد الذين غالبية سكان هذه البلدان اليوم هم من المسلمين الذين أجبرهم سيف الارهاب الاسلامي ومحمد على إعتناقه ؟

   ٤: تساءل لكل ذي عقل منصف وضمير هل أهل الأندلسيا وسكّان الپيرنيه والغال مثلا هم من إعتدوا على المسلمين أولا حتى يرد عليهم العدوان أم كان المسلمون هم من شنوا العدوان عليهم للسلب والنهب وما الدين إلا مطية الغزاة ؟

   ٥: تساؤلات ؟
   أ: هل يعلم هؤلاء الشيوخ المدلسين متى غزى أجدادهم المجرمين بلاد غيرهم والتي تبعد عنهم ألالاف الاميال ( الأندليسا) قد كان ذالك في عام ( 92 هـ – 711 م ) وإستمر حكمهم لها حتى طردتهم شر طردة الملكة إيزابيلا في عهد الملك عبدألله الصغير عام 1492 ، والتي لقبت بصاحبة القميص العتيق حيث كانت قد أقسمت على عدم إبدال قميصها حتى نصرها أو موتها ؟
   أنا بداية الحروب الصليبية فقد كَانَت في عام 1696 أي بعد الغزو الاسلامي بثمانية قرون ، وهى كانت ردا على غزوات المسلمين لديارهم ومقدساتهم وإجرامهم بحق الحجاج المسيحيين خاصة حيث كأنو يسلبوا وينهبوا ويغتصبوا ، فهل حلال على المسلمين الغزو والأنفال وحرام على الآخرين وبأي شرع يصدق هذا وبأي دين ؟

   ب: هل يعلم المسلمون أن غزوات نبي الرحمة توسعت منذ أن قتل محمد عمه أبا الحكم ( أبا لهب) وتحالفه مع صعاليك ومجرمي الاوس والخزرج ، وهذه حقيقة تاريخية وليست إجتهاد من أحد ؟

   چ: هل يعلم المسلمون أن غزوات المسلمين لديار العراق ومصر وسوريا كانت في زمن الخلفاء الراشدين الذين لم يمت واحد منهم موت ربه ؟

   وأخبرا … ؟
   تبقى الحقيقة مرة ولكن الشجاع من يقر بها وليس من يهرب منها ، سلام ؟

   Reply

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.