“على أحمد سعيد” .. هذا أسمه, الشاعر خريج المدرسة العلمانية الفرنسية فى طرطوس و تخرج من جامعة دمشق فلسفة 1954 هى مكرمة من شكرى القواتلى عندما القى قصيدة وطنية آنذاك . قال هذا الشاعر العربى القومى عندما زار كردستان العراق ” أن العرب أمة بدأت فى الانقراض”.
من قومى الى قومى منقرض!
يبدو فى كبر سنه لم يشبع من الدولار و لهذا عندما استنشق شمال الوطن فى العراق شبع من اللحم الضان.
الشعراء – و هم كثر من يشعر فى غيبوبته ومن يشعر من قلبه .. فهم اصحاب دكاكين و منهم مداحين و منهم مداهنين.
سؤالى للشاعر: هل تخجل من أسمك؟ و لماذا؟
فى “الجاهلية” كما تسمى و فى كل ازمنة الشعر يفتخر الشاعر بأسمه و ينتحل اسم حالة معينة.
فالشعر بطوله السيف .. و السيف هو لسان .. و اللسان هو شعراً أَشّم.
المشكله فى بعض الشعراء عندما يضعون ” الجل” على شعورهم و بسبب الحرارة يذوب و يتساقط الى ارجلهم و يتسبب فى الانزلاق …
يقول المثل العراقى ” اللى ماله أول .. ماله تالى “