الحمامات مليانه واستهلاك رهيب للمياه في حال وجود اسرة كبيرة
ريحة البخور تفوح
صوت الأذان تصدح بكل مكان وياويلك لو كان بجنبك جامع!
التلفزيون يشتغل على الحرم ..
الهيئة الداخلية تشتغل لايقاظ النائمين
الشبابيك مفتوحه لسماع الخطب المتشابكه ببعض!
الشباب سهرانين للفجر ويروحون للمسجد كانهم شاربين مخدر يترنح ويتثاوب بشكل مستمر، و ٩٠٪ منهم يأتون قبل الإقامة بخمس دقايق واول مايسلم الامام معلنا انتهاء الصلاة سلموا وراه وبسرعة البرق يطلعون وهذي دلالة انهم حضروا الصلاة مغصوبين او كروتين اسبوعي.
الخلاصة واتحدى من ينكرها: صلاة الجمعة تُؤدى بدون روح ولا ايمانيات واتحدى اي مسلم شعر بإمتلاء الإيمان أو استفاد من الخطبة المكررة منذ ان وعينا على الحياة!
هو يؤديها كفرض يجب تأديته فقط، لماذا؟ لأن الإسلام ومشائخه تطرف بالماديات والمظاهر وتساهل بالروحانيات التي تدغدغ مشاعر المؤمنين وتفنن بالخُطب الحماسية والتي تبعد كل البعد عن الروحانية