أطلقت علي ضباع الدعوة المنحرفة ألقابا منها….( أني منكر للسنة… وأني قرءاني…. وأني شيعي…. وأني قبطي…. وأني صاحب أجندة لهدم الأسلام).
وأحمد الله أن العقيدة بيد الرحمن…وأنها في حرية…. فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر…
واحمده سبحانه أنه لم يجعل للدين أوصياء من البشر.
وأحمده سبحانه أني أخرست كل تلك الألسنة فما عاد كلب منهم يستطيع أن يعوي قائلا بأن المسيحي كافر.
وما عاد كلب منهم يستطيع أن يعوي قائلا بقتل تارك الصلاة أو المرتد.
وما عاد كلب منهم يستطيع أن يعوي قائلا بأن إرضاع الكبير سنة نبوية.
وما عاد كلب منهم يستطيع أن يعوي قائلا بأن حمل النساء يمكن أن يستمر ببطونهن لأربع سنوات.
وما عاد كلب منهم يستطيع أن يعوي بأن التداوي بأبوال الإبل من سنن الرسول….وغير ذلك كثير مما كانت تنطق به أفواههم الكريهة.
وكل ما أرجوه ممن هم أصغر مني سنا… هو مساعدتي لاستكمال المسيرة….وأن تعتبروا ذلك واجبا لاستمرار رسالة تنقية مناهج الدعوة وفهم الشريعة وتطويرها من روث ضباع التراث .
فلابد من طمس رأس الأفعى التي أطاحت باسلام السماء وجاءت باسلام الخرافة والعدوان على الدول والدموية وفقه الكراهية….لذلك لابد ان تساعدوني وأنا بينكم وأن تستكملوا رسالتي بعد أن اغادركم….وجزاكم الله جميعا كل خير.
مستشار احمد عبده ماهر
محام بالنقض وباحث اسلامي
١: وإن شاء {لن يستطيع كلب أن يهين الله ويجعل منه ديوساً لقتلة وسفلة ومجرمين أو ينسب اليه الناسخ والمنسوخ} فحاشا له أن يغير كلامه في ليلة وضحاها والملوك لا تفعلها ولو كان في الامر فناها ؟
٢: إستمر في سعيك ، فأنشتاين يقول{ لم يعد هذا العالم أمناً ليس لكثرة الاشرار بل لسكوت الآخرين عن أعمالهم} سلام ؟