بغض النظر عن ما اذا كان كتاب
” Le grand secret de l’islam “
ينطوي تحت المد المسيحي في نقد الاسلام او انه فعلا نتيجة لبحث دؤوب عن معرفة حقيقة الاسلام وإيجاد اجوبة لأسئلة شائكة حول التاريخ الاول للإسلام والذي يبقى غامضا و تنحصر مصادر معرفته في ما كتبه المسلمون انفسهم عن تلك الحقبة الغائبة في كتب المؤرخين المعروفين في ذلك الزمان، وشاء المسلمون ام أبوا فلا يوجد دليل تاريخي دامغ يؤكد الرواية الاسلامية عن الحقبة الاولى لظهور الاسلام وهذا ما قد جعل العديد من الباحثين يذهبون الى حد نفي وجود النبي محمد واعتباره شخصية وهمية، غير ان البحث الذي يعرضه كتاب
“Le grand secret de l’islam”
يعد في نظري بحثا بالغ الاهمية من حيث فهم نوعية العلاقة بين المسلمين و اليهود والتي لطالما كانت علاقة عداء وحرب، فالكتاب يعرض حقيقة مختلفة عن الاسلام الذي ما هو إلا سرقة وقحة للعقيدة اليهودية وتحويلها الى عقيدة اخرى تحت مسمى الإسلام فالصورة التي اعطاها المسلمون لليهود على انهم خونة ومنافقون ما هي إلا اسقاط للحقيقة العرب الاوائل الذين اخترعوا الاسلام الذي في الحقيقة ما هو إلا ذريعة دينية من اجل تحقيق مشروع سياسي توسعي.
يفترض الكتاب ان محمدا في الحقيقة لم يكن إلا مبشرا يهوديا او وسيط بين العرب والنصارى اليهود وهم فريق انشق عن “اليهود المسيحيون” واختاروا المنفى في سوريا و يعتقدوا النصارى اليهود انهم اليهود الحقيقيون و الورثة الشرعيون للمسيح وبالنسبة لهم فعيسى ما هو إلا نبي كباقي الانبياء و ان الله رفعه قبل ان يصلب وانه سوف يعود عندما تصبح الظروف ملائمة، فكانوا يعتقدون انهم مختارون من طرف الله لكي يسيطروا على العالم للمحاربة الشر ومن اجل تحقيق ذلك تحالفوا مع العرب هؤلاء الآخرون سرقوا مشروعهم و من اجل اعطاء المشروعية لتوسعهم وغزو البلدان اخترع الخلفاء العرب دين جديد وهو ” الإسلام” ومن اجل محي الجذور النصرانية اليهودية للإسلام تم تزييف التاريخ الاول للإسلام وحدث ذلك في دمشق ثم بعد ذلك في بغداد فتم اعادة كتابة وتأويل النصوص الني تركها النصارى اليهود من اجل خلق كتاب مقدس جديد وهو القرآن، وهكذا على مدى قرون تم التأسيس التدريجي للإسلام ونبيه محمد.
فقصة تأسيس الاسلام تعود جذورها الى انشقاق النصارى اليهود عن المسيحيين اليهود واختيارهم للمنفى في سوريا بحثا عن الطهارة و تحضيرا لأنفسهم في انتظار عودة المسيح عيسى الذي سينزل في اورشليم ويحررها ويعيد بناء المعبد ويؤسس مملكة اسرائيل ويحكم العالم ويحارب الشر وفي غياب ظهور عيسى بسبب عدم طهارة الشعب العبري و ظلال اليهود المسيح، قرر النصارى اليهود ان يسعوا بأنفسهم نحو تحقيق نبؤات المسيح ومحاربة الشر وهكذا سيظهر المسيح كمكافأة عن مجهوداتهم نحو تحقيق الطهارة و اعادة اسرائيل ولتحقيق ذلك ادرك النصارى اليهود انهم يحتاجون لحلفاء.
في نهاية القرن السادس تحالف النصارى اليهود مع العرب ولقد اقنع اليهود العرب مستغلين صلة القرابة و حداثة عهد العرب بالمسيحية التي لم تنغرس بعد جذورها عندهم، فعلى العرب ان يتبعوا الدين الحق دين ابراهيم ابوهم و تعاليم موسى والتعاليم اليهودية لأنهم في الحقيقة امة واحدة مع اليهود فهم ابناء عم من حيث صلة الدم باعتبار اليهود من نسل اسحاق ابن ابراهيم والعرب من نسل اسماعيل ابن ابراهيم فالأحرى بهم ان يتحدوا مع اليهود من اجل التعجيل بمجيء المسيح الذي سيعود من اجلهم وبالتالي فمن الواجب ان يتحدوا من اجل استعاد الارض الموعودة و اعادة بناء المعبد وتخليص العالم من الشر، ومن اجل ذلك قاموا بشرح كتبهم ودينهم الى العرب و اكثر من ذلك اعدوا مبشرين بتعاليمهم من العرب فقاموا بترجمة نصوص من التوراة والإنجيل و كذلك تعاليمهم وطقوس الطهارة وقواعد الايمان الى اللغة العربية و انتقدوا المسيحيون باعتبارهم يشركون بالله ” الثالوث” ، وكان محمدا ابرز المبشرين بالنصرانية اليهودية، فقد يكون محمدا ولد مسيحيا او قد يكون ولد في عائلة اعتنقت النصرانية اليهودية قبل مولده، تزوج محمد من خديجة وقد كانت من النصارى اليهود و ابنت عم ورقة ابن نوفل احد احبار النصارى اليهود ليكون ورقة ابن نوفل اول قائد للحلف العربي تحت وصاية عمر ابن الخطاب، ثم بعد ذلك اصبح محمدا قائد عسكريا للجيوش المتحالفة وقد انهزم في مواجهة البيزنطيين في معركة موتة سنة 629 م وتوفي بعدها بقليل، و في سنة 638 م نجح بعد ذلك التحالف تحت قيادة عمر ابن الخطاب في استرجاع اورشاليم وإعادة بناء المعبد انتظارا لعودة المسيح، ومع عدم عودة المسيح تفطن العرب الى خطة اليهود وأنهم خُدعوا وان المسيح لن يعود ولن يقدم لهم الملك المنتظر وما عليهم إلا ان يحافظوا على المملكة التي صنعوها لحد الآن بعد سيطرتهم على العديد من مناطق الشرق وعلى اورشاليم فقام عمر بمعاقبة الاحبار النصارى فتم ابعادهم والاقتصاص من عائلاتهم وحولت الامة من تحالف العرب والنصارى الى امة لا تحتوي إلا العرب الذين اصبحوا وحدهم الشعب المختار وسادة الشرق ولكن عدة صعوبات واجهة هذا المشروع منها كيف يمكن تبرير السلطة المكتسبة في غياب وعود المسيح وكيف يمكن محو الجذور النصرانية من الذاكرة العربية وكيف يمكن تحويل المشروع اليهودي الى مشروع عربي وبذلك بدأ عمر ثم اتباعه بتغيير ملامح المشروع اليهودي فتم تغيير القبلة من القدس الى مكة وتغيير الدين الابراهيمي الذي تم تلقينه للعرب من طرف مبشرين عرب تحت وصاية النصارى، فقاموا بإتلاف كل النصوص الدينية والشعائرية و اتلافها واقتبسوا منها القرآن بعد ذلك.
فقد تفطن عثمان الى اهمية وجود كتاب مقدس للعرب باعتبار ان كل من المسيحية واليهودية لديهما كتبهما المقدسة، ولكن مشروع وضع كتاب مقدس خاص بالإسلام لم يكتمل إلا في عهد معاوية، ارتد القادة العرب عن النصارى اليهود واحتفظوا باعتقاداتهم حول خلافة الله على الأرض فاتخذوا انفسهم خلفاء له” فقتلوا قادة النصارى اليهود ودمروا كل ما له علاقة بهم الى حد تدمير كتبهم المقدسة وحرفت تسمية النصارى وارتبطت بنسبها للمسيحية وفي محاولة لإيجاد تبرير ديني ٌلإعتبارهم مختارون من طرف الله لسيادة العالم تم تأسيس الاسلام كدين جديد بناءا على القواعد التالية:
– خلافة الله على الارض بواسطة الخلفاء وهو الدور الموكل في الاساس للمسيح عيسى.
– كتاب مقدس عربي يسمى القرآن وهو ترجمة لـ
” Lectionnaire “
وهي نصوص دينية مقدسة لليهود النصارى تعرض الشعائر الدينية وكيفية ممارستها.
– اتخاذ مكة كمكان مقدس للعرب عوضا عن اورشليم ” القدس” تحت قيادة الخليفة معاوية.
– فكرة تفضيل الله للعرب ” خير امة اخرجت للناس” و اللغة العربية كلغة للوحي ولكلامه المحفوظ في كتاب مقدس ” القرآن”.
– اتخاذ محمد ” المبشر بالنصرانية اليهودية وقائد جيش التحالف” نبيا عربيا.
– وضع الاسلام كآخر دين ابراهيمي والأصح على الاطلاق.
فعلى يد الخليفة عبد المالك تم التأسيس الفعلي للإسلام عل انه الدين الصحيح و استبعاد باق الاديان وتم وضع القرآن اعتمادا على كتابات النصارى اليهود الموجهة للعرب اثناء حملة التبشير للمشروع اليهودي، و في القرن 9 تم كتابة السيرة و في القرن10 تم غلق باب الاجتهاد في الاسلام ليبقى الاسلام الذي نعرفه اليوم.
ان الفرضية التي يقدمها هذا الكتاب وحتى وان كان من الصعب تأكيدها لان لا حقيقة ثابتة للتاريخ فكل اكتشاف يبقى رهين اكتشاف جديد و تقدم العلم، غير انه في اعتقادي ان الفرضية قدمت بعض الاجابات حول التشابه المتشابك بين اساسيات العامة العقيدة الاسلامية و العقيدة اليهودية” كل طرف يرى نفسه انه يمتلك الدين الحق كل طرف يعتبر نفسه انه مصطفى من طرف الله فكرة الامة المختارة والشعب المختار رفض ادعاء صلب المسيح و عودته لتحرير القدس، اهمية القدس…”، ناهيك عن الكثير من العادات الشعبية المرتبط بالاعتقادات اليهودية التي تزخر بها الممارسات الشعائرية للعديد من المسلمين، والأحاديث المزدحمة بما يسمى “الاسرائليات”، والعداوة الشديدة بين المسلمين واليهود والكره و الاحتقار والبغض الشديد لليهود من طرف المسلمين.
كل ما سبق يعطي للفرضية المطروحة قوة ووزن من حيث شرح هذا التداخل العميق بين اليهودية و الإسلام ولكنها تبقى غير كافية وفي انتظار اكتشافات جديدة قد تنفي كل ما قيل او تؤكده فعلى المسلمين ان يعيدوا قراءة تاريخهم وفقها للمنهج العلمي وتحري الموضوعية في ذلك و ايجاد تفسير لكل الغموض الذي يدور حول التاريخ الاول للإسلام، لان مع التطور المتزايد للعلم لا بد لحقائق تاريخية اخرى ان تنجلي وسيكون الاسلام في ورطة حقيقية.
المراجع:
– Olaf, (2015), Le grand secret de l’Islam : L’histoire cachée de l’Islam révélée par la recherche historique, http://legrandsecretdelislam.com:
بحث موقع مفكر حر
أحدث المقالات
الدولة_الرخوة# ( #soft_state)
Published by:مفكر حرما معنى "ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون"
Published by:مفكر حر#شاهد معمم شيعي ومن اكتشف الذرة واليورانيوم بس يلعن ابو الإنكليز طفوا الشمعة
Published by:مفكر حرالمحامي ادوار حشوة: في ذكرى الجلاء.
Published by:ادوار حشوة#شاهد الناشطة #ريما_ديب تقدم نصيحة للنساء: مدام ... ضرطي عليه
Published by:مفكر حرطائفة الكيسانية الشيعية التي صنع منها العباسيون الطائفة السنية الحالية
Published by:مفكر حر#عيد_الجلاء #باب_الحارة_لايمثلني
Published by:مفكر حرالدلاء الفارغة ..؟؟.
Published by:ميخائيل حداداوبرا نيكسون في الصين
Published by:ميسون البياتياليمين المتطرف يشمت باللاجئين السوريين في #هولندا بعد قرار السلطات ترحيلهم الى #سوريا_المشمسة
Published by:أديب الأديب#شاهد شهادات توثق ارتباط نظام #الأسد في #سوريا ب #داعش
Published by:مفكر حرالمحتل الروسي صار من اهل البيت يحتفلون ب #حميميم بعيد جلاء الفرنسي
Published by:مفكر حرحين يكون الوهم سياسة..!
Published by:سمير داود حنوشإن سر النجاح أن يُؤمن المرء بنفسه
Published by:مفكر حر#محمد_الماغوط: يا رب نحن نعرف حدودنا
Published by:محمد الماغوطهل امرؤ القيس من أهل الجنة /
Published by:حمود ولد سليمانقراءة في كتاب العلاقات الإسلامية الكوردية في ظل الحكم الأموي للباحث جوتيار تمر
Published by:عصمت شاهين دو سكيهل #حسنى_الحريري خنساء الثورة ام تاجرة حشيش
Published by:مها البوطيالتّنوير الراديكالي: افتتاحية، تقريظ سبينوزا
Published by:مفكر حراشكالية الرؤية التوراتية حول الاشوريين ، حسب سفر ايشعيا
Published by:مفكر حرالعميل العثمانى
Published by:مفكر حرالصورة العراقية بالمقلوب
Published by:اسعد عبد الله عبد عليذكريات من زيارتي الأولى لمدينة القمار ( #لاس_ڤيكاس ) !.
Published by:مفكر حر#شاهد #محمد_المسيح #التاريخ_المبكر_للإسلام 96 نظريات حول خلط الأسماء في القرآن
Published by:مفكر حررؤية سياسية للواقع العربي في اسرائيل:
Published by:نبيل عودةدليلك إلى حياة مقدسة (الفصل ٨٤)
Published by:وفاء سلطان#شاهد الناشطة #ريما_ديب: تنصح الرجل كيف يعامل الزوجة النكدية
Published by:مفكر حرتقرير أميركي: #سوريا مهددة بالإنهيار مع احتمال مواجهة فيها بين #روسيا و #تركيا
Published by:أديب الأديبصحيفة واشنطن بوست الأميركية: #أردوغان يحكم #تركيا استبداديا ويستغل القضاء ضد المعارضة
Published by:أديب الأديبسيدة اردنية: #أبوي_احسن_من_الملك فيتصل بها #الملك_عبدالله
Published by:أمل عرافة#الدنمارك تلغي إقامة 1250 #سوريا من سكان #دمشق لانها آمنة
Published by:أديب الأديبعذرا! العتاب مستطاب بين الأحباب
Published by:علي الكاش#شاهد المطربة الصوفية #شهد_برمدا: "أتاني الرسول في المنام وطلب مني أن أغنّي"
Published by:أمل عرافةتخصيب 60٪ وزيادة 1000 جهاز طرد مركزي، ابتزاز جديد لنظام الملالي من المجتمع الدولي
Published by:حسن محمودي#شاهد: شرطة #نيويورك تستخدم كلب روبوت آلي #ديغي_دوغ للقبض على احد المجرمين
Published by:مفكر حرالأسلام من أول الدهر الى زمن القهر !!
Published by:يوسف يوسفاتفاقية مصرفي الإرهاب العالمي مع الصين
Published by:حسن محموديهموم فيسبوكية قد تهمكم !.
Published by:مفكر حرحبال "الأزمات" تشتد حول عنق نظام الملالي
Published by:حسن محموديفن الإتباع.. صنف من البلاغة نمارسه بعفوية
Published by:مفكر حرصوم رمضان كان يحتفل به اجدادنا البابلين قبل الاف السنين
Published by:مفكر حر#شاهد شخص يرمي آلاف الدولارات من ناطحة سحاب في #دالاس #تكساس والناس يجمعونها
Published by:مفكر حرإمارة دبي تسمح الافطار في رمضان جهارا في اي مكان: ما رأيكم؟؟؟
Published by:أديب الأديبالمحامي #ادوار_حشوة: #نصرالله سبب الانهيار !
Published by:ادوار حشوةإدوارد سعيد في-الثقافة والامبريالية-يكشف دور النظام الإمبريالي بتطور الثقافة
Published by:نبيل عودةأزمات نظام الملالي "تتدحرج" وكورونا تتفاقم
Published by:حسن محموديشرنقة سكون
Published by:عصمت شاهين دو سكيراسب في رمضان
Published by:حمدي تمّوز- اه يا خلى ياصديقى الوفى
Published by:مفكر حرالديرة اللي تعوسها من روسها: شعر نبطي رائع
Published by:مفكر حرالاتجاه المعاكس
Published by:ابراهيم امين مؤمن#شاهد مناطق النظام تختنق اقتصاديا
Published by:مفكر حرشارع الرشيد والدولار والاسبرين
Published by:اسعد عبد الله عبد عليأحدث التعليقات
- زرياب الحلبي on #شاهد المطربة الصوفية #شهد_برمدا: “أتاني الرسول في المنام وطلب مني أن أغنّي”
- تارك للقطيع on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- Froid Froid on الأسلام من أول الدهر الى زمن القهر !!
- علي بدري on المؤرخ الايراني “بوربيرار” : تاريخنا كتبه الصهاينة ورموزنا يهود !!
- Mo on صندوق النقد الدولي مقابل المال الوهابي!!
- مفكر حر on صندوق النقد الدولي مقابل المال الوهابي!!
- عزالدين on القرءان نزل مكتوبا من السماء ولم ينزل شفويا
- Nabil on قردة الفرنسية وتطرف العربية
- سنحريب الصفوي on بعض العادات التي كُنا نمارسها في الوطن الأم !.
- س . السندي on حديث مزور مشهور كان سببا فى انتشار الكذب فى بلاد الإسلام
- Rania Alhaj on أوقفوا هذا المد المثلي رحمةً بأجيال المستقبل !.
- احمد on صدام حسين أغتصب حسني مبارك فاقنع الاميركان بأن لديه اسلحة بيولوجية
- ميخائيل حداد on #شاهد هل يتم تفريغ المسيحيين من الشرق الأوسط؟ مع د. #عماد_بوظو مع #الاخ_رشيد
- ميخائيل حداد / سدني استراليا on #داعش في #طنجة، ولكن…
- ابو مسلم الخرساني القرشي on حديث مزور مشهور كان سببا فى انتشار الكذب فى بلاد الإسلام
- ِِAbo 7almoos on الناشطة السعودية أمل بنت نورة الأسمري: مين قلك إني مؤمنة بقرآنك اللي يحرض على القتل والتعدد وضرب النساء #اغلاق_المحلات_وقت_الصلاة #أمل_الأسمري_تسب_الرسول
- Mazin Albaldawi on اسماء المسؤولين العراقيين الذين كانوا عملاء ل #الموساد الإسرائيلي سابقا و اليوم اصبحوا عملاء ل #إيران ..
- Amil on قصة الملك سليمان في التوراة والقرآن
- س . السندي on تفوح رائحة مؤامرة روسية على #قناة_السويس المصرية وهذه هي الاسباب
- John ebe on شئ من اخطاء القرآن
- tariq el-zahroon on ثلاثة قتلة دمويين غيروا تاريخ الشرق الأوسط
- IMMIGRATION, EAST WEST. on يا مسيحيي الشرق، شكراً لكم
- John kaninya on لا تعجبني هذه الفورة لإثبات أن المرأة لديها مخ وأخلاق
- س . السندي on الأب الدجال الياس زحلاوي يهاجم قداسة البابا لعدم مساعدته لسيده بشار #الأسد
- س . السندي on #نوال_السعداوي لا ارثيك فامثالك لا يُليقُ بهم الرثاء لكونهم لا يموتون
- س . السندي on عن العقوبات المُخجلة التي توجهها إدارة الفيسبوك لإحرار الفكر !.
- مراقب ومحقق on #نوال_السعداوي لا ارثيك فامثالك لا يُليقُ بهم الرثاء لكونهم لا يموتون
- س . السندي on قراءة بين سطور الردح بين #بوتين و #بايدن
- مختار الشومريه والسلوميه on وفاة والد ستيف جوبس ابن حمص: جون عبد الفتاح الجندلي
- Al on وفاة والد ستيف جوبس ابن حمص: جون عبد الفتاح الجندلي
صحيح…مع التطور المتزايد للعلم تتكشف المزيد من الحقائق التي تؤكد أن الأسلام هو آخر الديانات السماوية وأن القرآن هو كلام الله وأن محمد هو خاتم الانبياء والمرسلين. القرآن يمثل المعرفة المطلقة في الماضي والحاضر والمستقبل، أما معارف البشر فهي نسبية ومحدودة. القرآن قانون شامل للقوانين المدنية والتجارية والقضائية والجزائية والحربية، تشريع ديني وسياسي واجتماعي. لا يوجد في تاريخ الرسالات السماوية كتاب بقي بحروفه كاملاً دون تحوير سوى القرآن. الألوف من البشر تحفظ القرآن في الصدور ولا يوجد من يحفظ التوراة أو الإنجيل. حينما سمع الوليد بن المغيرة وهو كافر آيات القرأن قال: “والله لقد سمعت من محمد كلاماً ما هو من كلام الإنس ولا من كلام ألجن، وإن له لحلاوة، وإن عليه لطلاوة، وإن أعلاه لمثمر، وإن أسفله لمغدق، وإنه ليعلو ولا يُعلى عليه، وما يقول هذا بشر.”…. يقول العالم الفيزيائى ألبرت اينشتاين “القرآن ليس بكتاب جبر أو هندسه أو حساب، بل هو مجموعة من القوانين التي تهدي البشرية الطريق السوى، الطريق الذي تعجز أكبر النظريات الفلسفية عن تقديمه أو تعريفه.”….بعد أن أمضت فرنسا أكثر من 100 سنة من الاحتلال القمعي للجزائر ثم فشلت وغادرت، سأل الشعب الفرنسي وزير المستعمرات عن سبب فشل إحتلال الجزائر، فقال: ” وما الذي يمكنني فعله إذا كان هذا القرآن أقوى من فرنسا
وما أرسلناك إلا كافة للناس بشيراً ونذيراً ولكن أكثر الناس لا يعلمون) سبأ:28….محمد نبي اليهود والمسيحيين والمسلمين والملحدين وكافة الناس