الفاتيكان أعفى اليهود من دم المسيح، على إعتبار أن بابا الكنيسة الكاثوليكية معصوم ولا يخطئ في أمور الدين. بابا الفاتيكان الفريسي يخبئ الصليب في جيب داخل صدره عند لقائه كبار الحاخامات الفريسيين حتى لا يثيرغضبهم
التسامح صفة المسيح والتي يعمل بها المسيحيين واليهود الذين كانوا سببا في صلب المسيح غير موجودون الان والمسيح هو اول من عفى اليهود حين قال وهو على الصليب اغفر لهم يا رب لأنهم لا يعلمون ما يفعلون. اما ان البابا معصوم فهذا غير صحيح لانه بشر هل تعلم انه يذهب الى اي كاهن ليعترف بخطاياه كأي مسيحي لو كان معصوم فلماذا يعترف عند الكاهن.لا اعلم ان كان اخفى صليبه عند زيارة الحاخام أم لا وان كان فما المشكلة اولا انه كان يحمله لم ينزعه وثانيا قد يكون لاحترام مشاعر الآخرين ما يضرك في ذلك هل اعتدى او اساء الى احد الدور عليكم أنتم المسلمون شيوخكم تلعن وتكفر وتقتل وتسرق وتبيح كل المنكرات وكل هذا من وحي كتبكم السيئة السيط
لماذا إنتظر العالم المسيحي حتى إنعقاد مجمع الفاتيكان عام 1963 لكي يبرئ اليهود من دم المسيح؟ هل معنى ذلك أن العالم المسيحي كان على خطأ بخصوص اليهود قبل عام 1963؟ ثم كيف للكنيسة أن تبرئ اليهود وذريتهم من دم المسيح وهم أقروا وأعترفوا بمسئوليتهم وأبنائهم عنه؟ ’’فأجاب جميع الشعب وقالوا: دمه علينا وعلى أولادنا‘‘ متى 25:27 ، وإذا كان المسيح قد عفى عن اليهود فلماذا يعود بولس ويقول ’’اليهود الذين قتلوا الرب يسوع وأنبياءهم وأضطهدونا نحن‘‘ تسالونيكي-1/ 2:15؟ كما ان بقية الكنائس لا تعترف بقرار كنيسة روما إعفاء اليهود من دم المسح…أما ’’عصمة البابا‘‘ فهي عقيدة كاثوليكية وغير مُلزمة لسواهم من الكنائس، فهم يعتقدون ان بطرس هو مؤسس كنيسة روما، وبابا روما هو خليفة بطرس، لذلك يعتقدون ان بابا روما هو خليفة المسيح على الأرض. وهذه إحدى نقاط الخلاف العديدة بين الكنيستين الكاثوليكية والأرثوذكسية، كالإختلاف في التقويم السنوي حيث تعتمد الكنيسة الغربية التقويم الغريغوري نسبة الى غريغوريوس 1582 ، وتعتمد الكنيسه الشرقية التقويم اليوليوسي نسبة الى يوليوس قيصر 46 ق.م، ولهذا تختلف تواريخ وإعياد الميلاد والقيامة بين الكنيستين. كذلك هناك تضارب وأختلاف في تعاليم الرسل وقوانينهم، فهناك الدسقوليه أي تعاليم الرسل، وهو من المراجع الأساسية للكنيسة القبطية الأرثوذكسية التي تحض على إتباع ناموس موسى مثل حجاب المرأة، ولكنها كتب مخفية وغير متاحة لعامة المسيحيين
الدين المسيحي دين عصري ديمقراطي يحترم القوانين المدنية وحقوق الانسان لا يتدخل فيما تشرب وما تاكل او ما تلبس والمجمع الكنسي يصدر قرارات تتماشى مع العصروهو تماما عكس الدين الاسلامي الرجعي الذي يريد الرجعة الى اكثر من ١٤٠٠ سنة ومهما كان الاختلاف في تاريخ العيد او كتابة الرسل فالمسيحيون يتحاورون بالعقل والحكمة والمنطق مع بعظهم والكل يعتبرهم اخوة ولا يتعدون منطلقين من كلام الرب يسوع المسيح احبوا اعدائكم باركوا لاعنيكم مقارنة ما يفعله المسلمون مع المختلفين معهم فهم يتعاملون بالسيف والرجم وبالاحذية فيما بينهم منطلقين من قول نبيهم لقد جئتكم بالذبح? مع لاعتذار لبعض المسلمين الشرفاء وأقول لهم عيد سعيد
أين قال نبي الإسلام “لقد جئتكم بالذبح” وأين الدليل من القرآن على تعامل المسلمين بالسيف والرجم؟….كلمة السيف لم ترد نهائياً في القرآن في حين ورد ذكرها حوالي 390 مرة في الكتاب الذي يقدسه المسيحيين. ولا يوجد في القرآن عقوبة رجم كما هي موجودة في الكتاب المكدس “إذا إتخذ رجل زوجة وأكتشف أنها غير عذراء، فالمرأة تُرجم حتى الموت” سفر التثنية 13:22…أما إذا كانت فتاة عذراء فأمسكها الرجل واغتصبها، فإنه يكتفي بدفع 50 شيكل إسرائيلي لوالد الفتاة المغتصبة وتبقى زوجته للأبد لأنه (( أذلها )) سفر التثنية 22: 28 ….ديمقراطية الكذب والنفاق والنهب والإغتصاب وإذلال النساء والإرهاب والقتل
العربان هم الذين بدؤا بقتل المسيحين وجاء الصليبيون يدافعون عنهم . اولا العدد غير موثوق ثانيا لم يقتلوا ناس عزل ثالثا أنتم قتلتم الملايين من رجال واطفال وشيوخ فقط تركيا قتلت ملايين الأرمن ارجو ان تتفحص المجازر بحق الأرمن على الانترنت
لا علاقة للمسلمين بمجازر أتراك الدونمه اليهود ضد المسيحيين الأرمن. تلك المجازر وقعت بعد سقوط الدولة العثمانية وسيطرة العلمانيين واليهود على تركيا. وتبعتها مجازر اليهود البلاشفة الروس ضد المسيحيين في أوكرانيا حين تسببوا في مجاعة قتلت 7 ملايين مسيحي أوكراني وأطلق عليها “هولودومر” المجاعة الكبرى في الاتحاد السوفيتي، هذا غير الحروب التي أشعلها اليهود في أوروبا وحصدت أرواح أكثر من 100 مليون مسيحي
ما الدليل على تورط اليهود بالمجازر التي حدثت في روسيا واوربا وأي مجازر حدثت في روسيا واوربا لا علاقة للدين بها ولكن هنالك آلاف الأدلة بتورط المسلمين الأتراك بالمجازر ضد الأرمن المسيحيين . مشكلة الاسلاميون هم ليس فقط يكذبون وينافقون ولكن أيضا يزورون التاريخ
وما هو الدليل على تورط المسلمين الأتراك بمجازر الأرمن التي حدثت بعد سقوط الخلافة الإسلامية وتولى العلمانيين ويهود الدونمه الأتراك للسلطة واستبدال اللغة العربية باللغة الاتينية وإلغاء المظاهرالإسلامية. ولماذا إنتظر المسلمين الأتراك 400 سنه لحين سقوط الخلافة الإسلامية وتولي العلمانيين ويهود الدونمه السلطة لكي يقوموا بقتل المسيحيين الأرمن؟؟؟ ولماذا إنتظر المسلمين في العراق 1400 سنه لحين الغزو الأمريكي-البريطاني الصهيوني عام 2003 لكي تقوم داعش الموسادية بقتل وسبي المسيحيين وهدم كنائسهم؟؟؟ ولماذا ظلت معابد تدمر سليمة لأكثر من 1400 سنه تحت حكم المسلمين لحين قيام داعش الموسادية بتفجيرها تحقيقاً لما جاء في التلمود اليهودي بأن اليوم الذي تُدمر فيه تدمر سيكون يوم عظيم في إسرائيل. أما دليل تورط اليهود في مجازر روسيا وأوروبا فنجده فيما قاله الكاتب والمفكر الروسي أليكساندر سولزنيتسين ’’لولا اليهود لما كان هناك بلشفية. لا يوجد إهانة لليهودي أقصى من قول الحقيقة. اليهود الإرهابيين المتعطشين للدماء قتلوا 66 مليون في روسيا من 1917 الى 1957. عليكم أن تفهموا أن البلاشفة الذين إستولوا على روسيا لم يكونوا من الروس. إنهم يكرهون الروس ويكرهون المسيحيين. مساقين بالكره العرقي قاموا بتعذيب وقتل الملايين من الروس. بدون مبالغة، البلشفية إرتكبت أعظم المجازر البشرية في كل العصور‘‘…لماذا طُرد اليهود من أوروبا أكثر من 100 مرة؟ ولماذا طلب الباباوات من المسيحيين في أوروبا ولقرون عديدة الإبتعاد عن اليهود وعدم توظيفهم وعدم التعايش والأكل معهم؟ حتى لا يتعرض المسيحيين للغدر والقتل والتسمم والسرقة وإستخدامهم أضاحي بشرية لإله اليهود وأبيهم إبليس/الشيطان
الفاتيكان أعفى اليهود من دم المسيح، على إعتبار أن بابا الكنيسة الكاثوليكية معصوم ولا يخطئ في أمور الدين. بابا الفاتيكان الفريسي يخبئ الصليب في جيب داخل صدره عند لقائه كبار الحاخامات الفريسيين حتى لا يثيرغضبهم
التسامح صفة المسيح والتي يعمل بها المسيحيين واليهود الذين كانوا سببا في صلب المسيح غير موجودون الان والمسيح هو اول من عفى اليهود حين قال وهو على الصليب اغفر لهم يا رب لأنهم لا يعلمون ما يفعلون. اما ان البابا معصوم فهذا غير صحيح لانه بشر هل تعلم انه يذهب الى اي كاهن ليعترف بخطاياه كأي مسيحي لو كان معصوم فلماذا يعترف عند الكاهن.لا اعلم ان كان اخفى صليبه عند زيارة الحاخام أم لا وان كان فما المشكلة اولا انه كان يحمله لم ينزعه وثانيا قد يكون لاحترام مشاعر الآخرين ما يضرك في ذلك هل اعتدى او اساء الى احد الدور عليكم أنتم المسلمون شيوخكم تلعن وتكفر وتقتل وتسرق وتبيح كل المنكرات وكل هذا من وحي كتبكم السيئة السيط
لماذا إنتظر العالم المسيحي حتى إنعقاد مجمع الفاتيكان عام 1963 لكي يبرئ اليهود من دم المسيح؟ هل معنى ذلك أن العالم المسيحي كان على خطأ بخصوص اليهود قبل عام 1963؟ ثم كيف للكنيسة أن تبرئ اليهود وذريتهم من دم المسيح وهم أقروا وأعترفوا بمسئوليتهم وأبنائهم عنه؟ ’’فأجاب جميع الشعب وقالوا: دمه علينا وعلى أولادنا‘‘ متى 25:27 ، وإذا كان المسيح قد عفى عن اليهود فلماذا يعود بولس ويقول ’’اليهود الذين قتلوا الرب يسوع وأنبياءهم وأضطهدونا نحن‘‘ تسالونيكي-1/ 2:15؟ كما ان بقية الكنائس لا تعترف بقرار كنيسة روما إعفاء اليهود من دم المسح…أما ’’عصمة البابا‘‘ فهي عقيدة كاثوليكية وغير مُلزمة لسواهم من الكنائس، فهم يعتقدون ان بطرس هو مؤسس كنيسة روما، وبابا روما هو خليفة بطرس، لذلك يعتقدون ان بابا روما هو خليفة المسيح على الأرض. وهذه إحدى نقاط الخلاف العديدة بين الكنيستين الكاثوليكية والأرثوذكسية، كالإختلاف في التقويم السنوي حيث تعتمد الكنيسة الغربية التقويم الغريغوري نسبة الى غريغوريوس 1582 ، وتعتمد الكنيسه الشرقية التقويم اليوليوسي نسبة الى يوليوس قيصر 46 ق.م، ولهذا تختلف تواريخ وإعياد الميلاد والقيامة بين الكنيستين. كذلك هناك تضارب وأختلاف في تعاليم الرسل وقوانينهم، فهناك الدسقوليه أي تعاليم الرسل، وهو من المراجع الأساسية للكنيسة القبطية الأرثوذكسية التي تحض على إتباع ناموس موسى مثل حجاب المرأة، ولكنها كتب مخفية وغير متاحة لعامة المسيحيين
الدين المسيحي دين عصري ديمقراطي يحترم القوانين المدنية وحقوق الانسان لا يتدخل فيما تشرب وما تاكل او ما تلبس والمجمع الكنسي يصدر قرارات تتماشى مع العصروهو تماما عكس الدين الاسلامي الرجعي الذي يريد الرجعة الى اكثر من ١٤٠٠ سنة ومهما كان الاختلاف في تاريخ العيد او كتابة الرسل فالمسيحيون يتحاورون بالعقل والحكمة والمنطق مع بعظهم والكل يعتبرهم اخوة ولا يتعدون منطلقين من كلام الرب يسوع المسيح احبوا اعدائكم باركوا لاعنيكم مقارنة ما يفعله المسلمون مع المختلفين معهم فهم يتعاملون بالسيف والرجم وبالاحذية فيما بينهم منطلقين من قول نبيهم لقد جئتكم بالذبح? مع لاعتذار لبعض المسلمين الشرفاء وأقول لهم عيد سعيد
أين قال نبي الإسلام “لقد جئتكم بالذبح” وأين الدليل من القرآن على تعامل المسلمين بالسيف والرجم؟….كلمة السيف لم ترد نهائياً في القرآن في حين ورد ذكرها حوالي 390 مرة في الكتاب الذي يقدسه المسيحيين. ولا يوجد في القرآن عقوبة رجم كما هي موجودة في الكتاب المكدس “إذا إتخذ رجل زوجة وأكتشف أنها غير عذراء، فالمرأة تُرجم حتى الموت” سفر التثنية 13:22…أما إذا كانت فتاة عذراء فأمسكها الرجل واغتصبها، فإنه يكتفي بدفع 50 شيكل إسرائيلي لوالد الفتاة المغتصبة وتبقى زوجته للأبد لأنه (( أذلها )) سفر التثنية 22: 28 ….ديمقراطية الكذب والنفاق والنهب والإغتصاب وإذلال النساء والإرهاب والقتل
عذرا لم يقتل المسلمون الكفار بالسيف فهو لم يذكر في القران اعتقد كانوا يستعملون القضيب ….. هاهاها
وبماذا قتل الصليبيين 70 ألف مسلم في القدس حين دخلوها عام 1099؟ …بالقضبان…….هاهاهاها
العربان هم الذين بدؤا بقتل المسيحين وجاء الصليبيون يدافعون عنهم . اولا العدد غير موثوق ثانيا لم يقتلوا ناس عزل ثالثا أنتم قتلتم الملايين من رجال واطفال وشيوخ فقط تركيا قتلت ملايين الأرمن ارجو ان تتفحص المجازر بحق الأرمن على الانترنت
لا علاقة للمسلمين بمجازر أتراك الدونمه اليهود ضد المسيحيين الأرمن. تلك المجازر وقعت بعد سقوط الدولة العثمانية وسيطرة العلمانيين واليهود على تركيا. وتبعتها مجازر اليهود البلاشفة الروس ضد المسيحيين في أوكرانيا حين تسببوا في مجاعة قتلت 7 ملايين مسيحي أوكراني وأطلق عليها “هولودومر” المجاعة الكبرى في الاتحاد السوفيتي، هذا غير الحروب التي أشعلها اليهود في أوروبا وحصدت أرواح أكثر من 100 مليون مسيحي
ما الدليل على تورط اليهود بالمجازر التي حدثت في روسيا واوربا وأي مجازر حدثت في روسيا واوربا لا علاقة للدين بها ولكن هنالك آلاف الأدلة بتورط المسلمين الأتراك بالمجازر ضد الأرمن المسيحيين . مشكلة الاسلاميون هم ليس فقط يكذبون وينافقون ولكن أيضا يزورون التاريخ
وما هو الدليل على تورط المسلمين الأتراك بمجازر الأرمن التي حدثت بعد سقوط الخلافة الإسلامية وتولى العلمانيين ويهود الدونمه الأتراك للسلطة واستبدال اللغة العربية باللغة الاتينية وإلغاء المظاهرالإسلامية. ولماذا إنتظر المسلمين الأتراك 400 سنه لحين سقوط الخلافة الإسلامية وتولي العلمانيين ويهود الدونمه السلطة لكي يقوموا بقتل المسيحيين الأرمن؟؟؟ ولماذا إنتظر المسلمين في العراق 1400 سنه لحين الغزو الأمريكي-البريطاني الصهيوني عام 2003 لكي تقوم داعش الموسادية بقتل وسبي المسيحيين وهدم كنائسهم؟؟؟ ولماذا ظلت معابد تدمر سليمة لأكثر من 1400 سنه تحت حكم المسلمين لحين قيام داعش الموسادية بتفجيرها تحقيقاً لما جاء في التلمود اليهودي بأن اليوم الذي تُدمر فيه تدمر سيكون يوم عظيم في إسرائيل. أما دليل تورط اليهود في مجازر روسيا وأوروبا فنجده فيما قاله الكاتب والمفكر الروسي أليكساندر سولزنيتسين ’’لولا اليهود لما كان هناك بلشفية. لا يوجد إهانة لليهودي أقصى من قول الحقيقة. اليهود الإرهابيين المتعطشين للدماء قتلوا 66 مليون في روسيا من 1917 الى 1957. عليكم أن تفهموا أن البلاشفة الذين إستولوا على روسيا لم يكونوا من الروس. إنهم يكرهون الروس ويكرهون المسيحيين. مساقين بالكره العرقي قاموا بتعذيب وقتل الملايين من الروس. بدون مبالغة، البلشفية إرتكبت أعظم المجازر البشرية في كل العصور‘‘…لماذا طُرد اليهود من أوروبا أكثر من 100 مرة؟ ولماذا طلب الباباوات من المسيحيين في أوروبا ولقرون عديدة الإبتعاد عن اليهود وعدم توظيفهم وعدم التعايش والأكل معهم؟ حتى لا يتعرض المسيحيين للغدر والقتل والتسمم والسرقة وإستخدامهم أضاحي بشرية لإله اليهود وأبيهم إبليس/الشيطان