وداعا لخانة الديانة. الآن فقط سيحمل الأردنيون جميعا هوية واحدة. هوية “مواطن أردني”. لا أكثرية ولا أقلية. واللي ذابح حاله عالدين يفك الآغو اللي عالكنباية ويقوم يصلي بدل النسوان اللي أكلهم بعيونه عالشاشة برمضان.
وداعا لخانة الديانة هوية واحدة مواطن أردني
مجرد شيء شكلي في ظل التربية الإسلامية المكثفة للمجتمع .. سوف تظل القلوب والعقول مغلقة . . لولا قوة القانون المفرطة في الاردن.. لحلت الفوضى في الاردن .. وعاد أيلول الأسود بصورة أشد.. هناك قطاعات متشددة جدا في الاردن .. وهي خطرة على عموم المنطقة .. وليس فقط على الاردن
خطوه جيده بالاتجاه الصحيح نتمنى من جميع الدول العربيه تحذو حذو الأردن وإلغاء خانه الديانه
أي دين سماوي يدعو للفضيلة والخلق الحسن واحترام الآخر …… التطبيق السيئ لبعض مدّعي التدين ( مهما كان دينه) لا يجبرنا على التخلي عن التعاليم الصحيحة لأي دين….. المشكلة ليست في خانة الديانة …. المشكلة في وسائل التربية …. ونظم التعليم …. واستقاء تعاليم الدين من جهلة ومتعصبين ( أيّا كان الدين ) …… والنماذج كثيرة ومتنوعة