مقتطفات من الشهادة التي قدمها القائم بأعمال مساعد وزير الخارجية لشؤون الشرق الأدنى، السفير ديفيد ساترفيلد، أمام لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب:

U.S. Embassy Damascus

مقتطفات من الشهادة التي قدمها القائم بأعمال مساعد وزير الخارجية لشؤون الشرق الأدنى، السفير ديفيد ساترفيلد، أمام لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب:

“في7 نيسان/أبريل، وبعد أسابيع من القصف المكثف للنظام السوري على سكان دوما، آخر جيوب المعارضة في #الغوطة_الشرقية، قام النظام بالضرب بالأسلحة الكيمياوية، مما أسفر عن مقتل العشرات وإصابة مئات الأبرياء من الرجال والنساء والأطفال. ومما لا يثير الدهشة أنّ حملة التضليل الروسية والسورية بدأت وألقت باللوم على المعارضة، ولطخت أسماء أول المستجيبين الأبطال والأطباء مثل الخوذ البيضاء والجمعية الطبية السورية الأمريكية، بل ذهبت إلى أبعد من ذلك وادعت عدم وقوع أي هجوم كيماوي.


في 13 نيسان/أبريل، نفّذت جيوش الولايات المتحدة وفرنسا والمملكة المتحدة ضربات على ثلاثة مرافق أسلحة كيماوية تشارك في أبحاث الأسلحة الكيماوية وإنتاجها وتخزينها في سوريا. وقد ركزت هذه الضربات على شل قدرات سوريا في مجال الأسلحة الكيمياوية ومنع استخدامها مرة أخرى، بما يتماشى مع سياسة الولايات المتحدة تجاه سوريا، وقد تم اتخاذها بعد مداولات ومشاورات وتنسيق دولي.”
النص الكامل:

https://goo.gl/vqUK7S
Excerpts from Acting Assistant Secretary for Near Eastern Affairs Amb David Satterfield’s testimony yesterday before the House Foreign Affairs Committee:

“On April 7, after weeks of heavy Syrian regime bombardment on the people of Douma, the last opposition-held enclave in East Ghouta, the regime deployed chemical weapons, killing dozens and injuring hundreds of innocent men, women and children. Unsurprisingly, the Russian and Syrian disinformation campaign began, blaming the opposition, smearing the names of heroic first responders and doctors such as the White Helmets and the Syrian American Medical Society, and even going further by claiming no chemical attack happened.
On April 13, the militaries of the United States, France, and the United Kingdom executed strikes on three chemical weapons facilities involved in the research, production, and storage of chemical weapons in Syria. These strikes were focused on crippling Syria’s chemical weapons capabilities and deterring the further use of chemical weapons, consistent with U.S. policy on Syria, and were taken after considerable deliberation and international consultations and coordination.”

Full remarks: https://goo.gl/kPJNQf

This entry was posted in دراسات سياسية وإقتصادية, ربيع سوريا. Bookmark the permalink.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.