حصاد في بلد الكساد

مقتطفات ظريفه لما يجري في, وحول عاصمة دوله الخلافهiragisomeri
كان في عهد الاغريق فيلسوف مشهور إسمه ديوجنيس, كان يعيش مشردا في الطرقات وينام في برميل أو حوض زباله, اشتُهر بحوض ديوجنيس
كان يحمل مصباحا في رابعة النهار!! وعندما يسأله الناس, هل جننت ياديوجنيس؟ لماذا تحمل مصباحا في وضح النهار؟؟ فيجيب: أبحث عن رجل شريف!!!!!
الضاهر رئيس وزرائنا العبادي, يحتاج مصباح علاء الدين مو مصباح ديوجنيس, حتى يلكه وزير دفاع وداخليه!!!!
سياده رئيس الوزراء, تره البلد كله مابي شريف غير المرحوم داوود اللمبجي!!
من الطرائف الجديده: بعد شهر من بدء عمليات الطيران الامريكي, تذكروا, العامري ومقتدى فد شي اسمه استقلال العراق!!! العامري دفع 150 مليون دولار من فلوس اليتامه, كتعويض لطيران الشرق الاوسط, على مود مكسورة ابنه , حتى يحافظ على كرامة واستقلال العراق
ومقتدى معتزل السياسيه, بس مرات يلعب لعبات وديه من إيران عدها لاعب مكسور!!!
إخوان سنه وشيعه, هذا العَرك منبيعه!!!!
أحد العجائب الجديده: انو إيران انعدت من سياسيينا وكامت تمضرط!!!
رئيس جمهورية إيران, ينتقد امريكا على عدم اشراك قوات بريه لمحاربة داعش!!!!
بينما مرشد الجمهوريه خامنئي, متفق مع اخيه بالرضاعه القرضاوي, وهم لايوافقون على ضرب أبنهم الصغير, من نكاح البهيمه, البغدادي
لازم يعرفون الكفره الأمريكان إنو صحيح إحنه واحد يذبح الثاني ويركب مرته ويبيع جهاله وره مايذبحه, بس كلنا إخوان ونتجه لنفس القبله من نصلي, ونروح بعدين نسكر بنفس البار بالجنه!!!!!
من أخبار البدو, صرح أمير دولة قطر العظمى, بأن دولته ليس لها علاقه بداعش أو الارهاب أو بالجزيره الرياضيه!!!
وليس له أي علاقه بتمويل أو دعم أي جماعه, غير اللي متفقين عليهم بيناتنه, جوه الميز وفوك الميز وعلى الطريقه الفرنسيه!!! دحما دحما!!!
تمضرط من وحي الاسلام: أحد أئمة السودان, وعد المجاهد الذي يقتل أمريكي ب 144 حوريه!!! شوكت تعين هذا وكيل حوريات وكام يوزعهن؟؟
وليش عود 144 مو 145؟
يازول, تره شغلة الــ.كــ.واده مو كل واحد يدبرها, هاي اختصاص كلش دقيق
وانت يادوب تفتهم بالتماسيح, صدك مولانه اللي ينكح تمساح شنو حكمه؟؟؟
أحد الدواعش: صرح بأنه إذا كان عند أمريكا طائرات الشبح, فنحن نملك سورة الجن!!!! وبمجرد قرائتها ستصاب الاشباح بالشلل وتسقط!!!
لاتنسى بدربك اقره سورة البقره واحلبها!!!

About سرمد علي الجراح

كاتب ليبرالي
This entry was posted in الأدب والفن, كاريكاتور. Bookmark the permalink.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.