مثل الفيلسوف ” هنري برغسون ” 1859- 1941 انتظرنا نحن ايضا ” ذوبان السكر ” لكي نحكم على الأفعال بنتائجها. رغم أنه لدينا مثل شعبي مشابه يقول : ” ذاب الثلج وبان المرج ” .
وهكذا ، منذ اللحظة الأولى التي رفع بها سيد البيت الأبيض شعاره الشهير، مترافقاً مع ” سبابته ” اليمنى ..
” أمريكا اولاً ” .. ادركنا ، وفق اطروحات عالم النفس الشهير ” سيغموند فرويد ” طبيعة المأزق ” العنصري، ” الذي أنعطفت نحوه السياسة الخارجية والداخلية معاً . لدولة يعتقد أنها قامت على أساس أنها وطن كل المهاجرين ، وليس فقط أبناء ” سكوتيا ” . رغم أننا هنا لا نود فتح ملف المهاجرين ” البيض ” البريطانيين ، وكيف جرى بيع بعضهم في صفقات ” الرق الزراعي ” . وليس فقط الافارقة السود أو الصينيين ، والهنود . وشكلت ” بريطانيا العظمى ” في حينها ، أكبر مصدر للرقيق على صعيد دولي . قبل و أبان فترة الحرب ” الأهلية ” بين الشمال والجنوب المعروفة في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية. ولا نود الحديث عن عمليات ” التطهير ” العرقي والإبادة بحق سكان أمريكا الأصليين . وهي عمليات مشابه لممارسات سلطات الإحتلال في فلسطين . وبطبيعة الحال إذا جرى تشريح هذا الشعار فسنكتشف الجذور النازية له . وهو نفس الشعار ” الآري ..ألمانيا أولاً ” . الذي دفعت ” أوربا والعالم ” ثمنا باهظا لتطبيقات هذا الشعار العنصري. والعالم ليس بحاجة الى حرب جديدة بناء على اساءة مبدأ استخدام القوة ، والتعدي على الديمقراطية.
على كلا الحالات ..
مبدئياً ، من حق أي دولة أو رئيس أن يرفع شعاراً من هذا النوع ، بما يضمن مصالح شعبه وبلاده . ولكن ليس من حقه تقريرمصير شعوب بلاد الأخرين وأنظمة حكمها . ومن حقنا رفع شعار مماثل ” فلسطين أولاً ” وقياساً عليه من حق ” السلطة الوطنية الفلسطينية ” أياً كانت التعامل بالمثل . لماذا .
” فلسطين أولاً ” ليس من موقع عنصري ، بل من موقع اخلاقي . ولا أعتقد أن الأخلاق بحاجة الى وحي
” إلهي ” . من موقع حان الأوان لصحوة ضمير هذا العالم الذي أسكرته تحالف الأديان مع الأستبداد السياسي عبر التاريخ .
ببساطة ، تحملنا ” الصمت غير العقلاني ” للعالم ، طيلة عقود من الزمن على إستمرار الإحتلال الإسرائيلي لفلسطين .؟ التي ورد اسمها في ” التوراة ” فلسطين الكنعانية.. بهذا الأسم . وليس باسم أخر .
وراهن الشعب الفلسطيني، ومعه أحزابه بكافة أطيافه وقواه السياسية . على ” انسانية ” الولايات المتحدة ، وإمكانية قيامها بدور وسيط ” السلام ” المحايد . في مفاوضات سلام او اجبار الاحتلال على وضع حد لبرامج الاستيطان التوسعية . لكن خضعت الادارة الإسرائيلية لمشيئة اقصى اليمين العنصري ” التلمودي ” ومعها الإدارة الأمريكية . وبطبيعة الحال وبما أنه هناك علاقة بين الأفعال ونتائجها ، فقد تحولت الأرض الفلسطينية الى بؤر من المستوطنات السرطانية ..
وبات الحديث عن دولة فلسطينية مستقبلية ، بنظر ” تل أبيب ” ينحصر في حصول الفلسطينيين على اعتراف الإحتلال ، بولايتهم على المساحة الصغيرة المتآكلة و المتبقية من مفاوضات ” أوسلو ” وغيرها .
هذا المخطط التدميري ، الإستيطاني لآفاق قيام دولة وطنية فلسطينية مستقلة ، وعاصمتها القدس الشرقية . فرغ قضية المفاوضات من مضمونها ، وحولها الى عملية عبثية. مستثمرأ الزمن لصالح تكثيف الإستيطان وتحويله الى أمر واقع … فعندما تدمر مرتكزات السلطة وهياكلها ، فضلاً عن إقتصادها ، وضعف إمتلاكها لأدوات الحكم والسيطرة الضعيفة على مواردها وبنيتها التحتية ، ففي هذه الحالة تفقد القدرة على الوفاء بالتعهدات التي تنطوي عليها عملية المفاوضات . أو تلك التي تتمخض من المفاوضات . لم يعد هناك ما يمكن ان تتنازل عنه … وهذا ما سعت اليه سلطات الإحتلال . إضافة الى حالة الإنقسام الكارثي في صفوف الحركة الوطنية الفلسطينية . ووضع عربي مفكك لا يراهن عليه . وهيئة أمم عاجزة على تنفيذ قراراتها الشرعية . ووصلت الأمور الى طريق مسدود أكبر من الجدار ” العازل “.
يذكرالكاتب ” نعوم تشومسكي ” الناقد الأكبر للسياسة الخارجية الأمريكية في كتابه ” الدول الفاشلة ” الحادثة التالية ، كمثال حول قضية المستوطنات . يقول :
” عندما جرت عملية إجلاء المستوطنين عن مدينة ” ياميت ” في سيناء المصرية في 1982 ، وصفها الصحافي الاسرائيلي ” امنون كابليوك ” في صحيفة ” هآرتس ” بانها واحدة من اكبر عمليات غسيل الدماغ التي قامت بها الحكومة الاسرائيلية ، لاقناع الشعب بانه تعرض الى ” صدمة قومية ” وكان الغرض منها خلق اجماع قومي ، معارض لاي انسحابات اخرى من المناطق المحتلة . وقال الجنرال ” حاييم ارينز ” الذي قاد عملية الاجلاء ان كل شئ كان مخططا له ، ومتفقا عليه وطلب من المستوطنين ابداء شئ من المقاومة ” ؟؟! “
مشكلة المستوطنات كانت دائماً بنداً رئيسياً على طاولة المفاوض الفلسطيني ، دون حل . في مفاوضات ” أوسلو وكمب ديفيد وفي كافة المفاوضات المارثونية ، دون نتائج . وكابد الفلسطينيون بصمت دولي الوحشية والاذلال،على حواجز المرور ونقاط التفتيش ومصادرة وهدم المنازل . بينما لم تتجاوز ردود الفعل الدوليه اكثر من بيانات إدانة تحافظ على مصالحها مع دولة الاحتلال.
وراهنا أيضاً حتى على ” إنسانية ” الخصم المحتل ، بإعتباره تعرض لعملية ” إبادة ” من قبل النازية . بيد أن المحتل تحول بدوره الى نازي أخر . وكنا نحن كشعب فلسطيني ” الضحية الحقيقية ” للنازية . فقد دفعنا ثمن أخطاء ” هتلر ” وسياساته العنصرية . وثمن سياسات الإحتلال البريطاني الذي قبض ثمن وعده بإقامة وطن قومي نقداً وعداً. وحال دون إفلاس بريطانيا العظمى في العام 1917.
كذلك دفعنا ، ثمن الفرصة التي سمحت لبلدان العالم الصناعي الصاعد أنذاك بالتخلص من ” شيلوك المرابي ” الذين ينتمي الى عصر الإقطاع ، وتهجيره الى وطن الأخرين . بعد أن جرى شطب فكرة وطن قومي في أوغندا وقبرص ، في المؤتمر السابع للحركة الصهيونية ، واستقر الرأي على فلسطين .ومعها بدأت عجلة أو ميكانيزم ترسيخ ثقافة مزيفة ،هدفها تبرير الإستعمار والإستيطان ،بغطاء ميثولوجي وأساطير لاتملك برهانها .
ترى هل علينا الأن أن ندفع مزيداً من الفواتير ..؟!
أرض فلسطين الباقية ، تحولت بفعل جرارات الإحتلال، وقطعان المستوطنين الى كانتونات غير قابلة للعيش . حتى المياه جرى سرقتها ..؟!
ثم ماذا بعد ؟؟
هناك شئ واحد بقي غير قابل للسرقة ، وهو عضونا التناسلي …؟ فنحن بطبيعة الحال معادين للعالم البيولوجي ” مالتوس ” . ومع تحسين النسل وتخصيب العالم . ولا نعاني من عقم ثقافي، أو عنصرية ثيوقراطية . فلسطين وطن تاريخي ، ننظر الى الأمور من موقع أهمية الحفاظ على الإنسان وروح المحبة الكامنة فيه.
إخراج المنطقة من أزمتها الراهنة تتطلب أحد حلين تاريخيين . إما دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من حزيران وعاصمتها القدس الشرقية . أو دولة ثنائية القومية ديمقراطية. تؤسس لمصالحة تاريخية مع الماضي والمستقبل . وبعيدأ عن كافة أشكال الهوس ” الديني ” والثيوقراطي . تجربة ” جنوب أفريقيا ” التي وضعت حدأ لنظام ” الأبرتهايد ” .
وحتى تحقيق هذا الحلم الإنساني والأخلاقي ، فإن الحالة الفلسطينية مدعوة لتصويب وضعها وإعادة النظر في كيفية الحفاظ على الحقوق الوطنية ، وصيانة المستقبل الديمقراطي للشعب الفلسطيني .
وعلى سلطات الإحتلال أن تدرك أن وجودها في المنطقة ، رهن بموافقة الفلسطينيين وليس إعتماداً على مبدأ القوة . أو الجدار العازل العنصري ، والبندقية لا تمنح حاملها الشرعية السياسية ، والقانونية ، ولا الأخلاقية بطبيعة الحال .
وعلى الجانب الأخر ، يبدو أن العالم مدعو لخوض معركة ضد ” جنون العظمة ” السياسية ، وذلك
” الإنتفاخ النرجسي ” . الذي شكل حالة مرضية لنوع جديد من ” الشيزوفرينا ” السياسية ، ليس فقط في الشرق الأوسط، ، بل وفي علاقاته مع بلدان اخرى . وعلى المجتمع الدولي تحمل مسؤلياته الأخلاقية والسياسية . لأن قرار ” ترامب ” ببساطة يعتمد على بديهيات مفقودة من التاريخ . وإذا كان البعض لايدرك الفارق بين المعارف العامة وبين الحقائق …فما عليه سوى إنتظار رحيل ” الرئيس ترامب ” لكي يرحل معه الى أرشيف الرؤساء. مشكلتنا ليست ذات طابع ديني .. بل هي مشروع المستقبل السياسي للشعب الفلسطيني والأسرائيلي معاً . ووضع حد للعنف والدماء والفوضى المدمرة وليست الخلاقة على طريقة ” بوش الصغير ” .
وبعد أن ” ذاب السكر ” هل حريتي معدومة … وحرية الآخر لا نهائية ؟؟!
يبدو لي فعلا، على رأي ” لامارك ” الفرنسي أن عنق الزرافة قد طال أكثر مما يجب..؟!
-
بحث موقع مفكر حر
أحدث المقالات
فيلم ايطالي عام 1959 عن تدمر والملكة العربية زنوبيا … علامة المصارع
Published by:مفكر حر** أمة الكُورد بين ألإسلام … والتخلف والتعصب والاوهام **
Published by:سرسبيندار السنديالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/10
Published by:علي الكاشأفكار شاردة من هنا وهناك/51
Published by:مفكر حرقراءة متأنية في ديوان (قصائد منزوعة السلاح) للشاعر نينوس نيراري
Published by:آدم دانيال هومه** كيف رتبت أل سي اي ايه … لقاء الصحفي تايكر ببوتين ولماذا ألان **
Published by:سرسبيندار السندي** هل سينجو ملالي إيران بفروة رؤوس … بعد مجزرة طوفان الاقصى وغزة والمنطقة**
Published by:سرسبيندار السنديالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/8
Published by:علي الكاشأفاعي السوء وباعة الكذب في مهب الريح( 18-19 )
Published by:حسن محموديأفكار شاردة من هنا وهناك/49
Published by:مفكر حرالانتخاب
Published by:مفكر حر" الاشياء البائسة" Poor Things
Published by:طلال عبدالله الخوريالأدب النسوي ما بين الإبداع والاستغلال
Published by:اسعد عبد الله عبد عليأفكار شاردة من هنا وهناك/48
Published by:مفكر حرالرب يفضح الأنبياء الكذبة
Published by:صباح ابراهيمأخطار تهدد الحياة على الأرض
Published by:صباح ابراهيمكأس عسل
Published by:عصمت شاهين دو سكيسليلة الآلهة
Published by:آدم دانيال هومهأفاعي السوء وباعة الكذب في مهب الريح ( 16, 17)
Published by:حسن محمودي** محنة العقل في الاديان ومعضلة كتبها … بالدليل والبرهان **
Published by:سرسبيندار السندي** لماذا قصف نظام الملالي الارعن … مدينة أربيل ألان **
Published by:سرسبيندار السندياوبنهايمر
Published by:طلال عبدالله الخوري** مَن سيُحاسب قادة حماس … على جرائمهم بحق غزة وأهلها **
Published by:سرسبيندار السندياسرار #الموساد عن #العراق - ج 1
Published by:صباح ابراهيمالمرأة بين الماضي والحاضر مسيرة كفاح وتنمية ونماذج معاصرة
Published by:مفكر حرالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/4
Published by:علي الكاشالقاسم الأيمانيّ المشترك :
Published by:مفكر حرعام جديد..
Published by:مفكر حر** قصة مِيلادِ السيّد المَسِيحْ … العجيبة والفريدة **
Published by:سرسبيندار السندي#محمد_الماغوط من الغباء ان ادافع عن وطن لا املك فية بيتنا
Published by:محمد الماغوطأفكار شاردة من هنا وهناك/43
Published by:مفكر حرمن هو يسوع المسيح ؟ - يسوع المسيح يكشف لنا حقيقة الله-
Published by:مفكر حرالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
Published by:علي الكاشفاطمة الزهراء و غموض تاريخها
Published by:صباح ابراهيم#نزار_قباني: أيها المسيح العظيم هل تقبل دعوتي إلى العشاء .
Published by:نزار قباني** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
Published by:سرسبيندار السنديهل روح الله هو الله ام جبريل ؟
Published by:صباح ابراهيمأُمة فيها العجب
Published by:عصمت شاهين دو سكيتجاعيد وايجار واتهام
Published by:اسعد عبد الله عبد عليتقاسيم على أوتار الريح
Published by:آدم دانيال هومهالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/1
Published by:علي الكاشالدعاء على المسيحيّين
Published by:مفكر حرمباحث في الأدب واللغة/63 الطعام والمطبخ العربي
Published by:مفكر حرأفكار شاردة من هنا وهناك/41
Published by:مفكر حر#مسيحيو_المشرق و(الخيارات المرة )!!!:
Published by:مفكر حرهادي العامري واوهام المدمنين
Published by:علي الكاشالكفاءة
Published by:عصمت شاهين دو سكيأفكار شاردة من هنا وهناك/40
Published by:مفكر حرالعهد الجديد و سفر التكوين والخليقة
Published by:صباح ابراهيمحرب #اسرائيل مع #حماس دينية ام سياسية ؟
Published by:صباح ابراهيمعن الفنان السوري #فؤاد_غازي: أخدوه ع الشام و"خيسوه"، الله "يخيّس" آخرتهم.
Published by:مفكر حرمن تلفيقات الفقهاء وأكاذيب المفسرين
Published by:صباح ابراهيمنبوءة_اشعياء وحرب #اسرائيل وحماس
Published by:صباح ابراهيمشيعة #العراق وأزمة المواطنة
Published by:علي الكاش** لماذا ورطت إيران قادة حماس … بطوفان الاقصى ألان **
Published by:سرسبيندار السندي** هلوسات د. سمير غطاس حول أرض الموعد وهيكل سليمان … بالدليل والبرهان **
Published by:سرسبيندار السنديالطفل اليانع
Published by:آدم دانيال هومهالعراق ما بين الماضي الزاهي والحاضر العاثر
Published by:مفكر حرأحدث التعليقات
- Ali on قرارات سياسية تاريخية خاطئة اتخذها #المسلمون اثرت على ما يجري اليوم في #سوريا و #العالم_العربي
- ابو ازهر الشامي on الرد على مقال شامل عبد العزيز هل هناك دين مسالم ؟
- س . السندي on ** هل سينجو ملالي إيران بفروة رؤوس … بعد مجزرة طوفان الاقصى وغزة والمنطقة**
- مسلم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- الحكيم العليم الفهيم on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- المهدي القادم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- Joseph Sopholaus (Bou Charaa) on تقاسيم على أوتار الريح
- س . السندي on النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
- س . السندي on اوبنهايمر
- محمد on مطالعة الرجل لمؤخرة النساء الجميلات
- ألعارف الحكيم : عزيز الخزرجي on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- س . السندي on علماء النصارى كانوا يتسمون اسماء اسلامية
- س . السندي on فاطمة الزهراء و غموض تاريخها
- س . السندي on ** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
- س . السندي on سورة مريم اقتبست من شعر امية بن ابي الصلت
- لينا on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- لينا on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- س . السندي on #محمد_الماغوط من الغباء ان ادافع عن وطن لا املك فية بيتنا
- Mohammad Al Kassab on ضحايا صدام حسين 7
- ابن الرافدين on ** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
- قثيم بن سنحريب الفيروزي on ** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
- مسلم on القرآن زور التوراة والإنجيل
- ألعارف الحكيم : عزيز الخزرجي on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- قثم بن عبد الات القرشي on هدف حماس من (طوفان الأقصى) وهدف إسرائيل من اعلان حالة الحرب
- طوفان البدروسي on ** لماذا ورطت إيران قادة حماس … بطوفان الاقصى ألان **
- مفكر حر on القول ما قاله سماحة #الكاردينالساكو بشأن فاجعة #عرسالحمدانية
- مفكر حر on القول ما قاله سماحة #الكاردينالساكو بشأن فاجعة #عرسالحمدانية
- س . السندي on سيناريوهات الحرب بين #حماس و #إسرائيل.
- س . السندي on القول ما قاله سماحة #الكاردينالساكو بشأن فاجعة #عرسالحمدانية
- الأب بولس فلوح on رواية الغريب وضياع الهويه