هذة القذاره الفكرية هى نتيجه تحالف الدولة مع الإسلاميين
منذ سبعينيات القرن الماضى على يد السادات الذى وصف نفسه ب ( المؤمن ) و تم قتله شر قتله على يدهم
و أيضا ترك ( مبارك ) الوضع على ما ورثه من ( السادات ) دون تغيير و ترك لهم الحبل على الغارب حتى تم زرع قذاره الفكر السلفى فى نفوس المجتمع حتى أصبحنا نقرأ هذه القذاره من ناس قذره على مواقع التواصل و للأسف حتى بعد ثورة ( 30 يونيو ) التى سنحتفل بعد أيام بالذكرى ال ( 9 ) لها بقى الوضع سيئ و أسوأ من السبعينيات !!!!!!!!!!!!!!
أصبح القتل مبرر بحجه إنها لا ترتدى ما يسمى ( حجاب )
أصبح البعض يقول علنا إن القاتل الحيوان برئ
أصبح ضرب الأم و شقيقاته البنات شيئ عادى و دليل على الرجولة
أصبح أن يهزأ منه البعض بحجه إن القاتل غبى كان أغتصبها أفضل
أصبحنا يا ساده نعيش فى بالوعه مجارى معتقه و كل ذلك بسبب ( الدولة ) التى تترك أمثال هؤلاء يكتبون ذلك الغثاء دون محاكمه فهم و القاتل شيئ واحد و غدا منهم من سيكون قاتل .
أين القوانين التى من المفترض حماية المرأه من العنف و التعنيف ؟؟
سواء من الأقارب أو الغرباء ؟؟
و لماذا تتنازل الدولة عن حقها فى عقاب المعنف إذا تنازلت الضحية تحت التهديد و الضغط الممنهج سواء من أسرتها أو من أسره الجانى ؟
أين إحترام المرأة ؟؟
للأسف طول مافى قاذورات أمثال ( الغلام مجانص . الشيخ القفه ) و غيرهم يحرضون على المرأة و إعلام فاشل و تعليم دينى و كتب تراث و قوانين عنصرية تجاه المرأة و دستور تهيمن عليه مواد متخلفه رجعية تعود بنا لزمن الجهل و نائب عام فقط يقبض على من ترقص و من تقلع و يترك أمثال هؤلاء بهذا الفكر القذر العنصرى الجاهل للأسف كل فتره سنصحوا على شهيدة جديده ضحية العنصرية تجاه المرأه و تبرير للقاتل إرتكاب جريمته
المحرض = القاتل لا فرق بينهما و الأثنان يجب محاكمتهم
لا معنى أن أقطع غصن شجره و الجذر فى الأرض لأن مكان الغصن المقطوع سيخرج لنا 10 أغصان من نفس العينه .
كل هؤلاء القتله ممن يبررون للقاتل جريمته يجب أن يحاكموا مثله :
المحرض و القاتل و المبرر ال 3 أقذر من بعض .