يصر شيخ الأزهر د. “أحمد الطيب” على تمكين أنصاره ،من جماعة الإخوان الإرهابية ، من المناصب القيادية فى الأزهر وما يتبعها من مؤسسات فرعية .. “الطيب” يحيط نفسه بدرع بشرى من التكفيريين فى تحدى سافر للدولة المدنية بدستورها وقوانينها .. مما يؤكد أن من أفسد الخطاب الدينى لا يمكنه إصلاحه ، ومن يكرس الفكر التكفيرى لن ينزع فتيل الإرهاب .
نحن نربى الثعابين فى أحضاننا وننفق حوالى 17 مليار جنيه من أموال دافعي الضرائب لتسمينها حتى تلتهم الدولة بشعبها وحكومتها .
مرحبا بالإرهابى “عباس شومان” نصير الإخوان مشرفا على عاما على الفتوى وتنظيمها فى الأزهر .. القادم أسوأ