عندما تبحث عن السودان ماضيها و حاضرها ( بعض انهيار مملمة كوش ) تجد فيها الحكم العثماني في كل فترة من الفترات الت مرت بها السودان . حتى بعض ضباط جيش التركي تجد فيهم بعض السودانين . كامثال موسى سوداني
zenci musa .
و حتى اللهجة السودانية معظم كلماتها تركية .
ليست هذا فحسب . لقد باع الرئيس المخلوع البشير منطقة السواكن لاردوغان . و الآن الاتراك يهتمون كثيرا بامر اقليم دارفور اكثر من الحكومة نفسها لانهم يجدون فيها مصالح و الحكومة لا تعلم ذلك .
لقد نشرتْ المواقع الكترونية التركية ان “البشير خصص لنظيرة اردوغان ميناء السواكن لذا زار #السودان” كانت مكتوبة باللغة التركية فترجمتها. و كانت القنوات السودانية تقول ان الزيارة هي لتعزيز العلاقات .
و اليوم قناة
RT Arabic
تقول ان اردوغان يحن لاجداده و يريد اعادة إعمار ميناء السوداني .
البشير اكبر حرامي و ان لم يبني اردوغان المنطقة ولا شك انه يسرق ما يوجد في السواكن بعلم او بغير علم الحكوة السودانية .
و اكرر مجددا الحقوا السواكن . قبل ان تحدث التنازع فتضيعوها .
كل الانهيار الحضاري التي حصلت و مازالت تحدث تركيا اكبر مساهم لذلك .
كاتب السوداني : عبدالباسط الازرقابي