تعتبر هذه الصورة واحدة من أفضل وأقوى الصور في العالم .
لأنها أدخلت صاحبها (المصور) في حالة اكتئاب.
القصة تقول ان :
هذين الفهدين هاجما الغزالة في وقت كانت تلعب فيه مع اولادها الصغار…
وأن الغزالة كان امامها فرصة للهرب والنجاة بحياتها لكنها قررت ان تسلم نفسها للفهود …
لماذا..؟
لكي تعطي فرصة لصغارها بالهرب …
لأنها لو هربت هي اولا لن يكون هناك متسع من الوقت لهروب صغارها …
الصورة هي آخر لحظة للأم وهي تتأكد ان صغارها هربوا بسلام قبل ان يتم افتراسها.
الأم
هي الشخص الوحيد في العالم التي يمكن ان تضحي بحياتها لأجلك بدون مقابل …
فتذكرها ولو بدعاء …
اللهم احفظ الباقيات وارحم الراحلاتً
اللهم امين ياااارب العالمين .
منقول