منذ يومين؛ يحظى خبر بابا الفاتيكان بأولوية لدى كبرى الصحف والمواقع حتى الرصينة منها وذلك لطرافته وغرابته، إذ وضع نيافته إعجاباً على صورة لعارضة “بكيني” برازيلية على الانستغرام. وسرعان ما انتشر الخبر انتشار النار في الهشيم وأصبح مانشيت الصفحة الأولى.
العناوين مارست دورها بامتياز، فتقرأ:
* تم إلقاء القبض على بابا الفاتيكان واضعاً قلباً أحمر على صورة عارية.
* بابا الجميل.. جسدها جميل أليس كذلك؟
* مؤخرتها هي الجحيم
وفي مؤشر لجنون الميديا الجديدة، استثمرت الحدث شركة “كوي” التي تدير حسابات العارضة الشهيرة
Natalia Garibotto
وأدارت الخبر على طريقتها، ونشرته في مواقع عدة ليرتفع عدد متابعي العارضة مئات الآلاف في ظرف ساعات.
ناتاليا صرحت بدورها اليوم: “بهذا سأدخل الجنة”.
الكثير طالب بتحقيق مع البابا، والكثير أكد إن حسابه مخترق أو أنه وضع اللايك بالغلط شأنه شأن الكثير من كبار السن،
وهكذا يستمر اللغط ويستمر رفع عدد متابعي العارضة البرازيلية المحظوظة بأكثر من جسدٍ منحوت على ما يبدو.
هامش:
بالصدفة وجدنا صورة للعارضة لابسة تياب