قال ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان آل سعود إن التطرف غير مقبول و “خطير للغاية”. وقد أدلى بهذه التصريحات في مقابلة بثت على القناة الأولى (السعودية) في 27 أبريل 2021(شاهد الفيديو اسفلاً). وأوضح بن سلمان أن المملكة العربية السعودية ، باعتبارها مركز الدين الإسلامي ، كانت هدفًا للجماعات المتطرفة والإرهابية لسنوات عديدة ، و إذا كانت المملكة العربية السعودية تريد تحقيق نمو اقتصادي ، فعندئذ “تحتاج إلى اقتلاع هذه الأيديولوجية [المتطرفة]”. وقال إنه في حين أن القرآن هو دستور المملكة العربية السعودية ، إلا أن قوانينها “معترف بها دوليًا” ، وهذا هو السبيل الوحيد لزيادة الاستثمارات الأجنبية والسياحة. أوضح بن سلمان أن امتلاك هوية قوية يعني أنه يمكنك تغيير الأجزاء السلبية منها ، مع الاحتفاظ بالأجزاء الإيجابية.
ودعى ولي العهد إلى الالتزام بالقرآن الكريم كدستور، ويقول أنّ أحاديث الآحاد وأحاديث الأخبار غير مُلزِمة حتى لو وردت في صحيحي البخاري ومسلم وغيرهما لأنها غير ثابتة وليست قطعية الثّبوت، و يدعو إلى الالتزام بدل ذلك بالقرآن الكريم والأحاديث المتواترة وحدها دون غيرها.
ونفى كل الحدود التي لم تَرد في القرآن الكريم وحدّ الرّدّة.
من ألأخر …؟
١: هذا يعني أن تاريخ أكثر من ألف عام طلع كله كذبه وهلوسات كما ألاسلام ، والذي صدعوا به عقول ملايين المُسلمين المساكين ؟
٢: بعد أن ثبت بالدليل والبرهان بأن معظم الأحاديث مسرطنة وحتى الكثير من أيات القرأن ، والسؤال لماذا أكتشف ألامر ألان ، هل كان خوفاً على سمعة محمد والإسلام والقرأن أم خوفاً على المسلمين من السلطان ، سلام ؟