#شاهد #متحرش_الاطفال رجل 55 عاما يتحرش بطفلة 4 سنوات في منطقة #المعادي الراقية ب #القاهرة

في هذا الفيديو اسفلا, والمُلتقط عبر كاميرا مراقبة, تشاهدون لحظة استدراج الرجل لطفلة صغيرة في مدخل إحدى العقارات السكنية في حي المعادي الراقي في القاهرة. وحاول التحرش بالطفلة ولمس مناطق في جسدها. ثم نسمع صوت سيدة تشتمه لانها كانت تراقبه من منزلها, ثم تظهر سيدة تخرج من باب شقتها المجاورة للمدخل، وقامت بمواجهته، قبل أن تشير بيديها إلى كاميرا مراقبة، على ما يبدو أنها كانت تخبره أن كل ما حدث قد جرى تسجيله. حيث طالبت بالقبض على الشخص المتورط في الواقعة، قائلة إنه هرب عندما لاحظ كاميرا المراقبة.
علقت احدى الناشطات على الفيديو قائلة” ياريت يكون في قانون رادع لهذه الأفعال الهمجية و الوحشية، التي تخطت كل معايير الانسانية والمنطق و الأخلاق.. و الناس بتاعت ملابس البنت هيا السبب اظن الرؤية وضحت، لا مبرر لمثل هذه القذارة، القذر قذر في كل الأحوال، ليس في حالة لبس فاتن او غيره، حتى الأطفال لم تسلم.”
وعلقت الفانة السورية اولا ملص على الفيديو قائلة” متحرش ..استدرج طفلة صغيرة (ست سنوات) والصبية الأبضاية يلي بالصورة مسكته و فضحته.
الفعل مدان وقبيح ومقرف (تحرش و بطفلة) ، بس (الأكثر قرفا) اي نعم في شي اقرف تخيل بٱ..التعليقات يلي عم تطالب بستر المتحرش.
ستر مين ؟؟!!! المتحرش بطفلة
بتقولوا ستر مين يا ولاد ….ستر المتحرش بطفلة 🥴.


ٱه يا مرارتي😡أول تعليق من الأزهر و”الإفتاء” وسط تداول فيديو التحرش بطفلة في مصر”
بينما الفنان المصري محمد هنيدي كتب في صفحته عبر فيسبوك: “الفيديو المنتشر لكائن يتحرش بطفله بريئة مرعب لدرجة مخيفه، ومانصحش حد يشوفه .. الحسنة الوحيدة إنه أظهر وحش من وسط وحوش كتير بتعيش بينا ورا وش بلاستيك بيخفي صفات أبشع مما نتصور.. أتمنى القبض على المتحرش ده فورا أيًا كان هو فين”.
وأشاد مستخدمو الشبكات الاجتماعية بشجاعة السيدة في مواجهة هذا الشخص، ومنهم من وصفها بأنها “بطلة”، وأنهم فخورون بما فعلته لإنقاذ الطفلة. ونشط وسم #متحرش_الأطفال في مصر عبر موقع تويتر للتعليق على الواقعة.

About أمل عرافة

أمل عرافة خبيرة فلكية مجازة من معاهد لاس فيغاس ولندن, نيودلهي, بكين وطوكيو وجنوب افريقيا, دراسات معمقة في علم التنجيم , اهم ما تنبأت به هو كارثة تسونامي, وصول اوباما الى رئاسة اميركا, وحادثة الطائرة الماليزية, كاتبة مغربية بشؤون المرأة العربية والفن
This entry was posted in الأدب والفن, يوتيوب. Bookmark the permalink.

Leave a Reply

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.