يا للعار … بسيوف الغزوات والذبح ، استقبل( حكام العراق)، الطائفيون الدواعش، رسول السلام والمحبة والتسامح (بابا الفاتيكان – فرنسيس ) .. صادقون بالتعبير عن ثقافتهم وأخلاقهم الحقيقية والأصيلة ، ثقافة ” القتل والذبح ” !!!
سليمان يوسف
يا للعار … بسيوف الغزوات والذبح ، استقبل( حكام العراق)، الطائفيون الدواعش، رسول السلام والمحبة والتسامح (بابا الفاتيكان – فرنسيس ) .. صادقون بالتعبير عن ثقافتهم وأخلاقهم الحقيقية والأصيلة ، ثقافة ” القتل والذبح ” !!!
سليمان يوسف
من ألأخر … ؟
١: دواعش العراق الجدد كانو متعمدين في إستقباله بالسيوف وليس بباقات الورود والزهور ، ورد قداسته كان
أشد وعيدا وواضحا وصريحا بدلالة النصوص التي قرات في قداس كنيسة سيدة النجاة ، التي جرت فيها
مجزرة الدواعش السنة والتي كان عرابها „نوري الهالكي„ بائع الموصل والعراق لإيران اللعين ، مفادها بأن هلاكهم قادم لا محالة ولو بعد حين ، وهذه سنة الله بحق الطغاة الزناة الظالمين والمجرمين ، بشهادة الكتاب المقدس والواقع والتاريخ ، ولهم في مصير صدام خيرة عبرة إذ لا يصح في النهاية إلى الحق والصحيح ؟
٢: وأخيرا …؟
من ضمن رسائله رسالة تقول { أن على المجتمع الدولي الاسراع بتحرير العراق والعراقيين من عصابات الملالي
وذيولهم طوعا أو حربا} وما زياته إلا ضوءا أخضر لذالك . سلام ؟
الزميل العزيز نرجو اعادة ارسال مقالكم الاخير وشكرا لكم