#سوريا لن تكون (دولة مواطنة مدنية) ودستورها ينص على أن #الشريعة_الإسلامية مصدر أساسي للتشريع .
سوريا لن تكون (دولة عادلة) ودستورها يحرم المسيحيين وغير المسلمين من موقع رئاسة الدولة.
سوريا لن تكون وطناً ودستورها يعرفها بـ “القطر العربي السوري” .
سوريا لن تكون (وطناً لكل أبنائها) ودستورها يفرض (العروبة والإسلام) كهوية وانتماء على جميع السوريين .
سوريا لن تكون (دولة مواطنة) ما لم يقر دستورها ويعترف بجميع القوميات والثقافات والهويات التي تتركب منها الهوية السورية الجامعة.
سوريا لن تكون دولة ما لم يحصل فيها تداول سلمي للسلطة عبر انتخابات ديمقراطية حرة ونزيهة.
لن تتحقق مقول(شعب سوري) ما لم يقر الدستور بأن (السورية ) هي الهوية الوطنية الأصيلة للدولة السورية، ( الهوية السورية) الجامعة لكل السوريين بمختلف انتماءاتهم القومية والدينية، والعروبة إحدى هذه الهويات الفرعية وليست جميعها .(العروبة عامل تفريق للسوريين لم تكن يوماً ولن تكون يوماً عامل تجميع وتوحيد لهم).
سليمان يوسف
من ألأخر …؟
١: بصراحة شعوب هكذا دول تستحق التدمير والابادة ، ليس فقط لكونها شعوب غازية لأراضي غيرها بل ولكونها متخلفة وهمجية ؟
٢: بئس شريعة وبئس دستور سنتها عقول مجرمة وعفنة ومنحطة ، بدليل أنها تقبل الاذى لغيرها ولا تقبله لنفسها وهذا المنطق ضد كل الشرائع السامية والراقية ولا أقول السماوية ؟
٣: وأخيراً …؟
مهما طال الزمن فلابد أن يصح الصحيح ويزول كل هذا المجنون والاجرام والعفن لأن الله يمهل ولا يهمل ، وإنتصرو قريبا قتل وسحل ملالي الدجل في شوارع مدن إيران ، سلام ؟