دراسة استراتيجية عميقة ببيان جماعة #الإخوان المسلمين حول #القصف_الإسرائيلي لأهداف ايرانية في ميناء #اللاذقية
طبعا وبعد وضع كل المعطيات ا”الجيوسويليجية” والسياسية وموازين القوى العالمية والكوفيد وارتفاع الدولار والجمود الإقتصادي وانهيار السوق العقارات في الصين نرى أن هذا البيان :
تعريص.نذالة.شرمطة. شغل كرخانات باب الفرج الحلبية.سوق نخاسة إسلامي.عرض أطياز منتوفة محتوفة للحجاج الإيرانيين لزواج متعة إسلامية حلال زلال.السقوط النهائي للإسلام السنّي السياسي.آخر رد لكل مازال لديه أي أمل بأي مصداقية إسلامية سياسية أو بالحقيقة بأي شيء يمت بأي صلة للشرف وللموقف الرجولي واي مبدأ اي مبدأ
فلا مبدأ تذاكي ينفع لأن الإيراني والأسد يعرفونكم تماما وثقلكم الغير متواجد على الإطلاق الا في ذهنكم المريض وصلاتكم بمخابرات تركيا العسكرية وعرصات حماس في قناة الجزيرة
يقول أجدادنا “الحمار يتعلم من أول حفرة يقع بها ولكن الإخوان على مايبدو أنهم حمير على الإطلاق…….حتى الحمير تأبى أن توصف بهم
عندما باع عبد الفتاح غدة عدنان عقلة لحافظ الأسد مقابل عودته لسورية
وضعه حافظ بإقامة أجبارية وخنقه حتى عاد الى الأردين ليموت حسرة بها
عندما عرض البيانوني “تعليق” معارضة الإخوان “لمعارضتهم” له ليبدوا “تضامنهم” مع حماس التي كانت تحت القصف في غزة وبشار كان فاتح أوتيل لخالد مشعل مع روم سيرفس
وزبلهم بشار لسنتين وفاوض اوردوغان بشار في شهر نيسان 2011 (اي بعد شهر من بداية درعا بالثورة السورية المباركة ورفض بشار أي تنازل اضطروا لأن يبدأوا بمزاحمة الثوار لعل بشار الأسد “يخاف” ويفاوضهم
وما طالبوا بإسقاطه جتى 2012 وخجلا فقط من جماهير سورية ولكنهم قاموا بكل شيء لتدمير دعم الثورة من العالم ورفعوا مدينة حماة من الثورة للأبد
ثم فجأة حديثا بدأوا يرسلوا كل الإشارات لبشار ولإيران حول استعدادههم النهائي للمطوبزة بدون اي شرط
فكان تصريح صبي الإخوان وحمّال بشاكير البيانوني أحمد طعمة أن “المعارضة ارتبكت خطأ بالتسليح…….ثم اليوم بيان الإخوان حول قصف إسرائيل لشحنات اسلحة ايرانية لحزب الله!!!!!
سؤال: مالذي حشر سورية وإخوانها بموضوع لايخص سورية لامن قريب أو بعيد؟
بوس طياز للإيراني؟ لماذا؟ على لأمل أن يقبل الإيراني بالإخونجي السوري مثل الإخونجي الفلسطيني؟
شفتوا؟ شرمطة ونذالة وتفاهة والله لو نزل مرشدهم عاريا وطوبز لبشار وللمرشد الإيراني لما التفت له احدا……..لازم ينتف بالأول
اللهم لاتؤاخذنا بما فعل الإخوان بنا يارب العالمين
أشرف المقداد