خليفة #الإخوان #أردوغان يخدع لاعب كرة القدم #مسعود_أوزيل كما خدع #الشعب_السوري ونفس المصير
كتبت هاجر حمادي مايلي:
اتهمت الألمان بالعنصرية يا أوزيل و عدتَ لتركيا فطردوك الأتراك كذلك :
نهاية مأساوية لمسعود أوزيل بعد طرده من النادي التركي فناربهشة لعدم الانظباط الأخلاقي ، و عاقبوه حتى بعدم إعطائه مستحقاته المادية ، و طبعا هذه نهاية طبيعية لمعتوه غبي مثله دمّرت الإيديولوجيا الإسلامية عقله و حياته ، بعد أن ولد في ألمانيا التي أعطته كل شيء و عينوه في فريقهم الوطني ، و صنعوا منه نجما في المحافل الدولية و بطلا شعبيا دون أي تمييز مع زملائه ، و لو اختار تركيا ليلعب فيها لما عرفه أحد ، ثم بعد حدوث ازمات سياسية بين أودوغان و مركل ، تم استعمال أوزيل لترويج المظلومية و أنّه يعاني العنصرية في الفريق ، مع أنّه منطقيا لو كانت هناك عنصرية لدى المسؤولين الرياضيين في ألمانيا لما لعب أوزيل معهم من الأساس ، ثم بعد هذا بدأ أوزيل في دعم أردوغان و التنظيمات الإسلامية في أوروبا و فجأة تذكّر أصوله التركية التي لا يعرف عنها شيئا ، و نسي ألمانيا التي ولد فيها و نجح فيها و كانت وطنا حقيقيا له ، و طبعا كله هراء و تناقضات ، لأنّه يسهر مع عارضات الأزياء و زجاجات الشمبانيا و أقراط الأذن و كل ما يخالف الدين ، ثم يأخذ صورا مع المصحف لإثارة مشاعر الأغبياء ، و هاهم اليوم الأتراك يطردونه كذلك واصفينه بعديم الأخلاق ، و لا يستطيع اتهامهم بالعنصرية لأنهم قومه الأصليين ، بل و اعترف بتجاوزاته و اعتذر للنادي و لمتابعيه ، و الآن يا مسعود أصبحت أضحوكة الناس و خلي أردوغان ينفعك ، و بعد هذا الخروج المذل من عالم الكرة ، اليوم
ستعرف قيمة مركل و المانيا و دولة القانون الحقيقية ، و للأسف رغم موهبتك الكروية لكنّ فكرك قضى عليك ، و قلتَ عن الألمان عنصريين فهاهم الأتراك أهلك كذلك يرفضونك ، بماذا ستتهمهم !؟، لم يقبلك لا الألمان و لا الأتراك ، وين تروح يا مردوح !!، كما أتمنى أن يكون هذا درس لألمانيا بعدم إعطاء مكانة كبيرة لشخص قبل التأكّد من أفكاره و انتماءه خاصة عندما يتعلّق الأمر بالفريق الوطني ، أو منصب حساس بالدولة أو ما شابه …!!
هاجر حمادي
من ألأخر ..؟
يؤسفني أن أقول إبن المزبلة للمزبلة ولو علا نجمه أو غلا ، وتجار الدين أمثاله كثيرون في هذه كل مرحلة ، سلام ؟
الحق يقال الألمان ليسو عنصريين بتاتا بل هم فاشيست نازيين و الذين اخترعوا العنصرية الممنهجة!!!!
رجاء لا تخلطوا الأمور انا أيضا لست مع الإسلام السياسي لكن الرجل كان جريئا و فضح العنصرية و عداء الأجانب و المسلمين حتى لو كانوا غير متدينين و مندمجين جيدا و هذه حقيقة
اتمنى النشر و تحياتي