حنيني كان كالمطر يزّفُّ الشوق داخلي

هل كنت تقرأني يوما أم كنت قلما بأصابعي
فوحيك كان إلهام
حنيني كان كالمطر يزّفُّ الشوق داخلي
وأنا أتصفح ألوان الغرام
لا كنت يوما لي ولا أنا كنت منك يوما
فكيف كان الحلم غارق
وأصبحتَ حلم من سحاب
مفيدة زهوة

This entry was posted in الأدب والفن. Bookmark the permalink.

Leave a Reply

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.