جوتيار تمر / كوردستان
3/3/2020
تمارس تركيا بحق الكورد وشعوب المنطقة سياسة لاتنم عن حقد وكراهية ودكتاتورية فحسب بل تنم عن الثقافة التي نمت عليها الاجيال التركية من ساسة وشعب اعتنق الظلم والاضطهاد كوسيلة لتحقيق اغراضه على جميع الاصعدة، باسم الدين والقومية والتعالي والنظر الى الاخرين بدونية متناسين بانهم ليسوا سوى قنبلة حقد موبؤة، منبوذون انسانياً ودينياً واخلاقياً وسياسياً واصبحوا عبرة اقتصادياً لكل من تسول له نفسه بالخروج عن مصالح المنظومة الدولية.. تركيا التي تحاول بشتى الوسائل ان تظهر نفسها برداء السلطنة وورثة الخلافة الاسلامية تحولت بافعالها واخلاقياتها السياسية واللاانسانية الى صورة مشوهة لكل التعاليم والشعارات الدينية التي تنادي بها اعلامياً.. وفي الوقت نفسه حولت بافعالها انظار العالم الانساني الى لاانسانيتها قومياً.. حيث تشير الوقائع التاريخية والشواهد الحالية والجارية على ان تركيا الحالية هي امتداد طبيعي للرؤية التركية العثمانية ومن ثم الاتاتوركية التي تحاول اخفاء همجيتها ومذابحها والابادات الجماعية لمخالفيها ومعارضيها من حركات واقوام وامم.
ان ما تمارسه تركيا تجاه الكورد وشعوب المنطقة هو نسخة عن ما فعله البابا اينوسنت الثالث عام 1209 حين جهز حملة صليبية ضد الكاثرية” الالبينية وهي حركة دينية مسيحية ظهرت في منتصف القرن الثاني عشر ” فعندما شعرت البابوية بان تلك الحركة باتت تشكل خطراً عليها أمر البابوية قامت بتجهيز حملةعسكرية سميت بالحملة الصليبية الالبينية ووجهها الى جنوب فرنسا كان قوامها ثلاثين الف جندي من المشاة والفرسان، وكان اجرهم هو ما يحصلون عليه اسلاب وغنائم اضافة الى صك غفران يضمن لهم مكانا في الجنة، وحين سأل قائد الحملة ممثل البابا الذي يرافقهم كيف نميز الهراطقة من المسيحيين في المدن التي يدخلونها قبل اعمال السيف فيهم، قال لهم ممثل البابا…. اقتلهم جميعا واترك الله بعد ذلك يميز رعيته بينهم ، وهذا ما حصل فعلاً حيث احرقوا المدن وافنوا سكانها دون تمييز، وكان ممثل البابا يرسل الى البابا رسائل تثلج قلب الفاتيكان قائلا ان السيف لم يميز ضحاياه تبعا للجنس او السن او المكانة الاجتماعية، ودام هذا الصراع بينهم لما يقارب العشرين سنة..حيث انسحب الكاثاريون الى المناطق الوعرة والصعبة ومن هناك كانوا يشنون حرب عصابات ارهقت الجيش البابوي.
من ينظر الى ما يفعله اردوغان الان هو نسخة مصورة لما فعله البابا انذاك، حيث يجهز اردوغان منذ وصوله للحكم كل قواته وكل امكانياته لمنع الكورد من الحصول على حقوقهم المشروعة، فاصبح يجهز عساكره ويوجه منظومته الاعلامية واسلحته نحو المعارضة التي تشكل بنظره خطراً على مصالحه ومشروعه السلطوي فيما يتعلق باعادة امجاد السلطنة والخلافة..ولم يعد يفرق بين المواطنين العزل وممن يحملون السلاح، بل لم يراعي القوانين الدولية فيما يخص تجاوز الحدود وخرقها، حتى اصبح ينظر لنفسه نبياً يجب على الجميع الانحناء له، وكل ما يقوله ليس الا تنزيل يجب على الجميع العمل به، فداخلياً يسجن من يريد بغير حساب، وبدون محاكمات عادلة بل بدون محاكمات اصلاً، فقط تهم ملفقة للتخلص من معارضيه سواء من الكورد – امثال القادة الكورد عبدالله اوجلان – صلاح الدين ديمرتاش- او غيرهم، وخارجياً طائراته تحلق وتقتل في سوريا – صراعه مع روسيا على حساب الشعب السوري – وجنوب كوردستان وفي ليبيا دون ان يردعه احد محلياً او دولياً، فكأن الكل مشارك او منصاع له، ولقد برهنت الاحداث في جنوب كوردستان على مدى تعنت ارودعان ودكتاتوريته بحيث لم يتعدى على القوانين فحسب بل طائراته ومدافعه تسببت في استشهاد العديد من الابرياء العزل، وكل هذا تحت شعار محاربة المنظمة الكوردية الارهابية بنظره، ولايوجد في العالم الحالي من هو اشد ارهاب منه، بل يعد بلا منازع الداعم الرئيسي لكل العمليات الارهابية في منطقة الشرق الاوسط كلها، وهو الذي بافعاله وتحركاته وتصريحاته يبرهن يوما بعد بانه ليس الا طاغية يلبس رداء الدين والقومية، وهو الوريث الحقيقي لكل الجرائم العثمانية – مذابح الارمن – في كل المناطق التي وقعت تحت ايديهم ، فعلى الرغم من مرور عشرات العقود مازال الكورد واغلب القوميات الاخرى تعاني من ويلات ورثة الخلافة وتبعيات سياتهم الهمجية، وفي الوقت نفسه مازال هناك من يطبل للنظام الدكتاتوري التركي الحالي ، متجاهلين بالتمام مدى وحشيتهم في التعامل مع قضايا الاخرين، تلك الوحشية المستمدة من ارثهم الهمجي، حتى اصبحت ملاذاً لاكثر التنظيمات الارهابية.
حيث لم يعد خافياً على احد وحشية النظام التركي وانه المهد الاول لوحشية التنظيمات الارهابية لاسيما داعش فتركيا الحالية التي نراها امتداد لوحشية نظام الخلافة العثمانية التي باسم الدين انتهكت جميع الاعراف والقوانين الدولية والانسانية، سواء من خلال بطشها بالامم والاقوام التي لاتنتمي اليها، او من خلال الممارسات الاخرى داخل الاسر الحاكمة في دولة الخلافة، فهي التي اثبتت للعالم بأن السلطة والكرسي اقدس من الانسان في العالم الاسلامي وقتها حيث سنت قانوناً هو الابشع طيلة حكم السلالة العثمانية باسم الخلافة والاسلام، حيث ذبح الاب ابنه، واريقت دماء الاخوة فيما بينهم من اجل التنافس على الكرسي، وبحجة الحفاظ على استقرار الدولة وقتل الفتن والقضاء على اية اطماع بين الاخوة بعضهم ببعض، والاباء والابناء حول كرسي العرش، وبذلك ابيح للاب ان يقتل ابنه ليبق هو في السلطة، وقتلت السلطانة حفيدها لكي تهيمن هي على كرسي الحكم، كما ان الاخ قتل اشقائه وابنائهم ليخلي الساحة لنفسه بدون منافس على العرش، واستخدموا كما تشير المصادر التاريخية على اساليب ووسائل كثيرة للقيام باعمالهم الشنيعة تلك سواء من خلال الخيط الابيض المصنوع من الحرير الذي كان امراً سائدا انذاك ويستعمل في خنق الامراء حتى لو كانوا اطفالا رضع. فهذا السلطان مراد الاول(1362-1389م) جد السلطان محمد الفاتح(1444-1446م)، قتل شقيقه محمود بعد ان اصدر الفتوى من شيخ الاسلام وقتها، بحجة انه يريد الانقلاب على السلطان، ثم اخرج ابنه ” ساوجي” على رأس حملة لمواجهة البيزنطيين فاغرت الجواري السلطان واوهمته بان ابنه يريد التحالف مع الاعداء فاعد له كمينا بفتوى ايضاً واعدمه، وعلى سنته سار السلاطين من بعد فهذا حفيده الذي يتغنى به الجميع السلطان محمد الفاتح، فاتح القسطنطينية عام 1453م، حيث تشير الكثير من الروايات على انه قام بقتل شقيقه الرضيع الامير احمد من زوجة ابيه خديجة خاتون عندما كان عمره ” 6 ” اشهر بحجة ان البيزنطيين يحاولون خطفه لتنصيبه سلطانا بعد ان يتخلصوا من الفاتح، وليبرر فعلته قام بسن قانون قتل الاخوة والابناء تحت مسمى ” البغي “، واستكمالا للمسيرة قتل سليم الاول شقيقيه الاميرين احمد ولي العهد، وكوركود، اما سلطان السلاطين سليمان القانوني (1520-1566م) فقد خضع لتوهيمات حريمه لاسيما ” هرم – هويمام – التي اوهمته بان نجله الامير مصطفى المحبوب من العامة والخاصة يريد الانقلاب عليه، فامر جلاديه بخنقه في خيمته، ولم يكتفي الاثنان لا السلطان ولا هويمام بذلك بل حرضته الاخيرة لقتل حفيده سليمان ابن مصطفى كي يتسنى لاحد اولادها للصعود على العرش، وانصاع السطان لحريمه بحجة اخماد الفتنة، وكل هذه الاعمال يتصدرها فتوى من شيخ الاسلام، واستمرت اعمال القتل داخل السلالة العثمانية لبعضهم البعض، حتى ان بعض المصادر تشير الى انه اتى اوقات لم يكن يوجد وريث للعرش.
سليم الثاني(1574-1595م) رابع ابناء السلطان سليمان القانوني حباً بالعرش قام بمحاربة اخيه بايزيد ” ابناء هويمام – الذي اضطر للهرب الى الصفويين فاوعز والده السلطان باعادته، وفي الطريق وحين علم سليم بمرض والده أغرَ حراسه فقاموا بقتله وابنائه اثناء عودته الى اسطنبول، اما الجريمة الابشع التي يؤكدها التاريخ ما قام به محمد الثالث الملقب بالعادل (1595-1903م) الذي ما ان تسلم كرسي العرش حتى قام بعدها بلحظات بتجهيز (20) قبراً، احدهم لابيه السلطان مراد الذي توفي، و(19) قبراً لاشقائه الامراء حيث تم خنقهم وكان بينهم (3) رضع و(5) اطفال اعمارهم بحسب المصادر لاتتراوح بين الثالثة الى السادسة، وبذلك اخلى الساحة لنفسه بدون منافسين، وفي الوقت نفسه لم يخرج عن المعتاد باعتباره عمل بالقانون الذي تم سنه من قبل لاخماد الفتنة ” البغي ” وعلى ذلك سار السلطان مراد الرابع فاتح بغداد ( 1623-1640م)الذي قتل اشقاءه الثلاث بعدما الغى القانون الذي سنه والده، حيث الغى تلك العادة السيئة وسن قانونا ينظم اعتلاء العرش وطرق وراثة السلطة درءاً للفتنة والقتال بين الاخوة والاباء والابناء، الا ان مراد الرابع نجله الغى ذلك القانون وطبق القديم، فقام بقتل اشقائه ( بايزيد – سليمان – قاسم )، ولم ينجو الا من بطشه الامير ابراهيم الذي قامت السطانة “كوسيم ” بحمياته خوفاً من انقراض آل عثمان، الا انها نفسها حين تسلم الامير ابراهيم(1640-1648م) العرش وهددها بالنفي ليتخلص من سطوتها على الحكم وتقليص صلاحياتها، قامت بتدبير مؤامرة لابنها واقنعت رجال الدين والباشوات بعزله ومن ثم اعدامه بعد عشرة ايام، وتشير المصادر بان شيخ الاسلام نفسه قاد الانقلاب وخنق في الاستانة بناءً على توصية الصدر الاعظم محمد باشا المولوي، وتنصيب حفيدها ” محمد شاه زادة ” صاحب الست سنوات حتى تكون هي الوصية عليه وتستمر في ادراتها للدولة العثمانية.
وكالعادة نجد في العالم الاسلامي بالذات من يطبل للسلاطين وينظر الى اعمالهم الى انها خير للامة ودعم لركيزة الاسلام وتقويته امام اعدائه الذي كانوا يتربصون به، فيشرعون اعمال الخلفاء والسلاطين وحتى المدعين امثال ارودغان الذي يلبسون رداء الدين لتحقيق مقاصدهم وغاياتهم ، ولايخفى على احد ما يقوم به الان اردوغان من اعمال وحشية تجاه الشعوب الاخرى من الكورد وحتى العرب في سوريا وليبيا والاقوام الاخرى – مسألة اطلاق اللاجئين نحو حدود اوربا – وكيف يحرض قطر على الوقوف بوجه الدول الاخرى التي لاتؤيده في اعماله كالسعودية والامارات ومصر والعديد من الدول الاخرى.
ان اعمال اردوغان وسياسة التبرير التي نجد الاعلام الاسلامي يتغنى به لاجل اعماله التي لاتتعدى لحد الان سوى التصريحات بشأن القضايا الاسلامية المهمة كقضية فلسطين باعتبار ان تركيا هي من الدول الحاضنة للتجارة والتطبيع مع اسرائيل، ان هذا الاعلام وكأنه يستمد تشريعاته من تلك التي قدمت لتبرير القانون الذي سنه محمد الفاتح، حيث ذهبت الاراء الاسلامية لتبرير اعمال فاتح القسطنطينية – احمد آق كوندوز و سعيد اوزتورك في كتابهم الدولة العثمانية المجهولة – بان تطبيق واقامة الحد ” البغي ” انما كان للحد من العصيان ضد الدولة ويمثل المرتكز الشرعي الاول لمسألة قتل الاخوة العصيان بالخروج على الدولة بالسلام وموالاة الاعداء، وتدخل هذه العقوبة بنظرهم في الاسلام ضمن جريمة البغي، الذي تتكون بنوده من محاولة الخروج على الامام او السلطان، ومحاولة الاستيلاء على الحكم بالسلاح والقوة والمغالبة، اي وجود هدف العصيان بشكل واضح، ومثلما وجد هولاء السلاطنة من يبرر اعمالهم وافعالهم الشنيعة التي اعتمدت على الاخذ بمبدأ الشك حتى في النيات كمرتكز لقتل الابناء، فقدم اعدم (16) امير بسبب ثوراتهم في حين قتل (7) منهم بسبب نياتهم للثورة ، من اصل ما يقارب (60) اميراً قد قتلوا من قبل ابائهم وامهاتهم واخوتهم واشقائهم، فاننا الان امام مشهد يكرر نفسه وذلك من خلال تصريحات وتصرفات اردوغان الذي يحكم على نيات الاخرين ويراها لاتخدم الاسلام انما تخدم مصالح الغرب الصليبي واسرائيل، قيعزل من يشاء من اصحابه وقادته ويزج بمن يشاء في السجون بتهم باطلة وملفقة، ويبرر قتله للاطفال وحرقه للقرى وتدميره للمدن وخرقه لحدود الدول الاخرى ليس الا احتكاما بشرائع الاسلام ولحفظ الاسلام من مؤمرات الاعداء، وآخر صولاته فتح الحدود امام الالاف من العوائل المهاجرة لغزو اوروبا كما يدعي ولتهديد امن واستقرارها – بعض هولاء المهاجرين يحمل علم تركيا ويهتف بالله اكبر على حدود اليونان وبلغاريا- ، وفرض ايديولوجيته الدكتاتورية في تركيا – مع الكورد والمعارضين – و سوريا وليبيا والغريب ان هذا التطبيل لطالما وجد لنفسه اذان صاغية، وايدي تصفق ودعوات تتلى وصور ترفع في عالم قبلي مازل يعيش عصر السيف وقطع الرقاب، وتمجيد الاسلاف، لم يستطع بعد كل هذه القرون ان يخرج من دائرته القبلية ويتسلح بمبدأ اكثر تماشياً مع حركية التاريخ في العالم الحاضر، وحقيقة ان التاريخ يسجل في الكثير من مراحله سير حكام امثال اردوغان، مع عدم التغافل عن ذكر النهايات التي آلت اليه امورهم لاسيما بعد ان يكون صلاحية وجودهم بالنسبة للمنظومة الدولية قد انتهت.
بحث موقع مفكر حر
أحدث المقالات
#شاهد الوثائقي الفرنسي: #باسم_الآب_والإبن_والجهاد
Published by:مفكر حرهل الإسلام والقرآن صالح لكل زمان ومكان ؟
Published by:صباح ابراهيم#القومية_العربية فكر المسحيين الشوام كى يواجهوا عملية #التتريك
Published by:رشا ممتاز#شاهد شيخ شيعي ل #حسن_نصرالله نساء الشيعة يردن أن يشحدوا
Published by:مفكر حر#علي_فرزات: #ذو_الهمة_شاليش رحمه الله
Published by:مفكر حر#إيران 16 إعدامًا في أسبوع واحد، قتل سجين تحت التعذيب، 300 إعدام في عهد #إبراهيم_رئيسي
Published by:حسن محموديفيلم "مسافة ميل بحذائي"
Published by:أسامة حبيبمن هو محمد ؟!هل كان اسمه قتم بن عبد اللات أم إياس بن قبيصة؟
Published by:مفكر حرشعوب محترمة وأنظمة سياسية غير محترمة
Published by:مفكر حرحديث الجمال
Published by:عصمت شاهين دو سكي#شيرين_أبو_عاقلة بين الترحم وبين التكفير
Published by:يوسف تيلجيفهمانُ يرى الشيطانَ باستخدام الفيزياء النووية ج2
Published by:ابراهيم امين مؤمنلماذا الفلسطينيون وحدهم يدافعون عن المسجد الأقصى؟
Published by:مفكر حر#شاهد شيخ ليبي يفتي بعدم الجواز بالترحم على الشهيدة #شيرين_أبو_عاقلة
Published by:مفكر حر** الحلقة 3 ...من أشهر عشرين كذبة في الموروث الاسلامي
Published by:سرسبيندار السنديهل سمعتم بالقانون الجديد "ممنوع الكلام"!
Published by:اسعد عبد الله عبد عليالبیان الصحفي لمحكمة استئناف #أنتويرب البلجيكية بشأن إدانة 3 إرهابيين ل #نظام_الملالي
Published by:حسن محمودي#شيرين_ابو_عاقلة وحقد الحاقدين
Published by:صباح ابراهيمفالرحمة شيء عظيم ولا يستحقها الا المسلمون
Published by:مفكر حرمفاوضات #فيينا تتأرجح بين القبعة والعمامة
Published by:علي الكاش#شاهد مسلسل #كسر_عضم إهانة المسيحيين المتعمدة … #ماغي_خزام
Published by:ماغي خزام#شاهد #الولايات_المتحدة: تحويل جثث الموتى الى قلادات الماسية يرتديها ذووي الفقيد
Published by:مفكر حرفيلم "زائر الفجر"
Published by:أسامة حبيبأول معانقة وتقبيل فتاة في حياتي .. كانت آريب جميلة جداً
Published by:مفكر حرمن هي الشهيدة الصحفية الفلسطينية شيرين نصري أبو عاقلة 51 عاما
Published by:مفكر حر#شاهد شيوخ الضلال(٣) يشوهون سمعة الرسول الكريم بأنه يركب
Published by:مفكر حرإضاءه على #الطائفه_الإسماعيليه الكريمه ماضياً وحاضراً
Published by:مفكر حرلمحات عن توظيف العهد القديم في القرآن
Published by:يوسف تيلجيفيلم "صمت القصور"
Published by:أسامة حبيب#شاهد فيلم وثائقي 10دقائق: #قبيسيات أم مجرد داعيات
Published by:مفكر حر#شاهد #الولايات_المتحدة يساريون يهاجمون المصلين بكنيسة كاثوليكية بسبب حق الإجهاض
Published by:مفكر حرآيات ناقصة لا معنى لها
Published by:صباح ابراهيمماهي قصة فضيحة المدرسة الداخلية هيرلوفسهولم #الدنمارك
Published by:مفكر حر#شاهد #السعودية تزوج من زوجة أبيه وأنجب منها طفلا..والمفتي يقول كلمته
Published by:مفكر حر#إيران .. محل مصرع العدالة والإنسانية!
Published by:حسن محموديالكاتب العراقي ومحنة طباعة الكتب
Published by:اسعد عبد الله عبد عليبطولات أهالي #عيوردو التي أذهلت الغزاة #الأتراك و #الأكراد.
Published by:سليمان يوسف يوسفالوطن أهم من القادة
Published by:مفكر حر#شاهد #مصر تحرش جماعى بالسائحين فى #منطقة_الهرم بأول أيام #عيد_الفطر
Published by:مفكر حرالأشياء أكثر شاعرية من البشر
Published by:مفكر حرThe Platform فيلم: المنصه
Published by:ميسون البياتييجب توفير الدواء مجاناً لذوي الامراض المزمنة
Published by:اسعد عبد الله عبد عليفهمانُ يرى الشيطانَ باستخدام الفيزياء النووية ج1
Published by:ابراهيم امين مؤمنبمناسبة #عيد_الفطر الأغر كل عام وشعوبنا منهوبة
Published by:علي الكاشصنع الثقب الدودي (التجربة الرابعة لكاجيتا)ج3
Published by:ابراهيم امين مؤمن** نزيف #روسيا ألأخطر … من حرب #بوتين **
Published by:سرسبيندار السنديالمحامي #ادوار_حشوة ! كيف باع #بوتين #آيا_صوفيا؟
Published by:ادوار حشوةأحدث التعليقات
- عزيز حميد مجيد on #شاهد شيخ شيعي ل #حسن_نصرالله نساء الشيعة يردن أن يشحدوا
- ليثاب السنكور on #علي_فرزات: #ذو_الهمة_شاليش رحمه الله
- عبد الله on الفرق بين إعفاء اللحية والكلب بين السنة النبوية والعلم
- صباح العراقي on #شاهد مسلسل #كسر_عضم إهانة المسيحيين المتعمدة … #ماغي_خزام
- صباح العراقي on فالرحمة شيء عظيم ولا يستحقها الا المسلمون
- س . السندي on فالرحمة شيء عظيم ولا يستحقها الا المسلمون
- س . السندي on #شاهد #الولايات_المتحدة يساريون يهاجمون المصلين بكنيسة كاثوليكية بسبب حق الإجهاض
- مفكر اسلامي متحرر on فالرحمة شيء عظيم ولا يستحقها الا المسلمون
- بخار البخاري الصحيح on #شاهد شيوخ الضلال(٣) يشوهون سمعة الرسول الكريم بأنه يركب
- Dr Peter Fares on آيات ناقصة لا معنى لها
- Max Ivanovich on لماذا تم تصميم ستاد قطر على شكل فرج امرأة
- س . السندي on محمود حسنى رضوان: لا للجلسات العرفية وتبويس اللحى.. لابد من محاسبة الصيدلى المخطئ.. سيادة القانون هى الحل
- Shakir on تبادل الزوجات عند العرب قبل وبعد الإسلام
- اابوالياس on زواج الرسول من العذراء مريم بين المنطق والهلوسة
- س . السندي on المحامي #ادوار_حشوة ! كيف باع #بوتين #آيا_صوفيا؟
- الحسن الاول on #شاهد #حامد_المالكي كاتب سيناريو يشرح كيف كانوا يكتبون المسلسلات التاريخية الإسلامية
- سعد بن أبي بكر on العرب اكثر الشعوب تديناً واكثر الشعوب فساداً في الارض
- س . السندي on #شاهد فتوى رمضانية تستفيد منها البشرية وتحل كل المشاكل السياسية والإقتصادية وتؤمن الرخاء
- Mazin Al-Baldawi on ياشوع بالسريانية تكتب (ܝܫܘܥ)
- علي الهاشمي القرش on آيات القرآن المقتبسة من التوراة
- عمر المحول رحله on فضيحة عقد النكاح
- محمد علي on آيات القرآن المقتبسة من التوراة
- Rami on هل تعاليم القرآن اللا إنسانية تختلف عن تعاليم التلمود اليهودي !؟.
- Maha Albouti on الموروث الأسلامي بين الواقع و الوهم / واقعة الطف كأنموذج
- س . السندي on #الدين_افيون_الشعوب!!!!!! والمؤامرة حشيش رعاعها
- س . السندي on قصة جويرية بنت ابي الحكم (ابي جهل) تثبت “تخبط رسول الإسلام وتناقض “احكامه هو وإلهه
- س . السندي on #غزوة_تايمز_سكوير إنتصار ل #العلمانية
- غريب الدار on #شاهد صورة من #سوريا عام 1910 لاحد مشايخ #البادية_السورية لعائلة مسيحية ارامية عربية
- ALMOHAB on من هو زهران علوش قائد جيش الإسلام
- Maha Albouti on #شاهد لعنات على #بني_أمية ترافق جولة #أيمن_زيدان في #كربلاء #العراق.. كيف ردّ