نساء كثيرات لا تجدي مع أجسادهن كل موانع الحمل..وعندما يطلبن من ازواجهن ان يقوموا بمهمة التمنيع عبر عدة وسائل ممكنة. رفضوا واعتبروها اهانة للرجال ، ومنهم من ضرب زوجته وهددها بالطلاق لأنها طالبته بذلك..
اغلب الرجال العاجزين عن العمل والفاشلين اجتماعيا والضعفاء يجبرون نساءهم على الحمل لانه المساحة الوحيدة لاثبات الرجولة..
تتحول ارحام النساء لمزارع فوضوية تنمو فيها الأجنة رغما عنها وعن امهاتها..
انقذوا النساء واتركوا لهن حق اختيار مواعيد الحمل وعدد الحمول..
انقذوا الأطفال من تنمر الرجال والمجتمع عليهم وجلبهم لحياة بائسة وشقية..
الامومة لا تعني قبيلة من الأطفال ولا صبيان يحملون جنس الأب واسمه كما يدعون..
الحمل القسري عنف يستوجب الردع …
كل عام والأمهات متوجات بالحرية والكرامة…