Nesreen Alresh
قيموا المزح على جنب و خلونا نحكي كلمتين جد
المشهد السوري في الشمال اليوم يصف حقيقة مأساة الأسلمة و مأساة المشاريع الاسلامية و شو يعني اسلام سياسي و انها خلقت للوصول للسلطة باسم الدين هم مشتتين و غير متحدين و غير متفقين اصلا خلافهم على لحية الخليفة و لحى مجلس الشورى هم براغماتيون و منافقون و مسيحة جوخ و لئاليئ يضحون بكل من يولون عليه مقابل حفاظهم على كراسيهم و سلطتهم و هذا ليس فقط في الشمال او عفرين هو منهج عمل في كل مكان حيث ليس لديهم مبدا ثابت و الافتاءات كثيرة و الصلاحيات وفق المصلحة
كل هاد صار بهالكم يوم و ما اجت أربعينية الشيخ القرضاوي سألناكم مين خليفته و مين الدّفيع هالمرة اخدتوا حكيي مسخرة عم احكي جد بكرا قطر بدها تدفع ديات الضحايا في سبيل انشاء الإقليم السني (مشروع سياسي للاسلام السياسي ) يلي بنوله بيوت و عملوله منطقة مو امنة
الله ما انشاف لكن بالعقل انعرف
خلونا نفكر بمستقبل سوريا و مستقبلنا و الدم يلي انبذل في سبيل الحرية و ما بقى نصدق هالنفاق
و لا تنسوا جماعة اسطنبول مشايخ الرز بحليب
الدين للفرد و الوطن للجميع
……
على ذمة الراوي
المطالب التي قدمتها هيئة تحرير الشام للموافقة على وقف إطلاق النار شمال حلب هي:
١-حصة من واردات رسوم المحروقات القادمة من مناطق شمال شرق سوريا عبر معبر الحمران.
٢-الحفاظ على صلاحيات لجهازها الأمني في غصن الزيتون ودرع الفرات.
٣-إبعاد كتل مركزية ضمن جيش الإسلام إلى رأس العين.
لم تطالب بإدارة موحدة ولا تركيز الفصائل على الجبهات ولا إغلاق السجون، هذه إشاعات ينشرها إعلام الهيئة الرديف للتغطية على سبب الهجوم الحقيقي وهو المعابر والمال.