العميد #حسام_العواك : #مناف_طلاس القصه كامله
الحمد لله وبفضل من الله لدي معلومات وملفات عن النظام والمعارضه تصنف بالخطيره وبعضها حصلنا عليها كفريق عمل من اجهزه مخابرات صديقه ولكن لا اتكلم الا في الوقت المناسب وعندما تحاضر اي عاهره منهم بالشرف وتهاجمني
عائله مصطفى طلاس وكافه اولاده لم ينشقوا ولكن في المقابله الاخيره لمصطفى طلاس مع بشار(بشهاده ابنه فراس في احد مقابلات التلفزيونيه ) طلب منه ترفيع مناف طلاس إلى رتبه عماد وتعيينه وزير للدفاع و سيكون استمراريه قويه للنظام واستمرار لحكم حافظ الأسد ومصطفى طلاس فقال له بشار خليني شوف وبخبرك فجمع العائله بشار وطرح عليهم الموضوع فقوبل الطرح بالرفض من قبل بشرى واصف وصرخ ماهر تريد أن تسلم رقبتنا لطنط(شاذ جنسيا) وتابع ماهر بوصف مناف باقذر العبارات وهنا تم الاتفاق على عدم استقبال طلاس وأولاده وتكليف ابو سليم دعبول بمتابعه أمورهم ومن خلال هذه الأمور علم مصطفى ان الامر مرفوض فاتصل ببشار ولكن لم يعد يرد عليه وفي اعترافات انس الرقوقي مدير مكتب فراس طلاس في دبي اقر بالتحقيق معه من قبل المخابرات الهولندية ان لازالت هناك اتصالات بين زوجات فراس ومناف واختهم ناهد مع زوجات بشار وماهر أما بالنسبه لفراس ومناف يتكلمون مع ابو سليم دعبول ولايرد عليهم احد من مدراءمكاتب بشار وماهروان جوازات سفر العائله كانت تتجدد من السفاره السوريه قبل حصولهم على الجنسيه الفرنسيه وحاولوا العوده الى النظام في العام ٢٠١٥ مع دخول الروسي لسوريا ولكن طلبهم قوبل بالرفض من قبل عائله الأسد لان خروجهم من سوريا بسبب خوفهم على حياتهم و بعد تقليص اعداد الحرس أمام منزلهم كون ان والدهم متقاعد كما شارك مناف طلاس في مذبحه دوما مع رئيس اركانه عصام زهر الدين بعد أن قام بالتفاوض مع وجهاءواعيان دوما وفشلوا بردع الاهالي ومنعهم من الخروج بالتظاهرات وهنا زاد قلق مناف على حياته وحياه زوجته وأولاده فطلبت ناهد طلاس من المخابرات الفرنسيه مساعده عائلتها بالخروج من سوريا لأنهم غير محمين من قبل النظام وكانت سوريا كلها تشتعل وبحاله فوضى وتواصل مصطفى طلاس مع السفير الروسي بدمشق (ازمت كول محمدوف) وطلب منه تامين خروج العائله فتحدثوا مع بشار وانجزوا جوازات السفر للجميع حتى لمناف (دون الرجوع إلى سجله او قيد نفوسه لكي لا يظهر انه عسكري )وسافروا على دفعات إلى قبرص ومن ثم إلى باريس ولم تكن عمليه معقده لاجهزه مخابرات وبقي مصطفى طلاس في دمشق وفرض على العائلة الالتزام بخط بشار وعدم مهاجمته او اعلان انشقاقهم حتى خروجه
المهم الآن
بعد وصول مصطفى طلاس تواصلت معه السفاره السوريه والتزمت بمساعدتهم بما يطلبون بتعليمات من ابو سليم دعبول
لعدم الاطاله اختلف فراس ومناف لان مناف يريد أن يبقي علاقته مع النظام ولا يرغب بقطعها وخاصه ان( تالا خير) زوجته صديقه اسماء الأسد ولكن ناهد أنضمت الى فراس وضغطت على مناف وقبل مجبرا وسخرت ناهد علاقاتها بباريس لتنصيب مناف بديل بشار والتقت برنار ليفي والسفير الاسرائيلي يوسي غال والسفير الروسي بباريس ألكسندر اورلوف ولكن الجميع اعتذر طبعا مناف بالنسبه لهم يشبه ابيه وكان مصطفى طلاس أقذر من حافظ الأسد ففضلوا بشار على مناف طلاس وحاول عده مرات مع الروس والسفير الروسي بباريس فقال له على الهاتف لدي تعليمات من موسكو انك شخص غير مرغوب فيه فاعتذر عن اللقاء تدهورت أوضاع مناف فلجأ إلى عميل النظام بباريس ومخترق المعارضه سمير عيطه الذي هو من هندس مقتل المرحوم وحيد صقر وكذلك عوده باسل كويفي ومحمود مرعي وغيرهم ففتح له قنوات مع النظام بعد أن نبذه العالم فاتت فكره تاسيس المجلس العسكري بالمشاركه مع النظام وبقاء بشار الأسد وللحديث بقيه
ملاحظه اختصرت احداث كثيره حرصا على عدم الاطاله
العميد حسام العواك