البنت اللي حبها النبي قبل خديجه
—————————————-
النبي اتربى مع بنت عمه وكان اسمها ( فاخته ) وبيقولولها يا ( ام هانئ ) واتعلق بيها بشده .. والطبيعي ان علاقة الحب دي تنتهي بالزواج لأن معروف وقتها البنت لابن عمها على طول
فالنبي اتقدم لعمه يخطبها لكن ابوطالب ( رفض ) .. قاله معلش يامحمد انا اديت كلمه لقريبها ( هبيره ) واحنا بينا وبينهم نسب ولازم نكون كرما .. النبي حطها في نفسه بس عمره ما نسيها
علشان كده يوم ( فتح مكة ) هبيره – الكافر – خاف وهرب من مكة وسابها هي وولادها السبعه مع انه كان بيعشقها .. فالنبي اول حاجه عملها انه اتقدم لها تاني .. بس الغريب انها ( رفضته ) لتاني مرة بحجة انها عاوزه تربي عيالها
ورغم كده فضلت ( ام هانئ ) قريبه من قلبه ، فكان بيروح ياكل عندها لما يجوع .. ولما يشرب يناولها تشرب مكانه ، حتى انها كانت عادي تدخل عليه وهو بيتشطف مع مراته ميمونه من إناء واحد
———
مراجع : الاستيعاب / مسند ابن حنبل / صحيح البخاري / سنن الترمذي / المستدرك / سنن النسائي / حياه الصحابيات للنشرتي